كواليس أغنية.. "صلينا الفجر فين" تخرج ضمن ألبوم أغانى وتحقق نجاحا كبيرًا

الإثنين، 04 يونيو 2018 05:00 م
كواليس أغنية.. "صلينا الفجر فين" تخرج ضمن ألبوم أغانى وتحقق نجاحا كبيرًا الفنان الكبير على الحجار
كتب أحمد منصور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ارتبط شهر رمضان الكريم بعدد من الأغانى مثل "رمضان جانا" و"وحو يا وحوك" و"خيرات رمضان" و"المسحراتى"، كما ارتبط بعدد اخر من الأغانى الدينية مثل الأغنية التى نتحدث عنها اليوم مثل "حرما يا سيدى"، للفنان الكبير على الحجار.

أبدع الشاعر الراحل فؤاد حداد فى اختيار كلمات الأغنية عند كتابتها، ليعرضها على المطرب الكبير على الحجار وتنال إعجابه، ليقوم بلحنها حسين فوزى، ويوزعها فتحى سلامة، ويتم تصويرها، ليخرج العمل بشكل متميز يليق بحجم صانعيه.

وبالفعل خرجت الأغنية ضمن  6 أغانى يحملها ألبوم المطرب الكبير على الحجار  "فى قلب الليل" عام 1987، وكان وقتها يعتبر من الألبومات الجديدة التى تخرج بعدد من الأغانى على عكس العادة فى ذلك الوقت، ليكون الألبوم علامة من علامات تاريخ الغناء المصرى.

كلمات الأغنية: "صلينا الفجر فين.. صلينا فى الحسين.. والأزهر والإمام والسيدة المقام في سندس ندي.. حرما يا سيدي.. ثم القلب استخار الرحمن الرحيم.. زرنا سيدي إبراهيم.. فى قرب الموعد.. وقد اجتزنا قنا إلي شيخ العرب.. في بحر من ترف.. أصحاب المولد.. حرما يا سيدي.. صلينا الفجر فين.. صلينا في الحسين..وسجدنا في براح السيده نفيسه.. إذ قال جدها.. الأرض مسجدي.. وبدمع من سماح.. قربت الى السماء.. الأرض المستغيثه وبلال مسعد.. حرما يا سيدي.. صلينا الفجر فين.. صلينا في الحسين.. وبدمعي فهو عيني.. وبريش من جناح.. نورت القبلتين للطير المهتدي.. ولقد كان المطيف يدعي عبد اللطيف.. سلمت ولم يزل المسك في يدي.. حرما يا سيدي.. صلينا الفجر فين.. صلينا في الحسين".







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة