عمرو جاد

الرصيف حق.. والمحليات باطلة

الثلاثاء، 24 يوليو 2018 07:00 ص

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أنتظر بفارغ الصبر اللحظة التى ستعلن فيها محافظة القاهرة عن نجاح مبادرة «الرصيف من حق المشاة»، لأنها أيقظت فينا ذلك الحنين الساذج للسير عشرة خطوات دون أن نتعثر فى كرسى أو نسقط فى حفرة، وإن كانت المحافظة تقول إنها ستزيل كل الإشغالات المخالفة التى وضعها أصحاب المحال، فالأفضل أن تزيل أولًا الخوازيق التى تزرعها المحليات بنفسها من أجل أموال الإعلانات أو لوحات الإرشاد العشوائية، وأن يسأل المحافظ موظفيه عمن يؤجر مساحات الرصيف على الكورنيش لبائعين يستغلون المواطنين، ومأساة الرصيف فى مصر بدأت مع قصة الفساد الكبرى التى دارت تفاصيلها خلف كل مكتب حكومى، فالمواطن لم يتجرأ ويحتل الرصيف إلا بعدما رأى إهانته على يد المحافظة، وتحويله إلى كعكة يتقاسمها المسؤولون بالمحليات، وليذهب السائرون على الأقدام إلى الجحيم.










مشاركة

التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

masrawy

حق الطريق

ياسيدي مش بس الرصيف الشارع كمان محتل وشوارع رئيسيه في بورفؤاد الشارع اصبح ورشه لصناعه الستائر يورفؤاد ارصفتها محتله

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmed

المقاهي تحتل الاسفلت

الغريب ان المقاهي تضع الكراسي تحت الرصيف وعلي الرصيف ولا احد يتحرك الفساد هو سيد الموقف

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد المصري

الرصيف من حق شركات الاعلانات

على رصيف شارع لطفي السيد بجوار سور مترو مصر الجديدة تمت السيطرة على الرصيف وقامت خوازيق معدنية عملاقة باحتلال الرصيف اين محافظة القاهرة النائمة في العسل من سرقة الرصيف الذي من المفروض من حق المشاة وتحول بقدرة قادر الى رصيف من حق شركات الاعلانات وحتى في شارع امتداد رمسيس امام نقابة التجاريين نفس الأمر موجود هل سمعت عن اجراء تم اتخاذه من المحافظة ضد شركات الاعلانات هل تذكرون الامطار والسيول التي اوقعت الاعلانات الضخمة على الطريق الدائري ماذا لو حدث نفس الأمر في شارع امتداد رمسيس وشارع لطفي السيد طبعا ستحدث كارثه كبرى والسيد المحافظ آخر من يعلم هو والمسؤولين من حوله .

عدد الردود 0

بواسطة:

فرعون

شارع النزهة

على بعد 100 متر من الرقابه الاداريه هناك احتلال للارصفه و نهر الشارع من معارض سيارات فى الاتجاهين. يا جماعه أنسوا طول ما فى هذا النظام فى المحليات.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة