ننشر موافقات "الزراعة" لـ2715 مشروعًا للنفع العام على مساحة 5593 فدان

الأربعاء، 18 يوليو 2018 07:00 ص
ننشر موافقات "الزراعة" لـ2715 مشروعًا للنفع العام على مساحة 5593 فدان الدكتور عز الدين أبوستيت وزير الزراعة واستصلاح الأراضى
كتب عز النوبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
ينشر "اليوم السابع "، عدد الموافقات التى تمت من قبل الإدارة المركزية لحماية الأراضى التابعة لقطاع الخدمات الزراعية بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضى، بشان مشروعات النفع العام فى الفترة من يناير الماضى وحتى 24 من الشهر الماضى.
 
وكشف تقرير، أن إجمالى موافقات مشروع النفع العام بلغت 2715 مشروعا على مساحة من الأراضى بلغت 5593 فدان و5 قيراط، منها 1377 مدرسة على مساحة بلغت 1044 فدانًا، 102 معهد أزهرى على مساحة 42 فدانًا و5 قراريط فى الفترة من 1 يناير 2016 وحتى 24 من الشهر الماضى، 457 محطة صرف صحى، على مساحة 156 فدانًا و6 قراريط، و35 من محطات معالجة الصرف الصحى على مساحة 183 فدانًا و4 قراريط.
 
ومن بين موافقات مشروعات النفع العام، 82 مركز شباب على مساحة من الأراضى الزراعية بلغت 79 فدانًا و12 قيراطًا، و11 من مكاتب البريد على مساحة 8 قراريط، 57 مسجدًا على مساحة 3 أفدنة و23 قيراط، و3 كنيسة على مساحة 20 قيراطًا، بالإضافة إلى العديد من مشروعات النفع العام.
 
فيما كشف تقرير لوزارة الزراعة، أن القرار الوزارى الذى صدر برقم 615 لسنة 2016، ساهم بشكل كبير فى تسهيل إجراءات وترخيص إقامة مشروعات المنفعة العامة على الأراضى الزراعية، فى الوادى والدلتا والأراضى الجديدة المستصلحة والمنزرعة، موضحًا أن موافقات إنشاء المدارس على الأراضى الزراعية، بحيث يكون المشروع ليس له مكان داخل الحيّز العمرانى، وأن يكون فى الوقت نفسه قريبًا منه، فضلاً عن أن يكون مدرجاً فى خطة الجهة الطالبة للمشروع، مشيراً إلى إمكانية إقامة المدارس والمعاهد والجامعات الخاصة بالأراضى الجديدة والصحراوية، بعد موافقة الجهة صاحبة الولاية، سواء كانت هيئة الأبنية التعليمية أو الأزهر الشريف، فضلاً عن تقدير ثمن الأرض من خلال اللجنة العليا لتثمين أراضى الدولة.
 
اجمالى مشروعات النفع العام
اجمالى مشروعات النفع العام

مشروعات النفع العام
مشروعات النفع العام

مشروعات نفع عام مدارس
مشروعات نفع عام مدارس
 






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة