إيه الفرق.. أبرز الاختلافات بين تقنيتى OLED وQLED؟

الأربعاء، 15 أغسطس 2018 02:00 ص
إيه الفرق.. أبرز الاختلافات بين تقنيتى OLED وQLED؟ شاشة OLED
كتب مؤنس حواس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ظهرت مؤخرا بعض الاتجاهات من قبل شركات التكنولوجيا للاعتماد على شاشات OLED بدلا من شاشات LCD القديمة، وهو الأمر الذى أدى إلى انتشارها ايضا فى التلفزيونات الذكية وغيرها من الأمور، لكن فى نفس الوقت ظهرت تقنية جديدة تعرف بـ QLED تنافس التقنية الأخرى، وفيما يلى نرصد أبرز الفروق بينهما كما يلى:

 

تقنية QLED؟

هى اختصار لكلمة Quantum dot light emitting diode، وهى تستخدم تكنولوجيا جديدة تسمى كوانتم دوت لتحسين أداء الصورة أى تكنولوجيا عرض النقاط الكمية القادرة على إعادة توليد 100% من الألوان بالإضافة لزوايا مشاهدة أوسع وشريط صوت.

 

مميزات QLED:

توفر تباين لا نهائى وسواد ممتاز، كما أنها تعرض زاوية رؤية واسعة وفضاء لون واسع، إضافة إلى سطوع أعلى من ال OLED بنسبة تتفاوت بين ال 30% إلى ال 40%، ولا تعانى من مشاكل ال OLED العضوية وتحمل مزايا الكوانتم دوت، وتغطى أكبر فضاء للون من 90 إلى 98 %، كما أن تكلفة إنتاجها أقل من ال OLED، وهى رقيقة للغاية وقابلة للطى.

 

تقنية OLED:

هى اختصار لكلمة organic light-emitting diode، وهى تتكون من مواد عضوية صلبة يتم تركيبها على عدة طبقات والتى تستطيع إصدار الضوء بمجرد تعرضها لجهد كهربائى وهذه الطبقات هي"Substrate" وهى قاعدة مصنوعة من البلاستيك أو من الزجاج أو من شريحة الألمنيوم، و "Conducting " وهى الطبقة الموصلة وتصنع من جزيئات بلاستيكية عضوية، و "Emissive Layer" وهى الطبقة الباعثة للضوء وتصنع من جزيئات بلاستيكية عضوية ولكنها من مادة مختلفة وهى البولى فلورين، و " Anode" وغالباً ما يكون شفاف ويستخدم لنزع الالكترونات وهنا توضع لوحة الإضاءة خلف شاشة العرض وتكون هذه اللوحات مجهزة لإصدار اللون الأحمر والأزرق والأخضر.


مميزات OLED:

تتميز شاشتها بكونها رقيقة، وتوفر مستوى تباين أعلى بكثير من شاشات LCD وLED، كما توفر سرعة استجابة عالية تصل إلى 0.01 ميلى فى الثانية، ويمكن لهذه التقنية التعرف على وجه المستخدم للتعديل على الإعدادات بسهولة.

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة