أكرم القصاص - علا الشافعي

انتحار طالب من أعلى كوبرى محرم بك لمروره بمشاكل مع خطيبته بالإسكندرية

الجمعة، 17 أغسطس 2018 04:04 م
انتحار طالب من أعلى كوبرى محرم بك لمروره بمشاكل مع خطيبته بالإسكندرية انتحار - ارشيفية
الإسكندرية – أسماء على بدر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أقدم طالب على الانتحار من أعلى كوبرى محرم بك بالإسكندرية، لمروره بأزمة نفسية، ووجود مشاكل مع خطيبته.

 

وتلقى اللواء محمد الشريف مساعد الوزير مدير أمن الإسكندرية، إخطارا من مأمور قسم شرطة محرم بك، من إدارة شرطة النجدة، بسقوط شخص من أعلى كوبرى محرم بك، بطريق قنال المحمودية دائرة القسم، وبالانتقال والفحص تبين وجود جثة "و ا ا" 20 سنة، طالب بالمعهد العالى للسياحة والفنادق والحاسب الآلى، مسجى على ظهره بالطريق المشار إليه، يرتدى كامل ملابسه، وبمناظرته تبين إصابته بنزيف بالأنف والفم وسحجات بالجبهة والرأس.

 

وبسؤال شاهدى رؤية "م ص ي" 27 سنة، بدون عمل، مقيم أبيس الثانية - دائرة قسم ثان الرمل، "م س ا" 32 سنة بدون عمل مقيم مركز كفر الدوار - محافظة البحيرة، قررا أنهما شاهدا المذكور بمفرده حال قيامه بإلقاء نفسه من أعلى الكوبرى المشار إليه ولم يتهما أحد بالتسبب فى وفاته، وبسؤال والده "ا ا ا" 55 سنة، بدون عمل، أورى بمضمون ما تقدم، وأضاف بأن نجله المذكور كان يعانى من حالة نفسية سيئه خلال الفترة الأخيرة، نتيجة وجود خلافات بينه وخطيبته، ولم يتهم أحد بالتسبب فى وفاة نجله، وتم إخطار النيابة العامة، وأمرت بنقل الجثة لمشرحة الإسعاف " تم النقل "، وكُلفت إدارة البحث الجنائى بالتحرى عن الواقعة وظروفها وملابساتها، وتحرر المحضر إدارى قسم شرطة محرم بك، وجارى العرض على النيابة.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

جمال توفيق

ثقافة التخلف

طالب عمره 20 عاما وأبوه عاطل عن العمل .. كيف له أن يخطب وكيف وافق أهل الفتاة .. كله تخلف في تخلف

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد الزند

بتنتحر عشان حوووورمة

بتنتحر عشان مرة ضيعت نفسك وانتا اصبحت من الخاسرين عشان حورمة اهي بكرا هتتجوز حد ثاني وانتا اتشلت من دماغها اساسا وبعدين تعالا هنا انتا عاطل كمان كويس انك انتحرت عشان الرجالة مش ناقصة افات زيك احب اؤكد ان مفيش مرة تستاهل اى حد ينتحر عشانها انتا اكيد هربت منك

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة