أسئلة اليوم الشائعة.. هل يتعاقد الزمالك مع مدير فنى أجنبى بعد مطالبة الجماهير؟.. لماذا منعت المحكمة دونالد ترامب من عمل "بلوك" لمتابعيه على تويتر؟.. كيف تتفوق الإعلانات على المسلسلات فى السباق الرمضانى؟

الخميس، 24 مايو 2018 10:00 م
أسئلة اليوم الشائعة.. هل يتعاقد الزمالك مع مدير فنى أجنبى بعد مطالبة الجماهير؟.. لماذا منعت المحكمة دونالد ترامب من عمل "بلوك" لمتابعيه على تويتر؟.. كيف تتفوق الإعلانات على المسلسلات فى السباق الرمضانى؟ أسئلة اليوم الشائعة
كتب محمد سالمان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قضايا متعددة شغلت الشارع اليوم فى مختلف المناحى سواء الرياضة أو الأحداث السياسية على الصعيد المحلى والدولى، وبناءً عليه نرصد أسئلة اليوم الشائعة وأبرزها مطالب جماهير الزمالك بالتعاقد مع مدير فنى أجنبى وذلك على صعيد القضايا الرياضية، وبالنسبة للأحداث السياسية هناك تساؤل حول من هم الأشخاص المحظورين على حساب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب على موقع التدوينات القصيرة. "تويتر"؟.

- هل يتعاقد الزمالك مع مدير فنى أجنبى بعد مطالبة الجماهير؟

خلال الأيام الماضية تصدرت محركات البحث مطالب جماهير الزمالك بالتعاقد مع مدير فنى أجنبى على مستوى عالمى من أجل تدريب الفريق خلال الموسم القادم لاسيما أن مجلس الإدارة قد اتخذ قرارًا فى وقت سابق بالإبقاء على خالد جلال فى موقعه بعدما كان مفترضًا أن يقود الفريق لفترة مؤقتة لحين التعاقد مع مدرب أجنبى.

مجلس إدارة الزمالك اتخذ قراره بالإبقاء على خالد جلال بناءً على نتائجه مع الفريق خلال المباريات التى تولى خلالها المسئولية بدءًا من الفوز بالقمة على حساب الأهلى بنتيجة 2/1 بالجولة الأخيرة فى الدورى، ثم بعدها قيادة الفريق للتتويج بكأس مصر لكن عدد من جماهير الأبيض ترى أهمية التعاقد مع مدير فنى أجنبى على أعلى مستوى خصوصا أنه ترى فى مدرب مثل جوسفالدو فيريرا عبقرية فذة، وقد استفاد منه اللاعبون كثيرًا وقادهم لتحقيق البطولات.

وتأتى مطالب جماهير بالزمالك بالتعاقد مع مدير فنى أجنبى على مستوى عالٍ أسوة بما يفعله كل من الأهلى والزمالك فى الفترة الراهنة بالبحث عن مدربين قادرين على قيادة فرقهم لتحقيق البطولات فى الموسم المقبل، والسؤال هنا هل يلبى مجلس القلعة البيضاء رغبة جماهيره أم أنه سيتمسك بخالد جلال على رأس القيادة الفنية للأبيض؟.

 

-من هم المحظورين على حساب ترامب بـ"تويتر"؟

ومن الشأن الرياضى للحديث عن أحوال السياسة الدولية وتحديدًا حظر الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لمنتقديه عبر حسابه على "تويتر" والذى لم يمر مرور الكرام فى بلاد العم سام، فقد قضت محكمة فيدرالية بأن هذا التصرف يعد انتهاكا للتعديل الأول فى الدستور الأمريكى لأنه يمنع هؤلاء الأشخاص من مشاهدة تدويناته.


ووفقا لما أوردته صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، أن قاضية فيدرالية فى محكمة بمانهاتن فى ولاية نيويورك حكمت فى القضية التى رفعها 7 من مستخدمين "تويتر" تم حظرهم من قبل ترامب على حسابه الشخصى بعد انتقادهم له، فيما ردت متحدثة باسم وزارة العدل الأمريكية التى تمثل ترامب فى القضية، إن إدارة ترامب تعارض باحترام قرار المحكمة وتدرس الخطوات المقبلة فى القضية.

ويواجه الرئيس الأمريكى ترامب انتقادات عدة متعلقة بتصريحاته ضد المهاجرين، وقد أصدر مرسوم حماية الأمة فى بداية فترة توليه الرئاسة وقد أثار هذا القرار حالة واسعة من الجدل، وكذلك الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إليها، إضافة إلى هجومه الدائم على وسائل الإعلام ونعته لأخبارها بـ"الكاذبة" دوما، وذلك بخلاف هجومه اللاذع على خصوصه السياسيين.

 

- كيف تتفوق الإعلانات على المسلسلات فى السباق الرمضانى؟


 

فى الأعوام الماضية مع بزوغ نجم السوشيال ميديا بدأت كثير من المفاهيم تتغير فى العديد من المجالات وعلى رأسها عالم الفن، وعلى سبيل المثال لا الحصر فقد أصبح الاهتمام بالإعلان يوازى الاهتمام بالمسلسلات والأعمال الفنية كلها، وبناءً عليه وجدنا أفكار مبتكرة فى تقديم الإعلانات فلم يعد الأمر يقتصر على التعاقد مع نجم شهير بل الأهم من ذلك وهو ابتكار سياق يتواجد النجوم من خلاله حتى يظل الإعلان عالق بالأذهان، وبالفعل فإن هناك شركات ومؤسسات نجحت فى تقديم نفسها للمجتمع بدون اللجوء إلى الشخصيات العامة واقتصر الأمر على الأفكار المبتكرة.


وفى ظل التطور الفنى داخل عالم الإعلانات، فإن المواسم الرمضانية بالأعوام الماضية كشفت عن تفوق إعلانات فى الشهر والصيت على مسلسلات وبرامج تم عرضها خلال الشهر الكريم، فلم يسمع أحد عن أبطال تلك الأعمال الدرامية وعلى عكس تماما تحول من ظهروا فيها إلى نجوم إذا كانوا من الشخصيات غير المعروفة، وتم تداول تلك الإعلانات على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعى.

 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة