تناولت مقالات صحف القاهرة، الصادرة صباح اليوم الإثنين، العديد من القضايا الهامة فى مقالات كتابها، وكان من أبرزها التالى: أن الرئيس السيسى لا يكفيه الاعتراف بأنه مؤسس الدولة المصرية الحديثة، لدخولها طوراً جديداً من التقدم والتحديث، والذى ينقلها من صفوف الدول الفقيرة، إلى الدول الناهضة المتوسطة الدخل، لانتهاجه سياسات جديدة أكثر علمية.
كما رصدت هجرة الرسول عليه الصلاة والسلام إلى المدينة، مشيرة إلى أنها كانت بداية لإنشاء دولة المسلمين التى ظهرت فيها عبقرية المصطفى عليه الصلاة والسلام، والحكمة فى خروج الدعوة من حصار مكة، لما واجهته من عقبات وتحديات صعبة، إلى آفاق أكبر وأسع لتعميم رسالته وتوصيلها بكل أرجاء الأرض.
الأهرام..
اعتقد الكاتب فى مقاله أن الرئيس السيسى لا يكفيه الاعتراف بأنه مؤسس الدولة المصرية الحديثة، لدخولها طوراً جديداً من التقدم والتحديث، والذى ينقلها من صفوف الدول الفقيرة، إلى الدول الناهضة المتوسطة الدخل، لانتهاجه سياسات جديدة أكثر علمية، ولكن لأنه يرسى القواعد الجديدة والأسس الصحيحة، لبناء الدولة المصرية من خلال تحسين جودة الحياة للمواطنين بجميع المجالات.
فاروق جويدة يكتب: ألا قد بلغت
وصف الكاتب فى مقاله هجرة الرسول عليه الصلاة والسلام إلى المدينة، بأنها كانت بداية لإنشاء دولة المسلمين التى ظهرت فيها عبقرية المصطفى عليه الصلاة والسلام، والحكمة فى خروج الدعوة من حصار مكة، لما واجهته من عقبات وتحديات صعبة، إلى آفاق أكبر وأسع لتعميم رسالته وتوصيلها بكل أرجاء الأرض.
الأخبار..
كرم جبر يكتب: المصريون هم ملاك مصر الجديدة
تحدث الكاتب بمقاله عن مزاعم البعض عن أن مصر لا تقتصر على إنشاء الطرق والكبارى، والأنفاق، والمجتمعات الجديدة، أنه لا مانع من استحضار جمال مصر ومذاقها الخاص، والممزوج بالسحر، والروح، والحيوية، فيما مضى من الأزمان، عن طريق تجديد شبابها، وافتتاح هذه المشاريع، للقضاء على التكدس والزحام، والاستعداد والتنمية لمستقبل أفضل، وأجيال قادمة.
جلال دويدار يكتب: مهمة مفوضية حقوق الإنسان.. ليست الدفاع عن المجرمين والقتلة
نوه الكاتب بمقاله أن التعرض لأحكام القضاء بالتأييد أو النقد من قبل المفوضية السامية لحقوق الإنسان، والتابعة للأمم المتحدة، محظور فى كل دول العالم بحكم دساتيرها وقوانينها، والمتفق عليها دولياً احتراماً لمبدأ أمن واستقرار المجتمعات وتطبيق العدالة، مؤكداً على انحرافها عن الالتزام بمهامها المكلفة بها وفقاً لميثاق تأسيسها.
جلال عارف يكتب: أمريكا وفلسطين.. والحماقة المستمرة
يرى الكاتب بمقاله أن اتخاذ الإداراة الأمريكية ممثلة فى رئيسها دونالد ترامب، هذا النهج السياسى تجاه فلسطين، بعد غلق مقر منظمة التحرير الفلسطينية بواشنطن، ما هو إلا إخفاقاً منها لاعتمادها أكثر على اللوبى اليمينى المتطرف، والذى يضم الجناح الإنجيلى الصهيونى المنحاز بعمى لإسرائيل، والذى هو محور خطير بالداخل الأمريكى، منوها على ضرورة الدعم العربى والدولى للقضية الفلسطينية.
الوفد..
بهاء ابوشقة يكتب: مسجد الحاكم بأمر الله
استكمل الكاتب فى مقاله الحديث عن الكنوز الأثرية المتمثلة فى المساجد التاريخية، ذاكراً مسجد الحاكم بأمر الله.. وما قد حدث به من اعتداءات على مر الأزمنة التاريخية، والتى قد أضرت به، مطالبًا بالتنسيق بين وزارتى الآثار والسياحة، لاستغلاله فى الترويج السياحى وجذب السائحين.
عباس الطرابيلى يكتب: مصر جديدة.. فعلاً
تحدث الكاتب عن إصرار الرئيس السيسى، على التوجه نحو مصر الجديدة عام 2020، عن طريق افتتاحه المشروعات القومية العملاقة، مستشهداً بحرصه الشديد على تقليل كل ما قد يضر بمصلحة الدولة، من جميع الاتجاهات، حتى مع عدم حدوثه حاليًا، قائلاً: "مصر فعلاً جديدة - إن شاء الله - فى آخر يونيه 2020.. شكراً سيادة الرئيس الذى يزيد الأمل فى مستقبل أفضل".
الشروق..
عماد الدين حسين يكتب: الدائرى الإقليمى.. وما ينفع الناس
أكد الكاتب فى مقاله على أهمية الدائرى الإقليمى، والذى كان قد افتتحه الرئيس السيسى، مؤخراً، فى التنقل ما بين الوجه القبلى، والبحرى، لتوفيره الجهد، والمال فى قطع مسافات طويلة، واستهلاك الكثير من الوقت على طرقات قديمة، حتى لو تم دفع مقابل نظير استغلال طرقاته.
الوطن..
استكمل الكاتب بمقاله، مناشدة الدولة فى الاهتمام بمستشفى "ثابت ثابت" للأمراض الباطنية المتوطنة، مؤكداً على أنه أول مستشفى جامعى بمصر والشرق الأوسط، يهتم بالأمراض المعدية والحميات والأوبئة، مشيراً إلى أن خطورة الأمراض المعدية لا تقل أهضمية عن الأمراض السرطانية.
المصرى اليوم..
قال الكاتب فى مقاله: "لا أدرى أين أساتذة الاجتماع وعلماء النفس من حوادث قتل العائلات؟.. مشيراً إلى أنه لم يصادف برنامجاً يناقش قضايا الذبح الجماعى فى الشروق وبنها والدقهلية وغيرها.. متسائلاً هل أصبح الملف الاجتماعى درجة ثانية، بعد الملف السياسى فى الإعلام؟.. هل كانت فرصة لكى ينتفض المجتمع لعلاج تشوهات قوانين الأسرة؟.. وما "ذنب العيال" مثلا فى أى خلافات زوجية؟!.
