حذر إبراهيم ربيع القيادى الإخوانى، من التيار السلفى وعلى رأسه الدعوة السلفية بالإسكندرية، مشيرًا إلى أن التيار السلفى منبثق من جماعة الإخوان.
وقال "ربيع" فى تصريحات لـ"اليوم السابع": "انشطر تنظيم الإخوان فى ثمانينيات القرن الماضى، ونتج عن هذا الانشطار إلى السلفية الجهادية التى أسسها الإخوانى رفاعي سرور، وانبثق عن السلفية الجهادية جناح دعوي أطلق على نفسه الدعوة السلفية وتنظيم الجهاد وتنظيم القاعدة الذى أسسه الإخوانى عبدالله عزام المعروف بالأب الروحى لجماعات الجهادية على مستوى العالم.
وتابع :"صحيح الدعوة السلفية ليست تنظيما حديديا مثل الإخوان ولكن لديها ما هو أخطر، وهو الولاء للأفراد وما يسمى بالاتباع" مضيفًا :" كل شيخ من مشايخ السلفية له حوارييه وأتباعه الذين لم يلتقوا به عبر مكبرات الصوت أو شرائط الكاسيت ولكن يستجيبون له كأنهم تربو بين يديه".
وأضاف :" مع انتشار وسائل التكنولوجيا الحديثة وتطبيقاتها وانتشار مواقع التواصل الاجتماعي وسيطرتها على المناخ الثقافي والإعلامي وتوغلها في طبقات المجتمع، وأصبح البسطاء من الناس يعتبرونها مرجع ويتلقون منه بلا جدال او نقاش ومن هنا عندما يكتب أحد المشايخ كلمة على صفحته يناقش فيها حدثا أو رأيا يعتبره قطعان الأتباع امرا وينطلقون في تداوله ونشره وتنطلق الكتائب الالكترونية السلفية في ارجاء مواقع التواصل كأنهم جراد منتشر".
عدد الردود 0
بواسطة:
عدالة السماء
الهى ما أعدلك !
سقطوا جميعاااااااااااااااااااااااا و لم يتبق من التيار الدينى سوى جماعة الدعوة لأنها ثبتت على الحق
عدد الردود 0
بواسطة:
العربي
لماذا لم يكن فى عصر التابعين وتابع التابعين شىء اسمه سلفية او اخوان - انها البدع والابتداع
لايوجد الا الاسلام فقط ولا يجب تمزيق المسلمين الى فرق وجماعات تضعف الاسلام و المسلمين و تزيد الفرقة بينهم.
عدد الردود 0
بواسطة:
كلنا نؤيد هذا القانون
لا لا
لا حزبية ولا جماعات فى الإسلام
عدد الردود 0
بواسطة:
كلنا نؤيد هذا القانون
الاخوان والسلفيين لايؤمنوا بالوطن
كلامك صحيح الاخوان والسلفيين لايؤمنوا بابا وكان وكل الجماعات الارهابيه وأولهم داعس هم سلفيين طالما لاتؤمن بالوطن وتؤمن بما يسمى المخالفه من الطبيعى أنك تؤمن بالفكر الإرهابي انا مش عارف امتى الدوله هاتفوق وتحل حزب التكفيريين المسمى النور المخالف للدستور أرجوكم احموا ولاندنا من فكر التكفيريين وارهابهم حرام
عدد الردود 0
بواسطة:
واحد
الاسلامجية كلهم واحد
الاسلامجية كلهم واحد . انصار الحكم الدينى هدفهم واحد .من يدعون الاعتدال و الوسطية و انهم يقومون بالدعوة و لادخل لهم بالسياسة هم خبثاء يتقون السلطة و هم اخطر الجميع لان بعضهم فى مناصب هامة و ينشرون الحكم الدينى تدريجيا