أكرم القصاص - علا الشافعي

صور.. وزير الشباب: ننتظر تقرير لجنة تحقيقات كأس العالم وبعده نصدر القرارات

الجمعة، 10 أغسطس 2018 08:09 م
صور.. وزير الشباب: ننتظر تقرير لجنة تحقيقات كأس العالم وبعده نصدر القرارات أشرف صبحى وزير الشباب و الرياضة
الاسكندرية جاكلين منير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب و الرياضة، إن هناك لجنة تجرى تحقيقات حول ما حدث فى كأس العالم لكرة القدم، وخسارة المنتخب فى المباريات التى خاضها هناك، مشيرا إلى أن نتيجة اللجنة سوف تظهر قريبا و بعدها سيتم اتخاذ القرارات اللازمة و لا يمكن إقحام الوزارة فى هذا الأمر. 

 و قال خلال مؤتمر صحفى عقد فى نادى الجياد بالاسكندرية : لن ادير أقرر عودة الجماهير الى الملاعب، و سوف يتم اتخاذ القرارات التى تخص ذلك من خلال احتياجات الدولة لعودة الجماهير فى ذلك الوقت، مضيفا، لا أعرف فى الوزارة إلا طريق النجاح ودورى محدد بالقانون. 

و حول تعديل قانون الرياضة، قال :هناك مشاكل فى التطبيق التعديل وجارى وضع الرؤى لحل هذه المشاكل التى طرأت فى الوسط الرياضى مع ثغرات تطبيق القانون و لابد من أن نتعاون جميعا، فالهدف ليس صراع كراسى، حيث ان 2% فقط من الشباب يمارسون الرياضة و اتمنى زيادة تلك النسبة و اسعى لرفع الممارسة الى 10 مليون ممارس رياضى. 

و اكد الوزير على انحيازه للشباب، قائلا :  الشباب يحتاج الكثير منا و نسعى الى توفير الامكانيات لهم قبل القاء التهم عليهم، و مراكز الشباب سوف تشهد اهتمام كبير الفترة القادمة. 

و حول تنظيم مصر لبطولات عالمية قال : إن استضافة أى بطولة عالمية تحتاج الى استراتيجية متكاملة و قد اهتم الرئيس بانشاء شبكة طرق قوية و هو اول شرط من شروط تنظيم بطولات عالمية بالاضافة الى تطوير الفنادق، و زيادة عدد الغرف الفندقية ثم زيادة السعة للاستادات الكبرى. 
 
وحول الاحتراف فى الملاعب قال : إن الاحتراف مفتوح و هناك باب للاستثمار مفتوح، فالامر عرض و طلب و حركة الاحتراف فى مصر بدأت عام 1990 و تم تطويرها و هى حركة بيع و شراء اللاعبين ولا يمكن التحكم بها او وضع ضوابط لها. 

و اكد على سعى الوزارة إلى رفع الحاجز بين المسؤل و القاعدة الشعبية و هو ما يسعى إليه من خلال جولاته الحالية. 
 

 


 


 


 


 


 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة