تحدث رئيس الوزراء الإثيوبى أبى أحمد، اليوم السبت، عن تأخر الانتهاء من بناء مشروع سد النهضة، كاشفا السبب وراء ذلك.
وجاء ذلك خلال مؤتمر صحفى عقده أبى أحمد، حول الأوضاع الراهنة فى بلاده، وشارك فيه عدد من الصحفيين المحليين والأجانب.
وقال أبى أحمد إن الإدارة الفاشلة تهدد استكمال السد وفق الخطط الموضوعة، متابعا: "بناء سد النهضة الإثيوبى الكبير كان قد تم تخطيطه، للانتهاء فى 5 سنوات، ولكن لم نتمكن من ذلك بسبب إدارة فاشلة للمشروع؛ وخاصة بسبب تدخل شركة ميتيك (شركة تابعة لقوة الدفاع الإثيوبية)".
ونقلت وكالة الأنباء الإثيوبية قول أبى أحمد إن "الشركة وإدارتها لم تكن عندها خبرة ولا معرفة للعمل فى مثل هذه المشروعات الكبيرة"، مضيفا أنه بعد مجيئه إلى سُدة الحكم "أسس لجنة لمتابعة سير العمل فى السد، وتشير تقارير اللجنة إلى أن شركة ميتيك لم تنفذ الاتفاقية بشكل مطلوب".
ولفت أبى أحمد إلى أن "شركة سالينى الإيطالية سألت الحكومة الإثيوبية عن التعويضات المالية؛ بسبب تأخر شركة ميتيك للانتهاء من المشروع بالوقت المحدد له"، متحدثا فى الوقت نفسه عن مدير المشروع، الذى قُتل مؤخرا، بقوله: "سيمجنيو بيكلى كان يخدم وطنه وضحى بروحه لأجل الوطن، وإجراءات التحقيق حول القاتل تجرى على قدم وساق".
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
ياااااااااااا...مسهل
😸😸😸
عدد الردود 0
بواسطة:
تحيا مصر
يجب أن نستمر فى مباحثات سد النهضة بنفس الجدية
يجب أن نستمر فى مباحثات سد النهضة بجدية و أن لا نرتكن على تصريحات قد تكون ضمن اسلوب المراوغة الذى يتبعه الجانب الأثيوبى من البداية و قد تكون بسبب التقارب المصرى - السودانى فى الفترة الأخيرة
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل
سد النهضة خطر من كافة الاتجاهات
اولا هيؤثر على حصة مياة مصر بشكل كبير وذلك فى وقت ملء الخزان التابع ل السد وبعد امتلاء الخزان ب الماء تاءتى خطورة استكمال بناءة لانة كبير و عالى جدا ولن يقوى ان يقاوم جسم السد قوة ضغط 74 مليار متر مكعب ل مدة طويلة ولذلك فهو معرض ل الانهيار ولن تقوى الارضية على تحمل الاساسيات الخرسانية الثقيلة جدا الخاصة ب السد فسوف يسقط السد مقتعلا الارضية المبني عليها ودا سبب تانى ل انهيارة و هيغرق السودان و اذ كان السد العالي بتاع اسوان ممتلء جدا هيبقى فية خطورة علي السد العالى و ربنا يستر
عدد الردود 0
بواسطة:
عماد
اشتغالة
بينيمونا
عدد الردود 0
بواسطة:
فراس الراوي
مبارك
(( اى سد على النيل هضربه )) خطاب الرئيس مبارك عام 2006.. لم يجرؤ زيناوي من رفع طوبه الا بعد 25 يناير وتحديدا بعد تنحى مبارك ب 4 ايام .. التاريخ لا يعرف معلش ... ( محمد صلى الله عليه وسلم كان يعد نبالا على حدود اثيوبيا وكان الجفاف يقبع فى ارض مصر والسودان .. (( لاكذب فى رؤيه النبي ))