قالت صحيفة "ديلى ميل"، إن موظفين فى الحكومة البريطانية متهمين بحجب القضايا المحرجة مثل الآراء الرسمية المتعلقة بزواج الأمير تشارلز والأميرة ديانا ، وحادث لوكيربى ومقتل بات فينوكين محامى بلفاست.
وأضافت الصحيفة البريطانية، أن الإدارات الحكومية منعت إصدار ما يقرب من 6000 وثيقة تم إيداعها فى الأرشيف الوطنى.
وأوضحت الصحيفة، أن العديد من الوثائق ترتبط بأوروبا، حينما كان جون ميجور رئيسا للوزراء فى بريطانيا.
ورغم أن الملفات سيتم إصدارها بموجب قاعدة العشرين عامًا (أى بعد مرور 20 عاما عن صدورها) يخشى الموظفون فى مجلس الوزراء البريطانى أن تسبب تلك الوثائق جدلا.