مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يطالب مجلس الأمن بإصدار قرار لوقف الحرب فى سوريا والعودة لمباحثات جنيف.. جلال دويدار يرصد اقتراب الاحتياطـى النقـدى لـ45 مليار دولار.. جلال عارف يتحدث عن إصلاح منظومة التعليم

الثلاثاء، 08 مايو 2018 10:05 ص
مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يطالب مجلس الأمن بإصدار قرار لوقف الحرب فى سوريا والعودة لمباحثات جنيف.. جلال دويدار يرصد اقتراب الاحتياطـى النقـدى لـ45 مليار دولار.. جلال عارف يتحدث عن إصلاح منظومة التعليم كتاب مقالات الصحف
كتب ــ أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تنأول كتاب مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم الثلاثاء، العديد من القضايا، كان أبرزها اقتراب احتياطى أرصدة مصر للعملات الأجنبية لـ45 مليار دولار، وتأكيد هذه الأرقام لواقعية ومصداقية جدوى برنامج الإصلاح الاقتصادى، كما استمر البعض فى نعى خالد محيى الدين أحد أبرز فرسان ثورة يوليو.

 

الأهرام


 
مكرم محمد أحمد يكتب: متى تعود سوريا للجامعة العربية

يرى الكاتب أن الحل الصحيح قبل استدعاء قوات عربية إلى معمعة سوريا وتوسيع نطاق الصدام العسكرى هو الإسراع بإصدار قرار من مجلس الأمن بوقف الحرب ودعوة الأطراف المعنية للعودة لمباحثات جنيف، وكتابة دستور جديد وإجراء انتخابات برلمانية ورئاسية تحت إشراف دولى، وترك مصير بشار الأسد للشعب فى انتخابات يشاركون فيها دون استثناء لإفساح المجال لدور رئيسى للجامعة العربية كى تكون طرفاً فى تسوية الأزمة بالعودة إلى مقعدها فى الجامعة العربية .

 

فاروق جويدة يكتب: خالد محيى الدين الثائر الحقيقى

نعى الكاتب خالد محيى الدين أحد أبرز فرسان ثورة يوليو، العسكرى الثورى صاحب الرؤى والوضوح والصراحة والمواقف مع رفاق الثورة، ومعارضا للتجأوزات فى كل العهود، فاختلف مع عبد الناصر فى قضايا الحريات، ولم يكن راضيا عن ما أصاب محمد نجيب بعد سقوط الملكية، واختلف مع السادات فى برامج الآنفتاح، وحين اختار حزب التجمع صرح أنه مع فقراء هذا الوطن، وكان مثقفا جمع روح العسكرية المصرية وثقافة مصر وتراثها العريق، وإختار مكأنه دائما وسط جموع هذا الشعب.

الأخبار


 

جلال دويدار يكتب: ارتفـاع الاحتياطـى النقـدى.. مؤشـر لنجاح سياستنا النقدية والاقتصادية

تفاءل الكاتب من اقتراب احتياطى أرصدة مصر للعملات الأجنبية لـ45 مليار دولار، وتأكيد لواقعية ومصداقية وجدوى برنامج الاصلاح الاقتصادى وسيرنا نحو الرخاء والازدهار، ويساهم بشكل إيجابى فى اطمئنان وجذب المستثمرين لإقامة مشروعاتهم فى مصر وارتفاع عوائد التصدير بالعملات الأجنبية وإتاحة فرص العمل للقضاء على البطالة، مؤكدا أن هذا الإنجاز غير المسبوق حققته إدارة طارق عامر محافظ البنك المركزى بدعم من القيادة السياسية المتمثلة فى الرئيس عبد ألفتاح السيسى وحكومته.

 


 
جلال عارف يكتب: إصلاح التعليم .. أم إصلاح «التابلت»؟!

يرى الكاتب أنه طبيعيا أن يكون هناك اختلاف حول برامج تطوير التعليم، لأنها قضية خطيرة تتعلق بمستقبل مصر ولا يمكن تركه بحالته الراهنة فى الرداءة، وكذلك أصحاب المصالح وألفاسدين الذين يريدون إبقاء الوضع على ما هو عليه، ولذلك على رئيس الحكومة اعلان برنامج الإصلاح المقترح وكيفية تدبير موارده المالية وخطوات تأهيل المدرسين وإعداد المدارس، ودور المجتمع وكل وزارة لحشد مواردها لنجاحها، بدون ذلك يصبح الحوار مجرد ثرثرة ويتحول لصراعات شخصية، ولا نعرف هل نتكلم عن إصلاح التعليم أم إصلاح التابلت؟.

المصرى اليوم


 

سليمان جودة يكتب: لو يعرف الرئيس

تحدث الكاتب، عن استقبال الدكتور خالد العنانى فى المتحف الكبير، العجلة الحربية السادسة، الخاصة بالملك توت عنخ آمون، قادمة من المتحف الحربى فى القلعة، ويؤكد أن الصحف داخل مصر وخارجها خصصت مساحات كبيرة مملوءة بالصور والمعلومات عن هذا المتحف.

ويشير الكاتب، إلى أن الوزير لم يكن على حق حين أكد خلال استقبال العجلة، أن افتتاح المتحف جزئياً سيكون فى موعده فى ديسمبر المقبل، ويوضح أن افتتاح المتحف على عدة مراحل لا يليق بمتحف قالت عنه صحف العالم إنه أضخم مشروع  ثقافى أثرى، ويقول بما أن الرئيس طرف فى الموضوع، فإننى أخاطبه، متمنياً منه أن يطلب رأى أهل الشأن الأمناء فى القضية.

 


 
محمد أمين يكتب: ويبقى المشير لغزاً!

يؤكد الكاتب، أن المشير طنطأوى سيبقى لغزاً كبيراً، شئنا أم أبينا ولم يكشف خزانة أسراره حتى الآن، ولكنه اكتفى فقط بحضور المناسبات الاجتماعية، وسيحكم له التاريخ أو عليه ولكن لا خلاف إطلاقاً أنه وضع نصب عينيه أمرين، الأول حماية مصر من التقسيم، الثانى: حماية الجيش من مصير جيوش العرب.

الشروق


 
عماد الدين حسين يكتب: حان وقت وقف الاستدانة

طالب الكاتب الحكومة المصرية أن يكون هناك قرار استراتيجى بوقف الاقتراض تماما، نظرا لحجم الدين الداخلى الذى وصل لــ 3.16 تريليون جنيه والدين الخارجى لــ 82.9 مليار دولار وهو الرقم الأعلى على الإطلاق، والتفكير فى الطريقة التى سنسدد بها هذه القروض مستقبلا، فالحكومة أبلت بلاء حسنا فى عملية الإصلاح الاقتصادى، على الرغم من أن ملايين ألفقراء هم من دفعوا الثمن الأكبر، ولم يكن هناك بديل فعلى لهذه العملية، لكن علينا أن نفكر تريليون مرة قبل أن نقترض "سنتا" جديدا من الخارج.

الوطن


 
عماد الدين أديب يكتب: لم يعد قرار العرب بيدهم

توقع الكاتب ردود فعلية فى حالة رفض ترامب حسم موقفه من مسألة الاتفاق الدولى النووى مع إيران فى ظل مجتمع مأزوم اقتصادياً وسياسياً ويواجه ضغوطاً دولية، وهى تعطيل إيران مسألة تشكيل الحكومة اللبنانية والعراقية الجديدة، وزيادة وتيرة إطلاق الصواريخ الحوثية على السعودية، وتسخين الوضع العسكرى فى مسرح العمليات السورى، والقيام بعملية محدودة على الحدود الإسرائيلية كردّ فعل على قتل إسرائيل للمستشارين العسكريين فى سوريا مؤخراً، وتزايد وتيرة التصعيد السياسى والإعلامى الإيرانى حول إمكانيات العودة إلى عمليات التخصيب فى أسرع وقت ممكن.

الوفد


 

عباس الطرابيلى يكتب: المعادى.. على طريق التجمع!

ناشد الكاتب وزارة الرى والأجهزة التنفيذية بتطهير مخرات السيول بمنطقة شرق القاهرة ما دمنا فى فترة ظروف تغير مناخى ولم ينتهِ بعد موسم الخوف فى السيول، خاشيا أن تتعرض المعادى وبالذات المنطقة المجأورة لثكنات المعادى لوأحد من السيول المتوقعة التى يمكن أن تزيلها وتدمرها لكونها أكبر تجمع سكنى متميز فى جنوب القاهرة، والمشكلة أنه يستطيع أن يدمر مسافات عديدة من الطريق الرئيسية كالدائرى والأوتوستراد، فكفانا خسائر تنزل بالاقتصاد القومى

 
 
علاء عريبى يكتب: مراسم افتتاح السفارة الأمريكية

طالب الكاتب وزراء الخارجية العرب بإجراء اتصالات مكثفة ببلدان مرجح مشاركتها فى مراسم افتتاح السفارة الأمريكية فى القدس، بعد أن ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن بلدان عربية وإسلامية وأفريقية ستشارك فى الافتتاح، وذلك للتأكيد على أن المشاركة يعنى الاعتراف ضمنيا بأن القدس عاصمة لإسرائيل ويجهض عملية السلام، وأن تصدر جامعة الدول العربية والمنظمات الإسلامية ومشيخة الأزهر بيانا تحث الأعضاء والبلدان الإسلامية وحكامها على عدم المشاركة تحت أى تمثيل، ورفض الدعوة والمقاطعة والتأكيد على حقوق الشعب ألفلسطيني، وكذلك وجود رد حاسم وإجابة من سفيرى مصر والأردن حول المشاركة لمراسم الافتتاح.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة