أجرى رئيس وزراء الدنمارك لارس لوكه راسموسن، اليوم الأربعاء، تعديلا وزاريا بعدما استقال وزيران منتميان لحزبه الليبرالى فى خطوة اعتبرت محاولة لكسب الوقت لصالح الحزب قبل الانتخابات المقبلة.
وعين راسموسن كلا من ياكوب إيليمن يانسن وزيرا للبيئة والغذاء وإيفا كيير هانسن وزيرة لشؤون الصيد والمساواة بين الجنسين والتعاون بين الدول الاسكندنافية وتومى إيلرس وزيرا للتعليم والعلوم.
وجاء التعديل الوزارى بعد استقالة وزير التعليم والعلوم تشورن بيند ووزير البيئة والغذاء إسبن لارسن أمس الثلاثاء.
عدد الردود 0
بواسطة:
متابع
90%
هناك فرض يقول : ان الرسوم المسيئة للنبى (ص) كان الهدف منها تقويض حكم الليبراليين لصالح الاحزاب الموالية للاتحاد الاوروبى و على رأسها الحزب الاشتراكى الديموقراطى (حزب هايلى شميت)... ** بالفعل هناك احزاب معارضة للاتحاد الاوروبى مثل الحزب الليبرالى و قد فاز ب 4 فترات مقابل فترة واحدة لشميت...كان هناك استفتائين ضد الاتحاد الاوروبى...هذا يعنى وجود معارضة فعلية للأوروبى و ان هناك مؤامرة بالفعل على الحزب الليبرالى...لماذا صوت المعارضة منخفض؟ لأن المعارضة الدنماركية رأت بأعينها ماذا فعلت ميركل بكل المعارضين فى ألمانيا و فرنسا...و عملت من بريطانيا عبرة لخروجها من الاوروبى...هناك تأييد حقيقى لرئيس الوزراء من حزب الشعب (وطنى و ليس متطرف)...للتأكد من صحة الفرض اريد ترجمة للمناظرة بين هايلى و لارس راسموسين...هايلى متزوجة من عمالى بريطانى و العمال معروف بتأييده للأوروبى و تعرضت هيلى لمحاولة اسقاط من جانب اوباما (لأنها تمثل حزب الاتحاد الاوروبى فى بلادها)