مرتضى منصور يفتح النار على الشناوى: "ملوش مكان فى الزمالك بعد جلسة الأهلى" - صور

عدد الردود 0

الديمقراطية

عزيز المستشار. مرتضى منصور اين الديمقراطية التي تنشدها و ننشدها جميعاً للحكم على مستوى الدوله والمؤسسات ونادي الزمالك من هذه المؤسسات مت احترامي و تقديري لشخص الكريم اجد انك المتحدث الرسمي انت التي تبيع انت الذي تشتري انت و اسمح لي ان يومياً انت تصدر آراء. و احكام لابد من الشغل المؤسسي كما أسست لمنشأت النادي حتى نتذكرك تحياتي

عدد الردود 0

والبادى أظلم

فاكر عبد الله السعيد ؟

عدد الردود 0

هو دة الصح يا اسدالزمالك ياحارقهم

نحن جماهير الزمالك من المحيط الى الخليج نؤيد ما قاله المستشار مزتضى منصور ضد هذا الحارس الخاين وعلى فكرة هى دى طريقة الاهلى قبل كل مباراة مع الزمالك ويفعلون ذلك منذ عشرات السنين ولكن قول للزمان يرجع يازمان فالزمالك العظيم الان اصبح اكبر منظومة احترافية بادارة ولاعبين محترمين ومخلصين لناديهم وسيظل الزمالك العظيم صاحب التاريخ المجيد من ١٩١١ وصاحب ال٧٥ لقب بمجهوده بخلاف عشرات الالقاب التى سرقت منه هو المنافس اللدود لكم فموتوا بغيظكم

عدد الردود 0

قرار صحيح

نحن جماهير الزمالك من المحيط الى الخليج لا نريدهذا الحارس الخاين وعندنا افضل حارسي مرمى فى العالم عمادالسيد وجنش وهما حارسي منتخب مصر فى المواسم القادمة ونقول لاصحاب التعليقات المريضة سيظل الزمالك العظيم صاحب التاريخ المجيد من١٩١١ وصاحب ال٧٥ لقب بمجهوده خلاف عشرات الالقاب التى سرقت منه هو المنافس اللدود للاهلى فموتوا بغيظكم

عدد الردود 0

وصف مصر

قد يكون لهذا الشخص –أو لغيره– أن يؤذى، أو حتى أن يدمر، نفسه... قد يكون له حتى أن يدمرصرحا رياضيا ضخما كنادى الزمالك بكل ماله من وزن جماهيرى وتاريخ وعراقة، طالما يوافق السادة أعضاء الجمعية العمومية للنادى على ذلك ويباركونه ويختارونه بملء إرادتهم... ولكن لا يحق لأى كائن كان أن يشوه وجه مصر بهذه الصورة المجرمة والبشعة.. ذلك أن صورة وسلوكيات وبذاءة وبلطجة هذا الكائن وكسره المستمر والمتكرر لقوانين الدولة وتعديه السافر على حقوق المواطنين (بل والمسؤولين منهم) وتطاوله عليهم،.. قد أصبح يتردد –وبقوة– فى الكثير من دول العالم، سواء الغربية أو العربية، كعنوان لما يحدث فى مصر. خاصة وأنه يلقب بالـ "مستشار"، وأنه رئيسا لنادى الزمالك، وكونه عضو فى البرلمان (رغم أنه رفض أن يدلى بالقسم الدستورى!!)، وأنه دائما ما يضع نفسه فوق القانون، مدعيا (أو ملمحا وموحيا) أنه "مسنود" من أعلى سلطة فى الدولة؛ إذا كان عاجبكم!!! وفوق كل هذا وذاك، أنه فعلا يفلت بأفعاله المخزية والمشينة تلك دون ما عقاب أو رادع.