فريق هيئة الرقابة النووية والإشعاعية يزور قسم الطب النووى بجامعة المنصورة

الأربعاء، 18 يوليو 2018 06:01 م
فريق هيئة الرقابة النووية والإشعاعية يزور قسم الطب النووى بجامعة المنصورة فريق هيئة الرقابة النووية
الدقهلية شريف الديب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استقبلت كلية الطب بجامعة المنصورة، الوفد الأجنبى لهيئة الطاقة الذرية ورصد المصادر المشعة بمصر والعمل على تأمينها.

رافق الوفد، خلال الزيارة، الدكتورة نسرين صلاح عمر وكيل كلية الطب لخدمة المجتمع وتنميه البيئة، الدكتور الشعراوى كمال موسى، مدير عام مستشفيات جامعة المنصورة، الدكتور وائل زكريا مدير المستشفى، الدكتورة ماجدة علام رئيس قسم علاج الأورام والطب النووى، خبير الوقاية الإشعاعية حنان محمد السيد، والمشرف على الإدارة المركزية للامن النووي الدكتور محمود جاد شحاتة، ورئيس الهيئة الدكتور سامي شعبان عطا الله.


تضمن فريق هيئة الرقابة النووية والاشعاعية وهيئة الطاقة الذرية وخبراء من الوكالة الدولية للطاقة الذرية وهم "روبرت مارتيز، ريتشي سبلنجر، اليسون بارنل، سيمون فلينجلز، والدكتور محمود جاد شحاتة، المشرف على المركز المصرى لدعم الأمن النووى، الدكتور مصطفى درويش محمد، المشرف على مشروع النفايات المشعة، الدكتور محمود حسن مدير مشروع النفايات المشعة.

تأتى زيارة الوفد فى إطار تقييم مستوي منظومة الحماية المادية للمصدر المشع (كوبلت٦٠) جهاز الكوبالت الفريد من نوعه على مستوى الدلتا وجامعة المنصورة، وذلك لتحديد الاحتاجات الفعلية لتطوير وتحديث هذه المنظومة والمساعدة فى تنفيذها وتدريب الكوادر الفنية على تشغيلها من خلال برامج المساعدة الفنية بقسم الامن النووي بالوكالة الدولية للطاقه الذرية.


ويقدم قسم علاج الأورام والطب النووى، علاجا  تشخيصيا بواسطة جهاز الجاما كاميرا، تم تشخيص ٩٠٠حالة عام ٢٠١٧، والثانى علاجى ينقسم لثلاث أنواع، أولهم إشعاعى عن طريق جهاز الكوبلت وجهاز المعدل الخطى كيماوى ونووى كلاهم باليود.


ويستقبل قسم علاج الأورام والطب النووى، حوالى 48 ألف حالة من  6 محافظات من محافظات الدلتا من خلال العيادات الخارجية ومرضي مركز الأورام ومرضى الأقسام الداخيلة بالمستشفى الجامعى.   

 


 

 


 

 


 

 


 

 


 

 


 

 


 

 


 

 







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة