شاهد.. لحظة مقتل مدير محل فى المنصورة على يد بواب بسبب لعب الأطفال

الإثنين، 03 سبتمبر 2018 08:22 ص
شاهد.. لحظة مقتل مدير محل فى المنصورة على يد بواب بسبب لعب الأطفال لحظة مقتل شاب على يد بواب
كتب إسلام جمال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 

انتشر مقطع فيديو، يظهر لحظة مقتل شاب يعمل مدير مطعم، على يد بواب، بمدينة المنصورة، بسبب خلافهما على لعب الأطفال أمام المحل.

وأظهر الفيديو، قيام البواب بطعن المجى عليه بسكينة، بسبب خلاف على لعب الأطفال أمام المحل، وقذفهم لباب المحل بالكرة.

تلقى اللواء محمد حجي مدير أمن الدقهلية، إخطارا من العميد محمد شرباش مدير مباحث المديرية، بورود بلاغ إلى العقيد حسام الجداوي مأمور قسم أول المنصورة من مستشفى المنصورة الدولى، بوصول مدير محل جثة هامدة نتيجة طعنة نافذة بالبطن.

على الفور، انتقل الرائد حمدى الطنبولى رئيس مباحث قسم أول المنصورة إلى مكان البلاغ، وبالفحص تبين نشوب خلاف بين مدير محل بمول الجامعة بامتداد شارع جيهان، وبين حارس العقار بسبب لعب الأطفال أمام المحل، وجلوسهم الدائم مما دفع الحارس إلى حمل سلاح أبيض سكين ، وقام بالهجوم على مدير المحل وطعنه طعنة نافذة لقى فيها مصرعه فى الحال، وتم إلقاء القبض على الحارس، وتحرير محضر بالواقعة، وبالعرض على النيابة العامة اعترف بارتكاب الواقعة.

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

التعليقات 8

عدد الردود 0

بواسطة:

فى الصميم

افة

البوابين اصبحوا كالوباء افة لا قانون يحكمها ولا عرف ينظمها لماذا لا يوجد توكيلات لتعيين البوابين واصدار تصريح عمل له من المحافظة؟ ما المانع ؟ بدل القرف اللى بيحصل كل يوم

عدد الردود 0

بواسطة:

صوت الحق

أين عقاب جرائم سوء الاستخدام فى مصر !!!

اللعب فى الشارع سوء استخدام للشارع بلا عقوبة !! فوضى مكبرات الصوت فى الشارع من الباعة وحتى بعض المساجد سوء استخدام لمكبرات الصوت وإزعاج الناس داخل بيوتهم حتى يفقدوا أعصابهم وأسماعهم . كثير من الجرائم اليومية بسبب سوء استخدام البيئة لا يتصدى لها أحد ولا تحتاج قوانين تجرمها حتى يفقد بعض المواطنين أرواحهم. متى تستيقظ المحليات والمحافظات لوقف سوء الاستخدام متى متى !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد الصعيدي

للاسف الشديد انتشرت البلطجة

للاسف الشديد انتشرت البلطجة وقلة الامن بسبب عدم وجود دوريات امن في الشوارع تشتغل والناس تحس اني فيه قانون وفيه امن وساد قانون الغاب والبلطجة الفروض القاتل يعدم في مكان عام ليكون عبرة لغيره

عدد الردود 0

بواسطة:

sabry hekal

فوضى الورش يشارع أنور السادات - مزرعة البط -البساتين

كم هائل من الورش - الحدادة والنجارة والسمكرة وغيرها من الورش - ولا يحلوا لهم العمل الا بعد الساعة 5 مساء حتى ؟أوقات متأخرة من الليل - نستغيث بالمسؤلين لغلق هذه الورش لحمايتان وحماية صحّة أولادنا من الربو وامرلض الجهاز التنفسي والضجيج وأصوات آلات القطع

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

فورا طرد جميع البوابين من القاهره ومحافظات وجه بحرى

يحضرون من محافظة الفيوم والفشن وبنى سويف مثل الجراد الى القاهره للعمل بوابين وهذه المهنه توفر لهم سكن مجانى والسنكحه على السكان وسرقة الشقق بعد ارسال زوجاتهم للدعاره للشباب المراهق . الغريب ان كلهم لهم اراضى فى بلادهم ومعظمهم اغنياء . انتبهوا ايها الساده من مكر هؤلاء البوابين واطردوهم من العماير فورا .

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد الحق

الرأفة القاتلة للابرياء

ان استعمال الرأفة نتيسجة اى قصور تشريعي او وجود ثغرات فى القوانين او فى تطبيق القوانين هو قتل للابرياء وما عقوبة للقتل العمد الا الاعدام واتمنى اذاعته فى التلفزيون لان المجتمع به كثير من الكلاب الضالة من عينة هذا البواب الذين لا يفهمون الا لغة القوة والقصاص .وكفى بالموت عبرة

عدد الردود 0

بواسطة:

فكرى

المفروض الحكم عليه بالاعدام

لأنه قتل عمد مع سبق الاصرار . ليست خناقه لأن القاتل حضر ومعه السكين قاصدا طعنه طعنة نافذة بالبطن ليقتله متعمدا .

عدد الردود 0

بواسطة:

أبو سلمى البحر .

هل لعب الأطفال يساوى ازهاق روح انسان و قتله ؟؟؟ ما هذا العنف و الجهل ؟؟!!

هل قتل الأنسان سهل و بسيط لهذه الدرجة ؟؟؟ ألا يعرف من يقتل انسانا انه سيمضى بقية عمره خلف اسوار السجون مقيد الحرية ذليل النفس سقيم الجسم ... سيترك بيته حيث الأمن و الطمأنينة و راحة النفس بين زوجته و أولاده ... سيترك كل هذا و سيذهب الى المجهول ... و ستمضى به الأيام و السنين و هو قابع فى السجن يظلله الندم و الحزن على ما اقترفت يداه .... و لو كتبت له السلامة و خرج من السجن لوجد الدنيا قد تغيرت .... الشوارع تغيرت و الصغير صار كبيرا و ربما ماتت الزوجة و الأم ... و هو قد أصبح مريضا سقيما لا يقوى على شيء ... لن يجد جيرانه و لا أصدقائه الذين تركهم ... و حتى لو وجدهم فلن يرحبوا به لأنه قاتل مجرم ... و يظل هكذا منبوذا مكروها من كل من يعرفه ... حتى يدركه الموت ... يالها من لحظة غبية يغيب فيها العقل و يدفع الأنسان مقابلها مستقبله و عمره و أسرته ... ناهيكم عن عقاب الله .... لحظة غبية بسببها يخسر الأنسان فيها دنياه و آخرته !

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة