أراد "أشرف.ع.ف" إنجاب أطفال فى ظل عقم زوجته الأولى واختار الموظفة العاملة بشركته واضطر لزواجها سرا حفاظا على مشاعر زوجته الأولى وخوفا من أن تثور عليه كونها شريكة فى أمواله إلا أن الزوجة غدرت به.
وقال أشرف فى دعوى لإثبات زواجه من"هايدى.ا"إن حالة زوجته انقلبت رأسا على عقب بعدما حملت وأنجبت له ولى العهد وسرعان مع تركته بعدما استولت على الأموال التى تريدها منه وعادت لحبيبها الأول للزوجة وتحاول تسجل الصغير باسمه.
وأضاف الزوج: وقعت فى حبها وعلمت أنها من يجب أن تصبح أما لأولادى المحروم منهم منذ 10 سنوات، بسبب عقم زوجتى التى ترفض السماح لى بتكوين أسرة لتصبح هى العائق، لدرجة توعدها بفسخ شركتنا وسحب أموالها من شركتى وهو ما سيتسبب لى بالخسارة، فلم يكن أمامى غير حل الزواج بشكل عرفى لأظفر بتحقيق حلمى وترك المسائلة للأيام فهى كفيلة بحلها.
وأكمل: ذهبت معها للعيش فى منزل مستقل أزورها بشكل أسبوعى وكانت حياتنا مستقرة إلى أن حملت بابنى فشعرت بسعادة لم أعرف مثلها من قبل ولكن من هنا بدأت الصراعات كونها أصبحت تبتزنى لتسرق أموالى وعندما أرفض تنفيذ طلباتها تبدأ تهديدى بحصولها على الطلاق والإجهاض حتى استنفذت معظم ما املكه قبل إنجابها الصغير وبعد إنجابها بأسبوع اختفت. وتابع: بحثت عنها فى كل مكان فوجدها وخطيبها السابق يخططون لتسجيل الطفل باسمهم بالتزوير بعد أن كتبت عقد زواج عرفى معه.
وأكمل صاحب الدعوى التى يطالب فيها إثبات زواجه العرفى ونسب طفله له: رغم الخلافات المستمرة ومقاطعتى من زوجتى الأولى وإعلانها الحرب على وضياع معظم أموالى صبرت وما زلت أحارب من أجل إثبات نسب طفلى لى وجريمة زوجتى الثانية فى حقى.
وقدم الزوج فى دعوى إثبات زواجى العرفى ونسب الطفل له مجموعة من المستندات وتقرير للمستشفى الدال على ولادتها ودفعه كافه المصروفات وعلى الزواج العرفى وشيكات موجهة لها من قبله وعقد المنزل الذى كانا يقيمان فيه ومجموعة من الشهود على زيجتهم من المقربون لهم.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة