مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يكتب عن طائرات الفلسطينيين الورقية.. وحيد عبد المجيد يتناول الذكرى المئوية الأولى لنيلسون مانديلا.. خالد ميرى يشيد بمنظومة الصحة الجديدة.. وجلال عارف يستعرض دروس مستشفى الحسين

الخميس، 12 يوليو 2018 10:30 ص
مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يكتب عن طائرات الفلسطينيين الورقية.. وحيد عبد المجيد يتناول الذكرى المئوية الأولى لنيلسون مانديلا.. خالد ميرى يشيد بمنظومة الصحة الجديدة.. وجلال عارف يستعرض دروس مستشفى الحسين كتاب مقالات الصحف
كتب أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم الخميس، العديد من القضايا، أبرزها، الحرب الاقتصادية المتبادلة بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين، والصراع الفلسطينى الإسرائيلى، ومنظومة التأمين الصحى الشامل التى أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسى، وحريق مستشفى الحسين، والذكرى المئوية الأولى لنيلسون مانديلا.

الأهرام

مكرم-محمد-أحمد

مكرم محمد أحمد: طائرات الفلسطينيين الورقية تهزم إسرائيل

تحدث الكاتب عن فشل إسرائيل فى مواجهة طائرات الفلسطينيين الورقية وبالوناتهم الحارقة التى أشعلت الحرائق فى آلاف الأفدنة من الغابات والأرض الزراعية التى تحيط بالمستوطنات والقرى الإسرائيلية فى ظهير قطاع غزة، وتحولت إلى أرض محترقة سوداء جرداء بعد أن دمرت الحرائق أشجار الغابات التى كانت تُشكل سياجاً يحمى هذه المستوطنات التى أصبحت مكشوفة تماماً، مشيراً إلى أن الإجراءات الصارمة التى تتخذها إسرائيل ضد سكان القطاع والتى تكاد تصل إلى إعلان الحرب، وبينها إغلاق معبر كرم أبو سالم ومنع التصدير والاستيراد، لن تمنع الشعب الفلسطينى القادر على ابتكار وسائل مقاومته للاحتلال الإسرائيلى، والتجديد المستمر فى وسائل المقاومة مادام استمر احتلال إسرائيل أراضى الفلسطينيين، وماداموا أنكروا حقوق الشعب الفلسطينى فى وطن آمن ودولة مستقلة عاصمتها القدس, تقوم على حدود 67، وتثبت أحداث غزة أن جذوة المعارضة الفلسطينية لن تموت أو تذوى مهما فعل الإسرائيليون.

صورة طائرات الفلسطينيين الورقية

وحيد عبد المجيد

وحيد عبد المجيد: لم يكره أعداءه

تحدث الكاتب عن نيلسون مانديلا، الذى ستحل ذكرى ميلاده المئوية الأولى، فى الثامن عشر من الشهر الجارى، كشخصية لم تكره أعداءها ونضاله من أجل التحرر الوطنى والاجتماعى، وكفاحه ضد التمييز العنصرى، مشيراً إلى أن مانديلا كانت رسالته للسود أن يغفروا دون أن ينسوا، وللبيض أن يبقوا فى جنوب أفريقيا ويطمئنوا على حياتهم وحقوقهم وممتلكاتهم. ولذا، ترك أحد أفضل النظم فى مجال العدالة الانتقالية على المستوى الدولى.

صورة نيلسون مانديلا

 

الأخبار

خالد الميرى

خالد ميرى: الصحة أولاً

تحدث الكاتب عن المشروع القومى للصحة ومنظومة التأمين الصحى الشامل التى أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسى، لتحقيق أفضل خدمة صحية بجودة عالمية للمواطن المصرى، مشيراً إلى الرؤية التى أعلنتها وزيرة الصحة د.هالة زايد ليحصل المواطن على أفضل خدمة صحية، كما يحدث فى دول العالم المتقدمة واضحة ومحددة، بداية من التأمين الصحى الشامل إلى القضاء على قوائم الانتظار خلال 6 أشهر، متابعاً: "أخيرا.. وجد المريض من يحنو عليه ويضع صحته فى مقدمة أولويات الدولة.. الصحة تاج على رؤوس الأصحاء والخطة الرائدة للدولة تاج جديد يضاف للإنجازات الكبرى والرئيس السيسى.. الطبيب يجب أن يعتز بوطنه وبمهنته السامية، والمواطن يجب أن يحصل على أفضل علاج وفى الوقت المناسب وبأسعار لا ترهق كاهله.. هذه دولة تضع مواطنها وحده على رأس الأولويات".

جلال-دويدار

جلال دويدار: الساحل الشمالى.. إمكانات سياحية معطلة

تحدث الكاتب عن امتلاك مصر العديد من الأماكن السياحية والشواطئ المميزة على امتداد البحر الأحمر والأبيض المتوسط، والتى تمثل ثروة تعد إضافة هائلة للسياحة فى مصر، لكن ما زلنا عاجزين عن استغلالها واستثمارها لصالح هذه الصناعة الواعدة من خلال جذب حركة السياحة العالمية، متسائلاً عن سبب عدم الاهتمام باستثمار الساحل الشمالى سياحيا ليكون إضافة للنجاح الذى تحققه سواحل البحر الأحمر وجنوب سيناء، متمنياً أن يكون الاهتمام الذى توليه الدولة لاستكمال تعمير الساحل الشمالى، متمثلا فى إقامة مدينة العلمين الجديدة عاملا فاعلا لصالح هذا الهدف، موضحا أن هذا المشروع يتضمن التخطيط والتأسيس للعديد من الفنادق ومناطق الجذب إلى جانب توافر متطلبات التعمير السكانى، يمكن أن يكون أساسا للتحول فعلا نحو الاستغلال السياحى السليم الذى يجعل من الساحل الشمالى مصدرا للخير وللدخل.

 

صورة الساحل الشمالى

جلال عارف

جلال عارف: درس مستشفى الحسين

أشد الكاتب بأداء أبنائنا من أطباء مستشفى الحسين الجامعى لإنقاذ المرضى فى الحريق الهائل الذى دمر جزءا كبيرا من المستشفى، مؤكداً أن هذا الأداء كان - فى حد ذاته - أنشودة فى حب الوطن وفى احترام المهنة، حيث قدم أطباء المستشفى ومساعديهم من العاملين معهم نموذجا فى تحمل المسئولية، وفى الاستعداد للتضحية ومواجهة المخاطر لكى ينقذوا مرضى وضعوا أرواحهم بين أياديهم، لكى يتخطوا الآثار الوبيلة لإهمال طال وفساد توحش، معقبا على قرار وزيرة الصحة حول إذاعة السلام الوطنى وترديد الأطباء لقسم المهنة صباح كل يوم، بأن أطباءنا لا ينقصهم الانتماء الوطنى لكن ينقصهم الإمكانيات والأدوية وارتقاء الخدمات من أجل تحقيق التطوير المنشود فى المنظومة الصحية. 

صورة حريق مستشفى الحسين

 

الوفد

بهاء الدين أبوشقة

بهاء أبو شقة: ضبط الانفلات

تحدث الكاتب عن ضرورة تفعيل قوانين التموين التى تسبب غيابها فى فوضى فى الأسواق وانفلاتًا فى الأسعار بشكل مخيف، واحتكارًا للسلع وطمعًا وجشعًا يرتكبه التجار دون حسيب أو رقيب، مؤكداً ضرورة أن تقوم السلطة التنفيذية والمتمثلة فى هذا الشأن بوزارة التموين بتفعيل كل القوانين التى تحقق الرقابة الشديدة على الأسواق وضبط الانفلات الشديد فى أسعار السلع.

صورة حملة تموينية

 

الوطن

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب: بالله عليكم: مَن يريد محاربة إسرائيل؟

طرح الكاتب تساؤلا حول من - حقاً وصدقاً وفعلياً - يريد الحرب مع إسرائيل ويعمل ليل نهار على القضاء عليها قضاءً مبرماً، مؤكداً أن الحرب الوحيدة الجادة كانت حرب أكتوبر 73 لتحرير سيناء، والأخرى حرب تحرير الجنوب، بهدف إخراج الاحتلال الإسرائيلى، أما بقية الحروب والتصريحات والبيانات والمؤتمرات كلها "ورق على ورق" وكانت للاستهلاك المحلى، ولدغدغة مشاعر الشارع العربى، وإبعاد أولوياته السياسية عن الملفات الداخلية واختطاف الاهتمام كله نحو العداء لإسرائيل وتأجيج المشاعر القومية العروبية، موضحا اننا نتحدث عن الحرب ولا نحارب، وندعو إلى مشروع سلام، ونخجل من تحمل تبعاته، متابعاً: "أسوأ ما فى الأمور أن إسرائيل توقفت عن البحث عن شريك سلام فلسطينى، أو عن ضامن سلام عربى..أسوأ ما فى الأمور أنه لم يعد هناك مشروع الدولتين، ولكن مشروع دولة واحدة هى إسرائيل".

صورة من جرائم جيش الاحتلال

 

الشروق

عماد الدين حسين

عماد الدين حسين يكتب: الشورتات الساخنة فى شوارع لندن!

تحدث الكاتب عن انتشار تواجد السيدات التى ترتدى شورت قصير جدا وحمالة صدر فقط، فى معظم المدن الأوروبية، لكن لا أحد يتحرش بهن أو يتفنن فى مضايقتهن، فى حين أن المدن والدول التى يتغنى بعض أهلها ليل نهار بالفضيلة والأخلاق والقيم الدينية، فإن رجالها من أكثر الناس تحرشا بالسيدات، مؤكداً أنه لا يقصد من هذه المقارنة أن تسير سيداتنا فى الشوارع كما تفعل الأوروبيات، لكن المقصود هو كشف النفاق الذى يسود حياتنا ويصدقه بعضنا رابطا بين ارتفاع ظاهرة التحرش وملابس السيدات، فى حين أن الوحوش الضارية التى تسير فى شوارعنا لا تفرق فى تحرشها وبذاءتها بين عارية أو محجبة أو منتقبة، متابعاً: "علينا أن نقول للمتزمتين والمتعصبين إن معظمنا يتحدث عن قشور الدين والثقافة والأخلاق، لكن نمارس عكس ما نتحدث عنه دائما".







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة