س و ج.. هل تنتهى أزمة هجوم الفراعنة بعودة محمد صلاح؟

الإثنين، 18 يونيو 2018 03:00 م
س و ج.. هل تنتهى أزمة هجوم الفراعنة بعودة محمد صلاح؟ محمد صلاح
كتب فتحى الشافعى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بات العقم التهديفى أهم الأزمات التى تواجه منتخب مصر خلال الفترة الأخيرة، وهو ما ظهر بوضوح فى المباريات التى خاضها منتخب مصر قبل انطلاق كأس العالم 2018، وفى لقاء أوروجواى بكأس العالم الذى خسرته مصر بهدف نظيف فى الدقيقة الأخيرة من اللقاء.

ومع عودة محمد صلاح للمشاركة فى لقاء روسيا غداً، الثلاثاء، فى الجولة الثانية لمونديال 2018، تساءل كثيرون: هل تنتهى أزمة هجوم الفراعنة بعودة الفرعون صلاح الذى توّج بهداف الدورى الإنجليزى؟ وهو ما نطرحه فى السطور التالية:

س: هل بات محمد صلاح جاهزاً للمشاركة فى لقاء روسيا بكأس العالم؟

ج:نعم.. وبنسبة تصل لـ90% سيكون نجم ليفربول الإنجليزى أساسياً في مباراة روسيا، خاصة أنه طلب المشاركة أساسياً.

س: ماذا عن موقف كوبر من مشاركة محمد صلاح فى مباراة روسيا؟

ج: المدرب الأرجنتينى كوبر، المدير الفنى لمنتخبنا، يرفض تماماً الدفاع بمحمد صلاح إلا إذا كان لائقاً وجاهزاً بنسبة 100%، لذا رفض الدفع به ولو فى جزء من لقاء أوروجواى.

س: ماذا عن مشاركات محمد صلاح فى مباريات المنتخب الأخيرة؟

ج:لم يُشارك سوى فى مباراة ودية وحيدة كانت أمام البرتغال وانتهت بفوز البرتغال بهدفين لهدف، وسجل للفراعنة وقتها محمد صلاح فيما غاب "مو" عن باقى المباريات الودية التى خاضتها مصر قبل المونديال، وكذلك عن لقاء أوروجواى فى الجولة الأولى لكأس العالم.

س: وماذا عن سجل محمد صلاح التهديفى مع المنتخب؟

ج: رائع.. فمحمد صلاح هداف الفراعنة فى عهد كوبر برصيد 13 هدفاً، والأكثر صناعة للأهداف برصيد 7.

س: وماذا عن سجل أهداف مصر فى المباريات الأخيرة؟

ج: السجل سلبى للغاية.. فقد خاض المنتخب خمس مباريات ودية استعدادًا لكأس العالم أمام البرتغال واليونان والكويت وكولومبيا وبلجيكا انتهت بالخسارة (1_2) و(صفر_2) والتعادل (1_1) و(صفر_صفر) والخسارة (صفر_3) على التوالى، قبل أن يخسر بهدف قاتل أمام أوروجواى فى افتتاحية مشواره بالمونديال، أى أن المنتخب لم يسجل فى 6 ستة مباريات سوى هدفين فقط.

س: هل ينتهى "العقم التهديفى" للفراعنة مع عودة محمد صلاح؟

ج:هذا ما يعول عليه الجهاز الفنى للمنتخب بل والجماهير المصرية عموماً لما يمثله صلاح من قوة تهديفية كبيرة يعلمها العالم كله.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة