مخاوف تنتاب الجماهير المصرية قبل ظهور الفراعنة بمنافسات مونديال روسيا، فى المشاركة التى تأتى بعد غياب 28 عاما من الغياب عن هذا المحفل العالمى، إذ يشارك المنتخب الوطنى فى كأس العالم ضمن المجموعة الأولى وتضم السعودية وروسيا وأوروجواى، ويخوض أولى مبارياته أمام أوروجواى يوم 15 يونيو.
ونرصد أبرز هذه المخاوف فى السطور التالية ..
1_ عقدة مجدى عبد الغنى والعقم التهديفى
منذ هدفه الشهير فى هولندا من ركلة جزاء لم يترك مجدى عبد الغنى عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة فرصة واحدة للتحدث عن هدفه بكأس العالم ليذكر المصريين بعقدتهم الشهيرة التى تلازمهم منذ 28 عاما، ويخشى الشعب المصرى أن يشارك الفراعنة فى مونديال روسيا ولا ينجح أى لاعب فى تسجيل هدف ينهى أسطورة البلدوزر.
وسجل منتخب مصر هدفين فقط فى المباريات الخمسة الودية استعدادا لكأس العالم، الأول لمحمد صلاح فى شباك البرتغال، والثانى لأيمن أشرف فى مرمى الكويت وهو المعدل التهديفى الأقل فى مسيرة كوبر مع المنتخب منذ بداية ولايته فى 2015.
2_ غياب محمد صلاح
الهاجس الأكبر الذى يسيطر على عقول المصريين هو الخوف من غياب محمد صلاح هداف الدورى الإنجليزى عن المنتخب الوطنى فى مونديال روسيا فهو اللاعب صاحب الدور الأبرز فى تأهل الفراعنة لكأس العالم كما أنه العقل المدبر للمنتخب وبغيابه تنتهى خطورة الفراعنة تماما.
وأصيب محمد صلاح فى نهائى دورى أبطال أوروبا فى الكتف وسط احتمالات عدم لحاقه بمباراة الفراعنة الأولى فى المونديال أمام أوروجواى، إلا أن جهاز المنتخب يؤكد تعافيه من الإصابة وجاهزيته للمشاركة فى المونديال.
3_ غياب الفوز فى الفترة الأطول
أطول فترة لم يحقق فيها منتخب مصر الفوز مع هيكتور كوبر هى المباريات الستة الأخيرة وتحديدا منذ مواجهة الكونغو المؤهلة لكأس العالم فى استاد برج العرب فى أكتوبر 2017 وباتت شبحا يؤرق المصريين قبل انطلاق فعاليات المونديال .
لم يتذوق أبناء الأرجنتينى هيكتور كوبر المدير الفنى للمنتخب طعم الفوز خلال خمسة مباريات لعبها الفراعنة استعدادا للمونديال، إذ خسر من البرتغال بهدفين مقابل هدف، ثم خسر من اليونان بهدف دون رد، ثم تعادل مع الكويت بهدف لكل فريق، ثم تعادل سلبيا مع المنتخب الكولومبى ، ثم الخسارة من بلجيكا بثلاثية دون رد الأمر الذى يهدد طموح المصريين فى مشاهدة الفراعنة يحققون نتائج جيدة فى مباريات المونديال .
4_ الخسارة الأكبر مع كوبر
الهزيمة 3-0 أمام بلجيكا هى الخسارة الأكبر لمنتخب مصر فى عهد هيكتور كوبر، وهى الخسارة الأكبر منذ السقوط أمام غانا 6-1 فى تصفيات كأس العالم البرازيل 2014.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
سؤ الاختيار
بعض الاعبون مستواهم اصبح لا يصلح للعب ولكن سؤ الا ختيار من مساعدى كوبر وضعنا فى ورطه هل يعقل ان يكون مروان محسن هو المهاجم ؟؟ لو جابوا حمبوزو مهاجم الرجاء حيلعب احسن منه !!! وهل يعقل اختيار اكرامى على حساب عواد. ؟؟ وسام مرسى لا يصلح للعب فى نادى درجه ثانيه اما رمضان صبحى فهو يعتقد انه يلعب فى منتخب الباليه المائى وعليه الاحتفاظ بالكرة وعمل الاستعراضات فقط اما عبدالله السعيد فهو تائيه فى الملعب بعد غياب محمد صلاح والكل يهرب من الاستلام منه!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد عزت عمران
كوبر لازم يمشى
أحسن واحد ممكن يمسك المنتخب هو كابتن حسام البدرى بس للأسف ما فيش حد يأخذ قرار و يستفيد به بدلا من كوبر
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش 👀
لو جبنا فريق الاسماعيلى او الانتاج الحربى او بترول اسيوط..سيلعبوا احسن من المنتخب المهلهل
👀...سام مرسى ( التخين ) ..على اى اساس تم اختياره..ووجدنا احمد فتحى..اصبح خارج الخدمه..وخاصه بعد مباراه بلجيكا...والمحمدى تايه والشناوى يمسك الهوا...وطريقه لعب ( 1-- 9 - 1 ).** التى يلعب بها كوبر....ستجعل مجدى عبد الغنى يزءطط..ولن نحرز اهداف اطلاقا.......