الصحف العالمية اليوم: المحكمة الأمريكية العليا تؤيد قرار ترامب بحظر السفر لمواطنى 7 دول.. بافاريا نقطة انطلاق لحركة تمرد تهدد ميركل.. وكوريا الشمالية تواصل تطوير مفاعلها النووى رغم تعهداتها لواشنطن

الأربعاء، 27 يونيو 2018 02:19 م
الصحف العالمية اليوم: المحكمة الأمريكية العليا تؤيد قرار ترامب بحظر السفر لمواطنى 7 دول.. بافاريا نقطة انطلاق لحركة تمرد تهدد ميركل.. وكوريا الشمالية تواصل تطوير مفاعلها النووى رغم تعهداتها لواشنطن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وزعيم كوريا الشمالية كيم كونج أون
كتبت: إنجى مجدى - رباب فتحى - إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رصد "اليوم السابع" خلال تغطيته اليومية والمستمرة للصحف العالمية الصادرة، اليوم الأربعاء، الموضوعات التى تصدرت الصفحات الأولى للصحف العالمية، فمن جانبها اهتمت الصحف الأمريكية بشكل واسع بقرار المحكمة العليا الأمريكية تأييد الحظر الذى فرضه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، العام الماضى، على دخول مواطنى 7 دول ذات أغلبية مسلمة إلى الولايات المتحدة.

وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، أن المحكمة العليا فى الولايات المتحدة، أقرت مرسوم الرئيس ترامب المناهض للهجرة مانحة انتصارا واضحا للرئيس بعد معركة قضائية حول هذا الإجراء المثير للجدل. ويصدق القرار الذى تم اتخاذه بغالبية خمسة قضاة مقابل أربعة، على هذا المرسوم الذى يحظر بشكل دائم على مواطنى ست دول ذات غالبية مسلمة دخول الولايات المتحدة.

وتعتبر المحكمة العليا، فى قرارها الذى صاغه رئيسها جون روبرتس، أن الرئيس استخدم صلاحياته بطريقة شرعية فيما يخص الهجرة.

وقالت صحيفة "وول ستريت جورنال"، فى تقرير إنه بينما تعيد أزمة الهجرة رسم المشهد السياسى فى أنحاء أوروبا، فأن ولاية بافاريا فى ألمانيا أصبحت تمثل نقطة انطلاق لحركة تمرد تهدد حكومة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.

وأوضحت الصحيفة فى تقرير على موقعها الإلكترونى، أن عندما فتحت ميركل حدود ألمانيا أمام مئات الآلاف من طالبى اللجوء فى أواخر صيف عام 2015، سارع الناس فى ولاية بافاريا، التى تقع أقصى الجنوب، للمساعدة بالملابس والطعام، لكن بعد أن أصبح الآلاف أكثر من مليون نسمة، تحول الأمر لتصبح تلك الولاية نقطة انطلاق لتمرد يهدد منصب المستشارة الألمانية.

وتشير إلى أن الانتفاضة البافارية داخل التحالف الحكومى الذى تقوده ميركل ربما تطيح بالحكومة إذا فشلت القمة الأوروبية، المنعقدة بين قادة الاتحاد الأوروبى، فى التخفيف من أزمة اللاجئين الذين تحملت ألمانيا الجزء الأكبر منهم.

وتسعى ميركل للتفاوض مع الدول الأوروبية لإعادة طالبوا اللجوء الذين سجلوا أولا فى دول أوروبية أخرى، ويرغب حزب تحالف ميركل فى بافاريا بإعادة أى طالب لجوء تم تسجيله أولا فى بلد أوروبى آخر. لكن ذلك يعنى إنشاء حدود فى منطقة شنجن الخالية من الحدود والتى تعتقد المستشارة الألمانية أنه يعنى انهيار قاعدة السفر الحر وهى جوهرة فى التاج الأوروبى.

وذكرت مجلة "نيوزويك" أن ناشطة شابة لا يتجاوز عمرها الـ28 عاما، فازت بالانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطى عن مقعد فى مجلس النواب عن الدائرة الـ 14 فى ولاية نيويورك، لتطيح بالنائب المخضرم فى المجلس جو كراولي.

ويعتبر كراولى أعلى شخصية ديمقراطية يخسر سباقا تمهيديا هذا الموسم، حيث أنه أقر بالهزيمة عقب إعلان النتائج وأعلن دعمه لمنافسته، التى أكدت فى خطاب النصر أمام مؤيديها: "هذه ليست النهاية.. إنها البداية". وكتبت الناشطة الفائزة أليكزاندريا أوكاسيو كورتيز فى تغريدة لها على موقع التواصل الاجتماعى (تويتر) - إنها "بداية حركة".

الصحف البريطانية:

- كوريا الشمالية تواصل تطوير مفاعلها النووى رغم تعهداتها لواشنطن

قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية، إن صورا التقطت عبر الأقمار الاصطناعية، أظهرت مواصلة كوريا الشمالية تطوير مفاعلها النووى المرتبط ببرنامج التسليح الخاص بها، بالرغم من تعهدها لواشنطن بنزع سلاحها النووى.

وكشفت الصور التى جرى التقاطها فى 21 يونيو الجارى وحللها موقع "نورث 38" المختص فى شئون كوريا الشمالية، أن أعمالا تجرى على قدم وساق لتطوير مفاعل "يونج بيون" النووى فى كوريا الشمالية.

وتشمل الأعمال على المفاعل النووى تعديلا لنظام التبريد الموجه لإنتاج البلوتونيوم، فضلا عن تشييد مكتب هندسى وبناء منشأتين غير صناعيتين فى الموقع، من المرجح أن تكونا معدتين لاستقبال زيارات المسئولين.

وعلى الرغم من غموض الاتفاق، تستمر سيول فى التقارب مع بيونج يانج، إذ عقد مسئولون من الجانبين مباحثات عسكرية، هذا الأسبوع، كما ناقشوا إمكانية إقامة خط للسكك الحديدية بين البلدين.

وكان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، التقى نظيره الكورى الشمالى فى كوريا الشمالية فى وقت سابق من هذا الشهر فى قمة وصفت بالتاريخية لأنها تحول خريطة آسيا.

- رئيس زيمبابوى يتهم فصيل تابع لجريس موجابى بأنه وراء محاولة الاغتيال

قال ايمرسون منانجاجوا رئيس زيمبابوى، إن فصيل تقوده جريس موجابى، زوجة الرئيس المخلوع روبرت موجابى وسيدة زيمبابوى السابقة، وراء محاولة الاغتيال التى استهدفته قبل أيام خلال تجمع سياسى.

وأضاف فى مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى"، أنه يعتقد أن ما يسمى بفصيل G40 هو المسئول عن القنبلة اليدوية التى ألقيت على المنصة فى ملعب المدينة البيضاء فى بولاوايو بعد ظهر السبت.

ولم يضع الزعيم البالغ من العمر 75 عاما، والذى تولى السلطة فى نوفمبر بعد استيلاء عسكرى أدى إلى استقالة موجابى بعد حكم دام 37 عاما، اللوم على السيدة الأولى السابقة مباشرة.

وقد أسفر الهجوم عن مقتل شخصين وإصابة 49 شخصا بجروح طفيفة، وقد أصيب كل من نائبى الرئيس بجروح طفيفة فى الانفجار، وكذلك العديد من كبار المسئولين الآخرين فى حزب زانو- بي إف الحاكم.

الصحافة الإيرانية..

- التيار المتشدد يعد خطة طرح "عدم كفائة" روحانى فى البرلمان تمهيدا لعزله

احتلت الأزمة الاقتصادية التى تعيشها إيران الصفحات الأولى، وكتبت صحيفة "افتاب يزد" على صدر صفحتها الأولى أن نواب البرلمان بعثوا برسالة إلى روحانى طالبوه بتغيير فريقه الاقتصادى، معتبرة ذلك أولى خطوات روحانى لتخطى الحلقة المقربة منه.

وفى صحيفة "أبرار اقتصادى" كتبت أن البرلمان سيستدعى وزير الاقتصاد لعجزه على إدارة الشئون الاقتصادية فى البلاد.

وفى السياق نفسه لاتزال بعض الصحف الإصلاحية تقف إلى جانب روحانى فى الأزمة الاقتصادية، وكشفت صحيفة "ابتكار" الإصلاحية عن مساعى التيار المتشدد لطرح "عدم كفاءة" الرئيس للمناقشة فى البرلمان لعزله.

وبحسب الصحيفة فأن التيار المتشدد يهاجم روحانى بذريعة الأوضاع السياسية، ونقلت عن نائب همدان أمير خجسته، الذى قال "سنمنح للحكومة فرصة من 10 إلى 15 يوم كى تقدم خططها لمواجهة مؤامرات الأعداء فى الحرب الاقتصادية إلى البرلمان، وإذا لم يتمكن فأننا سنبدأ باستجواب وزراء الاقتصاد فى حكومة روحانى وسنطرح موضوع عدم كفائة رئيس الجمهورية بسبب عجزه فى المجال الاقتصادى هذا مطلب الشعب ولن نتراجع عنه".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة