أكرم القصاص - علا الشافعي

فيديو.. رضوى الشربينى ابتسامة ثم سكوت ثم بكاء أمام عدسات الكاميرات

الثلاثاء، 07 أغسطس 2018 11:30 ص
فيديو.. رضوى الشربينى ابتسامة ثم سكوت ثم بكاء أمام عدسات الكاميرات رضوى الشربينى
لميس محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اشتهرت المذيعة رضوى الشربينى فى الفترة الأخيرة، بعد أن أصبحت أيقونة للعديد من الفتيات التى ساعدتهن، من خلال برنامجها الشهير "هى وبس" على التليفزيونعلى Cbc سفرة، حيث تسعى رضوى، من خلال برنامجها الذى يعرض مرتين فى الأسبوع أن تقدم للفتيات النصائح التى تساعدهن فى حياة أفضل من جميع الجوانب، سواء كانت العاطفية أو العائلية أو حتى الدراسية.

لكن وبالرغم من القوة التى تظهر عليها أثناء حديثها مع جمهورها، إلا أنها تتسم بالحساسية المفرطة تجاه المواقف التى من الممكن أن تؤدى إلى دخولها في نوبة بكاء أمام الكاميرات.

كانت أخر مرة بكت فيها رضوى أمام الكاميرات، حينما وصلتها رسالة من إحدى المتابعات لبرنامجها، وأخبرتها فيها عن حقيقة علاقتها الحادة مع والدها، وأنها شعرت بالتقصير تجاهه بعد موته، مما أدى إلى انهيار رضوى أمام الكاميرات، ومن ثم اعتذرت عن ذلك، ولكنها أكدت أن السبب وراء بكائها هو شدة تعلقها وحبها بوالدها الراحل.

ومرة أخرى قامت "رضوى" بالبكاء بسبب سردها قصة  فتاة كانت تجمعها علاقة حب مع شاب، والذى انفصل عنها بشكلٍ مفاجئ، ومن ثم قام بالارتباط بأخرى، لتقوم بالرزواج من أول المتقدمين إليها، ولكنها الآن تشعر بالندم الشدشد بسبب تسرعها في اتخاذ قرار الزواج من الشخص الخاطئ، الذى لم يقف بجانبها عند إصابتها بمرض السرطان، لتدخل رضوى في نوبة بكاء، وأخبرتها: "أن الاختيار الصحيح ليس له علاقة بالحب، وأن على الفتيات اختيار شخص يتواجد معها على المرة قبل الحلوة".

أما هذه المرة فانهارت رضوى بالبكاء على شاشات التليفزيون، بسبب اتصال معجبه من الرباط المغربية، لتخبرها عن شعبيتها الكبيرة في البلاد، وأنهم يحبونها ويتابعونها باستمرار.

ودخلت رضوى في نوبة بكاء شديدة في مايو الماضى أثناء تقديمها الشكر لكل من ساندها في حياتها، ووقف بجانب في محنتها، وقالت "عملتوا مني إنسانة ناجحة، بعدما كان عندي يأس رهيب، خليتوا حياتي مختلفة وجميلة أوي، وماكنتش أحلم بنسب مشاهدات البرنامج وتجاوزها الملايين، أنتم غيرتوا حياتي، رغم إن كنت مرعوبة من النجاح والشهرة، أنتم السبب فى أن أكون لطيفة مع أولادى وعلاقتى تتحسن مع ربنا".

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة