توافد المئات على شاطئ البحر الأبيض المتوسط ببورسعيد ثانى أيام عيد الفطر، هربا من موجة الحر التى تسود البلاد للاستمتاع بمياهه الصافية ورماله الناعمة التى تسعد زواره من المحافظات المجاورة.
نشوى عبد الرحمن العباسى 35 سنة مهندسة من القنطرة غرب، تقول لـ" اليوم السابع"، :"نعشق شاطئ بورسعيد الذى يتمتع بمياه صافية ورمال ناعمة تجعلنا نأمن على أولادنا عندما يمرحون ويلعبون، خاصة عند نزولهم الشاطئ فضلا عن أننا نأتى لتناول وجبات الفسيخ والرنجة والتجول فى الأسواق التجارية".
أما عائشة عبد الستار 46 سنة ربة منزل من كفر الشيخ، فأوضحت أن العيد فرحة لأولادهم على شاطئ بورسعيد دون غيره من شواطئ المحافظات الساحلية الأخرى نظرا لما يتمتع به من تجديد وإضافة جديدة تجذب المصطافين والزائرين.
وتطرق عبد الستار فهمى الكيال 55 سنة، أعمال حرة من الفيوم، إلى أن أسرته تعودت على السفر لـ بورسعيد دائما فى المناسبات والأعياد وقضاء إجازة فصل الصيف على شاطئ المتوسط، فضلا عن الجولات والمأكولات البحرية.

الشماسى تمتد على شاطئ البحر الأبيض المتوسط

بائع لعب الأطفال على شاطئ بورسعيد

بائع لعب الأطفال يتجول بحثا لمصدر الرزق

جموع الزائرين على شاطئ المتوسط

حالة من الإستجمام على تحت المظلات

شاطئ بورسعيد يستقبل أبناء المحافظات

كازينو الجزير على ضفاف المتوسط