روحانى: قرارات ترامب لن تؤثر على الاقتصاد أو الشعب الإيرانى

الثلاثاء، 08 مايو 2018 08:59 م
روحانى: قرارات ترامب لن تؤثر على الاقتصاد أو الشعب الإيرانى حسن روحانى
كتب حسن مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال حسن روحانى، إن الاقتصاد الإيراني لن يتأثر على الإطلاق بقرار ترامب بالانسحاب من الاتفاق النووى، وأن الشعب الإيرانى سيجد جميع السلع متوفرة ومتواجدة فى الأسواق.

وتابع روحانى، فى كلمته ردا على كلمة ترامب خلال إعلانه الانسحاب من الاتفاقية النووية مع إيران، أنه سيتشاور مع حلفائه وأصدقائه والأعضاء الذين وقعوا على اتفاقية العمل المشترك بالاعتماد على المصالح الوطنية، لكن إذا كانت الاتفاقية حبر على ورق دون ضمان لمصالح شعبه فسيكون أمامه طريق واضح جدا.

وأضاف روحانى أن الشعب الإيرانى استعد منذ عدة أسابيع لكل الاحتمالات، وسيعبر لأنه واجه مثل هذه الأشياء، ولن يشعر الشعب الايرانى بمواجهة أى مشكلة سواء خلال الأسابيع أو الأشهر أو السنوات القادمة.

 

 







مشاركة




التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

دل الملك على الملك

متابع

هل هناك رفع جديد لاسعار البترل؟ لا زيادة فى اسعار البترول...استمرار الوضع على ما هو عليه لازال لصالحنا حتى الان مع الرد على اعتداءات اسرائيل * الامل يتجدد عند ترامب كلما رأى تقدم للعمال فى بريطانيا ...بريطانيا احترت فى امرها....تريد التخلص من مشاكل شعوب القارة و عمل علاقة بأمريكا...المحافظون لو استمروا على هذا الوضع دون حسم الامور بينهم و بين الاوروبى فيصب لصالح العمال و امريكا تميل لحكم العمال لاسقاط بريطانيا فى قبضتها...هل رأيتم الاسد الجائع الذى يبحث عن فريسة لسد جوعه؟ هو امريكا الان ..لو سقوط الاوربى قريب فسيرحب به و لو حكم العمال فى بريطانيا قريب سيرحب به..لو استمر الاوربى على قيد الحياة و عادت اليه بريطانيا فسيرحب به...لو هناك ضربة قاضية لاسرائيل سيرحب بها...امريكا فى مأزق نوفمبر....الصبر أولى و خلوا السلاح صاااااااااحى

عدد الردود 0

بواسطة:

وسام

شعب ايران

سواءا كانت هناك عقوبات على طهران او لم تكن هناك عقوبات فالامر سيان على الشعب المغلوب على امره الذي تحكمه زمرة فاشية لا يعنيها رفاهية شعبها او تقدم بلادها بقدر ما يهمه توسع اطماعه و اثارت القلاقل بين من يخالفهم في المعتقد و المذهب و محاولة منهم لنشر دين جديد لا يمت للاسلام بصلة ..

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة