الغواص المصرى خالد زكى يحسم ما أثير عن مشاركته فى إنقاذ أطفال الكهف بتايلاند.. ويؤكد: كنت مستعد بسبب تواجدى هناك ونتدرب على مثل هذه العمليات.. ولكن لم أشارك فى العمل البطولى

الأربعاء، 11 يوليو 2018 05:03 م
الغواص المصرى خالد زكى يحسم ما أثير عن مشاركته فى إنقاذ أطفال الكهف بتايلاند.. ويؤكد: كنت مستعد بسبب تواجدى هناك ونتدرب على مثل هذه العمليات.. ولكن لم أشارك فى العمل البطولى الغواص المصرى خالد زكى
مريم بدر الدين - سارة صلاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حسم الغواص والمنقذ المصرى خالد زكى، الجدل حول ما تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعى عن مشاركته  فى عمليات إنقاذ أطفال الكهف فى تايلاند.

 

وأعلن الغواص المصرى، أنه كان مستعد للمشاركة فى تلك العمليات بسبب تواجده فى تايلاند فى ذلك التوقيت.

خالد زكى
خالد زكى

 

وكتب خالد زكى عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك "الأصدقاء الأعزاء، نشكر لكم مساندتكم الكريمة لشخصى البسيط حيث أن هذا شرفا عظيم لا ندعيه ولا نستطيع قبوله.. كل الشكر والعرفان للأبطال الحقيقين الذين قاموا بالفعل بتنفيذ عمليات الإنقاذ المليئة بالمخاطر والتحديات فعليا والتى تجعل من مجرد استعدادنا للمشاركة تطوعا عمل لا يرقى لهذه الأعمال البطولية الشريفة التى تمت بالفعل بفضل العديد من هؤلاء الأبطال البواسل فى أثناء تواجدى فى تايلاند"، قائلا:"الأبطال الحقيقيين معروفين بالاسم وأنا لست منهم".

 

وكان الغواص زكى، أثار حالة واسعة من الاهتمام عبر مواقع التواصل الاجتماعى عقب ما تداوله رواد ممواقع التواصل عن أنباء عن مشاركته فى إنقاذ الأطفال، وعلى مدار الساعات والأيام الماضية لم يرد الغطاس المصرى على الأمر حتى أصدر التصريحات الأخيرة التى تنفى مشاركته فى عمليات الإنقاذ.

بوست خالد زكى
بوست خالد زكى

 

 

واتجهت أنظار العالم كلها لتايلاند خلال الأيام الماضية لمتابعة بشغف وحرص عملية إنقاذ 12 طفلا، ومدربهم داخل كهف.

و بعد 17 يوما من الحصار والمعاناة، تمكنت فرق الإنقاذ فى تايلاند، الثلاثاء، من تحرير أطفال الكهف الـ12 ومدربهم المحاصرين منذ أكثر من أسبوعين داخل كهوف ثام ليونج بمقاطعة "شيانج راى" فى شمال تايلاند، التى تعتبر من بين المزارات السياحية فى البلاد، والتى غمرت بمياه الفيضانات أثناء وجود أطفال فريق الكرة ومدربهم داخلها.

 

وكانت السلطات التايلاندية قد أطلقت عدة عمليات إغاثية لإنقاذ العالقين يوم الأحد الماضى ، وبدأ المسعفُون عملهم بإنقاذ 4 فتية في اليوم الأول ، ثم أخرَجُوا العدد نفسه في اليوم التالى ، والثلاثاء نجحت العملية بشكل نهائي، لتكتمل بذلك واحدة من أعقد عمليات الإنقاذ في العالم.

 

 

 

 
 

 

 







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة