حماس والجهاد الإسلامى: المقاومة لن تتخلى عن واجبها فى الدفاع عن شعب فلسطين

الأربعاء، 25 يوليو 2018 09:20 م
حماس والجهاد الإسلامى: المقاومة لن تتخلى عن واجبها فى الدفاع عن شعب فلسطين سرايا القدس
كتب : أحمد جمعة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال المتحدث الرسمى باسم حركة حماس، فوزى برهوم، إن ‏حجم التصعيد الإسرائيلى على غزة والاستهداف المتعمد للمقاومين يعكس نوايا الاحتلال المبيتة للقتل، مؤكدا أن قيادة الاحتلال الإسرائيلى دموية مجرمة لا يمكن السكوت عن ممارساتها وجرائمها، موضحا ان المقاومة لن تتخلى عن واجبها فى الدفاع عن الشعب الفلسطينى وحمايته والرد على العدوان.

بدورها أكدت سرايا القدس، الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، اليوم الأربعاء، أن جريمة الاحتلال التى ارتبكها اليوم لن تمر دون عقاب فالمقاومة ستحمى دماء الشعب الفلسطينى وستدافع عن هذه الدماء الطاهرة".

وقالت السرايا فى تصريح مقتضب:" ندرس كل الخيارات للرد على هذه الجريمة وعلى العدو أن يعلم أنه ليس بيده أن يبدأ المعركة وينهيها".

وجددت سرايا القدس تمسكها "القصف بالقصف" وأنها تسقط هذه المعادلة من حساباتها.

واستشهد مساء اليوم الأربعاء ثلاثة مواطنين وأصيب رابع بجراحٍ خطرة جراء قصف مدفعية الاحتلال الصهيونى لمواقع رصد للمقاومة على الحدود الشرقية لقطاع غزة.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

حماس والجهاد الإسلامى نسوا القضية الفلسطينية وأصبح شاغلهم الوحيد (غزة)

على مدى سنوات طويلة لم نسمع عن أى مقاومة للأحتلال الصهيونى داخل الأراضى الفلسطينية وخرست أفواه المتاجرين بالقضية وأصبح التراشق بين الإسرائيليين والجماعات المسلحة (جهاد إسلامى والقسام وباقى الفصائل اإرهابية) ولم نعد نسمع عن فلسطين المحتلة بل أصبح الشاغل الوحيد للمتاجرين بفلسطين هو غزة المصرية أرضا وسماءا والله غالب على أمره والله أكبر من كل الفاسقين والمتاجرين بفلسطين والطامعبن فى أرض مصر.

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري وطني .ضد الكلاب اللصوص الفهلوجية

معروف ان كلاب اهل النار الضالة المرتزقة اعداء الشعب الفلسطيني و القضية الفلسطينية

للاسف هذان الكذابين المرتزقة للي يدفع اكثر هم اكثر المجرمين في حق الشعب الفلسطيني قبل عصابة الكيان الصهيوني حب السلطة و المال اعمو عيونهم . كما قال رب العزة فيهم الكثير

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة