بالفيديو وصور.. أشهر جرائم التوك توك 2017 - 2018

تحول التوك توك إلى شبح وشيطان مرئى عبر حارات وشوارع المحافظات المصرية دون استثناء، ليتسبب فى أبشع الجرائم ويكون وسيلة أساسية فى عالم الجريمة من "خطف وقتل وسرقة واغتصاب  وبلطجة". كما يرصد  التقرير التالى:

السبت، 25 مارس 2017

سائق "توك توك" وعاطل، لقيامهما بتكوين تشكيل عصابى تخصص نشاطه فى سرقة وخطف هواتف السيدات بمنطقة المقطم، باستخدام التوك توك، حيث تبين أنهم وراء ارتكاب 5 وقائع سرقة، وتم إحالتهم للنيابة التى تولت التحقيق.

الخميس، 23 مارس 2017

قررت نيابة الوراق، برئاسة المستشار أمجد المنوفى، حبس سائق توك توك، 4 أيام على ذمة التحقيقات، بعد اتهامه بخطف طفلين، وطلب فدية.

الأحد، 01 أكتوبر 2017

شرع جزار ومزارع فى قتل حداد، بسبب خلاف حول ركن الـ"توك توك"، حيث قام كل من  "فتحى.و" جزار، وصديقه "شكرى.ح" مزارع، لشراء أحد المستلزمات الخاصة بعملهم، من أحد المحال التجارية بمركز أبو النمرس بجنوب الجيزة، وتركوا الـ"توك توك" الخاص بهم، أمام ورشة حدادة بالمنطقة، وكان ذلك سبب لاندلاع أزمة بينهم وبين صاحب الورشة.

لم يطيق "هشام.ى" حداد، وجود الـ"توك توك" أمام ورشة الحدادة الخاصة به، قائلا إنه يغلق مدخل المحل، ويؤدى إلى قطع الرزق، وفى المقابل لم يكن الجزار والمزارع على استعداد للتنازل، خاصة وأنهم يرون أن الشارع ملكية عامة وأنه ليس من حق الحداد الاعتراض، وبناء على ذلك اشتعلت مشاجرة كلامية بين الطرفين، تطورت إلى حد التشابك بالأيدى.

لم يمهل الجزار والمزارع الحداد الوقت للدفاع عن نفسه، وقرروا فى لحظة، استخدام سلاح خرطوش كان بحوزتهما لإرهابه، فأطلقا صوبه طلق خرطوش، أصابه فى مناطق متفرقة بجسده، وسقط عل الأرض غارقاً فى دمائه، بين الحياة والموت، التف حوله عدد من الأهالى ونقلوه للمستشفى لإنقاذه، فيما فر الجزار والمزارع هاربين.

الثلاثاء، 20 مارس 2018

قام صاحب توك توك عقب قيامه بإطلاق الأعيرة النارية من فرد خرطوش على عاملين بمحل إكسسوارات دراجات بخارية، بسبب خلافات بينهما حول قيمة تركيب سماعات للتوكتوك، وهو ما دفعه لإطلاق النيران عليهما وإصابتهما بطلقات خرطوش كان بحوزته.

السبت، 25 أغسطس 2018

كان آخر ضحايا "لقمة العيش".. عمل على توك توك للإنفاق على دراسته، و قتله بلطجية فى عين شمس يوم وقفة العيد لسرقته، واستغاث بصديقه "الحقنى يا عمر" فى التليفون.. ونطق الشهادتين ليلقى حتفه فى يوم ميلاده.