بعثة أئمة الأوقاف تعقد اجتماعا اليوم بمكة لبحث إجراءات المغادرة

الثلاثاء، 28 أغسطس 2018 02:18 ص
بعثة أئمة الأوقاف تعقد اجتماعا اليوم بمكة لبحث إجراءات المغادرة حجاج بيت الله
كتب إسماعيل رفعت

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تعقد بعثة أئمة الأوقاف المرافقة لبعثة الحج الرسمية، اجتماعا بفندق لؤلؤة التوحيد بمكة المكرمة قبل صلاة العشاء.

ويتناول الاجتماع بحث اجراءات المغادرة لأفواج مشاركة بالبعثة وموزعة على الوزارات المشاركة تنظيما فى البعثة الرسمية.

واستدعت البعثة أعضائها محمود ضاحي عبد الرؤف وحسن شعبان سيد وأمين نشأ ت فرحان  
و زكريا عثمان عباس ، التواجد بفندق سفير المنامة يوم الأربعاء من الصباح وذلك لبحث اجراءات مغادرة المملكة مرافقين للحجاج.

ويشارك فى بعثة الحج الرسمية 7 وزارات ضمن لجنة تشكل البعثة ويترأسها المستشار عمر مروان وزير الشئون النيابية.

من جانبهم وجه أعضاء البعثة الرسمية من أئمة الأوقاف، الشكر لوزير الأوقاف وقيادات الوزارة على ترشيحهم لمرافقة البعثة.

من جانبه وجه د. عبد الشافى حسين، عضو بعثة أئمة الأوقاف، الشكر لوزير الأوقاف، قائلا: يقول النبي صلى الله عليه وسلم، من لم يشكر الناس لم يشكر الله، نشكر د. الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف على جهده وسعيه في تنشيط الأئمة والدعاة وإتاحة الفرصة لنا في مرافقة بعثة الحج هذا العام من خلال مسابقات تجلت فيها الشفافية العالية بلا محسوبية ولا وساطة حسبما رأينا بأعيننا.

واستكمل: الشكر موصول للشيخ صبري ياسين رئيس بعثة حج الاوقاف الذي صحبناه ورأينا فيه دماثة الخلق وحسن الإدارة لبعثة الحج، وللدكتور محمد أبوستيت معاون رئيس بعثة الاوقاف والذي بذل جهدا واضحا في إظهار صورة بعثة الأوقاف بصورة طيبة تليق بها، وكذلك الشكر موصول للشيخ أحمد عبدالمؤمن الذي بذل جهدا واضحا في إدارة بعثة الأوقاف الخاصة بوزارة الداخلية فجزاهم الله عنا خيراً وأحسن الله إليهم، وكذلك الشكر موصول إلى زملائنا من الدعاة المرافقين لبعثة الحج هذا العام والذين بذلوا جهدا واضحا وكبيرا شهد به الحجاج ورؤساء البعثة وهم بذلك يبتغون وجه الله قبل كل شيء، شكر الله لهم وجزاهم خيراً، وأقترح على الشيخ صبري ياسين بعد انتهاء موسم الحج أن يقوم بترتيب موعد مع الوزير الدكتور محمد مختار جمعة  لتقديم الشكر إليه في مكتبه بديوان عام الوزارة، تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال وجمعنا دائما في الخير، ويوم القيامة في مستقر رحمته ودار مقامته شاربين من يد النبي صلى الله عليه وسلم شربة هنيئة لا نظمأ بعدها أبداً.

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة