رد د. هشام النقيب، قنصل عام جمهورية مصر العربية في نيويورك، على مزاعم طالب بالاعتداء عليه أثناء الاحتفال بالعيد القومي لثورة 23 يوليو المجيدة بمقر القنصلية.
وقال النقيب فى بيان له،: "حدث يوم الجمعة الماضية 20 يوليو 2018 يوم الاحتفال بالعيد القومي لثورة 23 يوليو المجيدة بمقر القنصلية، أن قام أحد المواطنين يدعي حسام الدين عشماوي (طالب بكلية حقوق جامعه الأسكندرية ومطلوب للتجنيد) يرغب في استلام جواز سفره الجديد كبديل لجواز سفره الأصلي الصادر في 22 مايو 2015 والساري حتى 12 مايو عام 2021 لتغيير اسمه باللغة الإنجليزية مع العلم أن القنصلية أبلغته رسمياً عند تقدمه لاستخراج جواز سفر بديل في 3 أبريل 2018 بضرورة استيفاء المستندات المطلوبه متمثلة في موقفه من التجنيد وسند قيده بالعام الدراسي الحالي كطالب بجامعة الإسكندرية حتى يتسنى إصدار جواز السفر الجديد، وهو ما لم يقم به المواطن المذكور حتى تاريخه، وعندما أحاطه الموظف المسئول علماً بذلك انفعل المواطن على الموظف وأفراد الأمن وتعدى عليهم بالسب والقذف متفوهاً بالفظ نابيه ومعادية لمصر، مما أثار حفيظة المواطنين المتواجدين بالقاعه وأثار الهلع في قلوب الأطفال المصاحبين لهم".
وأوضح قنصل مصر، أن أفراد الأمن بالقنصلية ملتزمون باتباع تعليمات الأمن المستديمة في هذا الصدد والخاصة باعطاء المواطن متعلقاته ممثله في هاتفه المحمول وجواز سفره الساري ومطالبته بمغادرة القاعه واصطحابه إلى خارج بوابه القنصلية، إلا أنه ما كان من المواطن المذكور بعد تسلمه هاتفه الشخصي إلا أن قام بتشغيل الكاميرا الخاصة بتليفونه المحمول والتطاول بالسب على أفراد الأمن والوطن باللغة الإنجليزية، وحاول أكثر من مرة الدخول عنوة إلى مقر القنصلية واقتحام البوابة الخاصة بها عقب غلقها الأمر الذي دفع أفراد الأمن إلى ابعاده عن بوابة القنصلية.
وأضاف:"فور علمي بالواقعة حاولت اللحاق بالمواطن المذكور الأ أنه تبين أنه خرج مسرعاً وغادر المبنى مستدعياً الشرطة الأمريكية بدعوى أنه فقد نظارته الشخصية، وحيث أنني لم اتمكن من اللحاق به والوقوف على ما حدث قمت على الفور بالتحقيق في الواقعه ومراجعة كاميرات المراقبة بنفسي، وتأكدنا جميعاً أن أفراد الأمن قد اتبعوا التعليمات وممارسه أعلى درجات ضبط النفس وقاموا بواجبهم في حماية سلامة المواطنين وأطفالهم وأمن القنصلية".
وشدد النقيب على أن القنصلية المصرية بنيويورك هي أرض مصر، وبيت لكل مواطن مصري نستقبله بكل موده وترحاب، فنحن لا نتهاون اطلاقاً في أى تجاوز يصدر من اي مسئول في حق أي مواطن لأننا في نهاية الأمر نعمل في خدمتكم بكل ما أوتينا من قوة وجهد على مدار الساعه لتلبية مطالبكم وتحقيق الهدف المنشود، وهو إعلاء كلمة الوطن المتمثلة في جاليتنا العظيمة.
وتابع:" إن كنا نتواجد ضيوف عليكم فى قنصلية جمهورية مصر العربية في نيويورك لأداء الواجب الوطني فى خدمتكم ولبناء جسور التواصل مع الوطن الأم، فلأنه بكم ومن خلالكم نستمر فى بناء المستقبل المشرق لمصرنا الحبيبة، وكما أن للوطن جالية عظيمة وطنية ملتفةً حول علم مصر الذى يرفرف عالياً، فقد تعودنا دائماً أن نشارككم كل الأحداث لأنكم القاعدة التي ننطلق من خلالها ونعمل من أجلها".
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد الغباء و الكذب من اي طرف
المفروض اي قنصلية او سفارة هي بيت لكل مصري في الخارج
للاسف يوجد من المسئين لمصرينا الحبيبة من موظفين الخارجية و المواطنين لان علاج اي مشكلة ليس بتاعسف في استخدام السلطة من الموظفين المفروض يكون في شئ اسمه عقل و استفسار عن سبب تجديد جواز السفر اذا كان ساري ممكن يكون الطالب دخل امريكا و يريد الزواج باسمه الحقيقة المفروض يكون في عقل في مساعدة اي مصري مادم ليس في مخلفة القوانين لستكمال مشوره للعمل في اي دولة و اعتقد ان اي مجرم او من يريدون الاساءة الي مصر من المواطنين يجب محاسبتهم بالقانون و ليس هذا الهرج و المرج و الفضايح اللي اتعملت في بيت المصرين في الخارج
عدد الردود 0
بواسطة:
AHMED SHOEIB
تحكمات الإدارة القنصلية فى باريس
تحكمات الإدارة القنصلية فى باريس : أنا راجل أعيش بفرنسا منذ أكثر من 40 سنة، والآن : على المعاش، وأجدد جواز سفرى من القنصلية المصرية فى باريس. ذهبت لأجدد الجواز، منذ حوالى 4 سنوات، اذ بالموظف يقول لى : هات بطاقة الرقم القومى. قلت له : ما عنديش بطاقة رقم قومى. قال لى : انزل مصر أعمل بطاقة الرقم القومى وتعالى نعملك باسبور. قلت له : انا الآن أصبحت رجلا مسنا ولى ظروف صحية تمنعنى من الذهاب الى القاهرة لعمل الجواز. قال استنى لجنة السجلات المدنية لما تيجى باريس واستخرج الرقم القومى. قلت له متى تأتى اللجنة ؟ قال : ما حدش يعرف. قلت له أننى أسكن على بعد 800 كم من باريس وليس لى أصدقاء فى باريس يخبرونى ! لم يرد. انها التعقيدات الادارية الرهيبة التى يواجهها المصريين من الادارات الحكومية. ما هى المشكلة لو "القنصلية" تأخذ كل الأوراق المطلوبة وخصوصا نحن مسنين وترسلها الى مصلحة الاحوال المدنية فى مصر لاستخراج بطاقة الرقم القومى ؟! تتحدثون طوال النهار والليل عن الحكومة الإلكترونية، واحنا شايفين فقط : بطاقات وكمبيوترات وتسهيلات للموظفين والادارات لكن : تسهيل على الناس حتى وهم فى الغربة : فلا وألف لا ... عقبات فى كل شئ تريد عمله من خلال القنصليات، وبعدين يقولك : نحن فى خدمة الجالية المصرية فى الخارج ! ياراجل : ده مواعيد فتح القنصلية فى باريس من الساعة 9 صباحا الى الساعة 11 صباحا فقط لا غير، ويوقفوك طابور ويأخذون عددا محددا فقط والباقى : فوت علينا بكرة يا سيد ! باقى القنصليات للدول الأخرى مفتوحة طوال النهار !
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد حسن
حقه والله
طب وهو هيجيبلكم شهادة قيد في جامعة اسكندرية وموقف من التجنيد ازاي وهو في نيويورك
عدد الردود 0
بواسطة:
Sameh
F Word
Just to inform you the F word for you and all of your embassy staff , it's always like that with all Egyptian embassies globally.
عدد الردود 0
بواسطة:
حموده الطربوش
ياحبببى.... الواد زعقلك....
.... تلاقيك اتخضيط ياشوشو....
عدد الردود 0
بواسطة:
مايك
أسوء معاملة.
مراتي أتصلت بالسفارة المصرية في واشنطن تبلغ أن الباسبور بتاعها أتسرق. وقولنا علشان محدش يستخدمة في حاجة غلط و يرجعوا علينا، الحمد لله أننا مش عايزين نطلع غيره كانوا بهدلونا. الموظف اللي رد على التيلفون بمنتهى قلة الزوق قالها مقدرش أعملك حاجة بلغي بسرقته للبوليس. طيب يا سيدي أحنا بلغنا بسرقته، وقولنا نبلغ السفارة علشان تبقي عندكوا البيانات بتاعت الباسبور أنه مسروق، قال لا، لما يبقي يحصل حاجة أبقوا قولوا أنه كان مسروق! أيه التهريج دة؟؟؟ ويرجع يقولك أستثمر في مصر، دة أنتا مش حاطط موظف يرد علينا كويس في سفارتك اللي هي واجهتك، لو نزلت مصر هاتعمل فيا أية!!؟؟