صور.. العالم هذا الصباح.. بعد عام من المقاطعة العربية.. الخطوط القطرية تواجه سنة ثانية من الخسائر.. أهالى جواتيمالا يشيعون ضحايا بركان فويجو بالورود.. مظاهرات بالأرجنتين للمطالبة بتشريع الحق فى الإجهاض

الثلاثاء، 05 يونيو 2018 10:00 ص
صور.. العالم هذا الصباح.. بعد عام من المقاطعة العربية.. الخطوط القطرية تواجه سنة ثانية من الخسائر.. أهالى جواتيمالا يشيعون ضحايا بركان فويجو بالورود.. مظاهرات بالأرجنتين للمطالبة بتشريع الحق فى الإجهاض أهالى جواتيمالا يشيعون ضحايا بركان فويجو بالورود
كتب محمد جمال - تصوير وكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أحداث متنوعة شهدتها الساحة العالمية والعربية، صباح اليوم الثلاثاء، وجاء فى صدارتها، إعلان الرئيس التنفيذى للخطوط الجوية القطرية أكبر الباكر أن الشركة قد تواجه سنة ثانية من الخسائر فى 2018 بعد مقاطعة دول الرباعى العربى لقطرلدعم الإرهاب، ومن قطر إلى جواتيمالا، شيع العشرات ضحايا بركان فويجو بالورود وسط دموع الأهالى.

وفى الأرجنتين، اندلعت تظاهرات تطالب بتشريع حق الإجهاض فى الإطار القانونى والأمن، أما فى المكسيك، تستعد البلاد لماراثون الانتخابات الرئاسية والمقرر إجراؤها يوليو المقبل.

- بعد عام من المقاطعة العربية.. الخطوط القطرية تواجه سنة ثانية من الخسائر

البداية، ذكر الرئيس التنفيذى للخطوط الجوية القطرية أكبر الباكر أن الشركة قد تواجه سنة ثانية من الخسائر فى 2018 وسط نزاع إقليمى منعها من الطيران إلى أربع دول عربية.

والناقلة القطرية ممنوعة من الطيران إلى 18 مدينة فى السعودية والإمارات والبحرين ومصر منذ يونيو 2017 عندما قطعت تلك الدول العلاقات مع قطر، متهمة إياها بدعم الإرهاب. 

وكان الباكر قال فى أبريل إن الشركة منيت بخسائر كبيرة فى 2017 دون أن يحدد رقما معينا.

وبدأ انفصال قطر عن نسيج الأشقاء فى فجر الخامس من شهر يونيو 2017، حينما أعلنت مصر والسعودية والإمارات والبحرين، قطع العلاقات الدبلوماسية مع الدوحة بسبب دعمها جماعات إرهابية متطرفة والتقرب من إيران، وما تلاه بعد ذلك من عناد وتحدى واضح من الجانب القطرى فى الرد على مطالب دول الرباعى العربى، التى كان من بينها وقف تمويل وحماية عناصر التنظيمات الإرهابية، وإغلاق قناة الجزيرة والحد من علاقات قطر مع إيران وإغلاق قاعدة عسكرية تركية على أرضها.

الخطوط القطرية

- أهالى جواتيمالا يشيعون ضحايا بركان فويجو بالورود

ومن ناحية أخرى، قام المئات من أهالى جواتيمالا، بتشييع العشرات من ضحايا بركان فويجو، والذى راح ضحيته 62 قتيلا.

وأعلن ايفو موراليس رئيس جواتيمالا، أمس الإثنين، اعتزامه اللجوء إلى الكونجرس لإعلان حالة الطوارئ لمواجهة ثوران بركان " فويجو"، والذى أسفر – حتى الآن – عن مصرع 62 شخصا.

وذكرت شبكة (فوكس نيوز) الإخبارية الأمريكية أن موراليس ناشد المواطنين ضرورة الالتزام بتعليمات قوات الإنقاذ من أجل الحد من الخسائر البشرية الناجمة عن ثوران البركان، الذى بدأ الأمس ويواصل إرسال الحمم التى يصل ارتفاعها إلى أكثر من 12 ألف قدم فوق سطح البحر.

وأشارت الشبكة إلى أن الآلاف من رجال الجيش والشرطة وقوات الإطفاء يعملون على مدار الساعة من أجل انتشال الجثث، وسط استمرار انطلاق الحمم المصحوبة بالأدخنة الكثيفة من البركان الذى يعتبر واحدا من أكثر البراكين النشطة فى أمريكا الوسطى.

وكانت قوات الإنقاذ قد قامت بإجلاء 3000 شخص من المناطق القريبة من فوهة البركان فى بلدة " الوتنانجو" إلى مواقع إيواء مؤقتة، فيما بلغ عدد المصابين - حتى الآن - نحو 20 شخصا ، حيث تتوقع السلطات المحلية ارتفاع عدد الضحايا.

الموكب الجنائزى
الموكب الجنائزى

 

أهالى جواتيمالا يشيعون ضحايا بركان فويجو بالورود
أهالى جواتيمالا يشيعون ضحايا بركان فويجو بالورود

 

تشييع ضحايا البركان
تشييع ضحايا البركان

 

حزن الأهالى
حزن الأهالى

- مظاهرات نسائية بالأرجنتين للمطالبة بتشريع الحق فى الإجهاض

وعلى صعيد أخر، تظاهرت المئات من السيدات والبنات، فى العاصمة الأرجنيتية بونيس أريس، تحت شعار الحرية للمراءة.

وقامت المتظاهرات برفع لافتات للمطالبة بحق المرآءة فى الإجهاض فى الإطار القانونى والأمن.

يذكر أن، خرج الآلاف فى مظاهرات حاشدة رافعين لافتات تطالب بتشريع الإجهاض فى الأرجنتين مطالبين أعضاء البرلمان تعديل القانون على أسرع وجه، إذ تمارس 500 ألف عملية إجهاض بشكل غير قانونى كلّ سنة وتتسبّب أكثر من 60 ألفاً منها بمضاعفات.

وفى الأرجنتين، لا يُسمح بإسقاط الجنين إلا فى حال تعرّضت الأمّ للاغتصاب أو لخطر يهدّد حياتها، وغالبا ما تجرى عمليات الإجهاض غير القانونية فى ظروف صحية بائسة، أو فى عيادات خاصة للميسورين.

احتجاجات
احتجاجات

 

تظاهرات
تظاهرات

 

جانب من التظاهرات
جانب من التظاهرات

 

مظاهرات ضد تجريم الإجهاض
مظاهرات ضد تجريم الإجهاض

 

مظاهرات نسائية
مظاهرات نسائية

- المكسيك تستعد لماراثون الانتخابات الرئاسية يوليو المقبل

وفى المكسيك، بدأت الاستعدادات النهائية لماراثون الانتخابات الرئاسية، والتى من المقرر عقدها 1 يوليو 2018.

وبدأ السباق فى المكسيك لخلافة الرئيس انريكى بينيو نييتو الذى تدهورت شعبيته بعد ستة اعوام شهدت اصلاحات كبرى وكذلك فضائح متكررة وارتفاع معدلات جرائم القتل.

وتشير استطلاعات الرأى الى أن اندرس مانويل لوبيز أوبرادور الملقب "املو" هو الاوفر حظا للفوز فى الاقتراع، وقد حاول هذا الرجل اليسارى الذى يتبنى لهجة حادة ويوصف فى اغلب الاحيان بالشعبوي، تحسين صورته لتوسيع قاعدته الانتخابية.

وفى المرتبة الثانية يأتى ريكاردو انايا (38 عاما) من حزب العمل القومى المحافظ، الذى يحاول أن يجسد التجديد. لكن صورته تضررت بالعديد من اتهامات الفساد. وفى المرتبة الثالثة وزير المالية السابق خوسيه أنطونيو ميادى التكنوقراطى المحترم القريب من الحزب الثورى المؤسساتى الحاكم (يمين).

هيمن هذا الحزب لفترة طويلة على الحياة السياسية المكسيكية وتراجعت شعبيته إلى درجة انه اضطر فى ما يعد سابقة، لاختيار مرشح من خارج صفوفه.

ويمثل التغيير اوبرادور رئيس بلدية مكسيكو السابق المعروف بخطبه النارية ضد "مافيا السلطة". وهو حل ثانيا مرتين فى الانتخابات الرئاسية

وتشير استطلاعات الرأى إلى أنه سيحصل على ثلاثين بالمئة متقدما على خصميه اللذين سيحصل كل منهما على 20%  من الأصوات، رسميا لا تبدأ الحملة قبل 30 مارس. لكن تشكل تجمعات الاحد بداية عملية للسباق الى الرئاسة بعد تمهيد للحملة استمر اشهرا.

وتجرى الانتخابات الرئاسية فى المكسيك فى دورة واحدة. وكل الرؤساء المكسيكيين الاخيرين انتخبوا باقل من 40% من الاصوات.

الاستعدادات للانتخابات الرئاسية فى المكسيك
الاستعدادات للانتخابات الرئاسية فى المكسيك

 

تحضير الأوراق الانتخابية
تحضير الأوراق الانتخابية

 

جانب من الاستعدادات
جانب من الاستعدادات

 

طباعة أرواق الاقتراع
طباعة أوراق الاقتراع

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة