عوامل ساهمت فى إعادة الزمالك لمنصة التتويج.. القمة 116 صنعت الانتفاضة.. تولى خالد جلال المسئولية.. تألق النجوم بقيادة أوباما والنقاز وزيزو وطارق حامد.. والرغبة فى مِسك الختام بعد ضياع الألقاب

الأربعاء، 16 مايو 2018 11:36 ص
عوامل ساهمت فى إعادة الزمالك لمنصة التتويج.. القمة 116 صنعت الانتفاضة.. تولى خالد جلال المسئولية.. تألق النجوم بقيادة أوباما والنقاز وزيزو وطارق حامد.. والرغبة فى مِسك الختام بعد ضياع الألقاب الزمالك بطل كأس مصر
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أخيراً عاد الزمالك لمنصة التتويج المحلية بعدما أحكم قبضته على بطولته المفضلة خلال السنوات الأخيرة كأس مصر، وتوج بها رسميا للمرة الـ26 فى تاريخه عقب تغلبه على سموحة بركلات الترجيح بنتيجة 5-4 عقب التعادل فى الوقت الأصلى والإضافى إيجابيا بهدف لمثله.

 

وأصبحت هذه هى المرة الخامسة التى يتوج فيها الزمالك بلقب كأس مصر فى آخر ست سنوات، وبذلك التتويج أصبح لا يفصل الزمالك عن الأهلى صاحب الرقم القياسى فى عدد مرات التتويج باللقب سوى 10 بطولات فقط.

 

ونستعرض فى السطور التالية أبرز العوامل التى ساهمت فى إعادة الزمالك لمنصة التتويج.

 

1- القمة 116

لعب فوز الزمالك بالقمة 116 على حساب غريمه التقليدى الأهلى بهدفين مقابل هدف دور البطولة فى الانتفاضة الزملكاوية، رغم أن المباراة لم تكن مؤثرة فى مشوار الفريقين لمسابقة الدورى التى حسم الأحمر لقبها للمرة الثالثة على التوالى، إلا أنها منحت الفريق الأبيض دفعة معنوية هائلة.

 

2- خالد جلال

جاء قرار الاستعانة بخدمات خالد جلال أحد أبناء الزمالك المخلصين فى منصب المدير الفنى للفريق الأبيض عقب الإطاحة بإيهاب جلال ليمنح الفريق الأبيض فرصة ذهبية للعودة للتألق بعد طول غياب فى ظل دراية جلال بكل خبايا الفريق الأبيض، فلم يحتاج للوقت من أجل لم شمل الفريق وإعادة تهيئة نجومه للعودة لمنصات التتويج.

 

3- تألق النجوم

وكانت بطولة كأس مصر هى المفتاح الذهبى لاستعادة بعض النجوم فى الفريق الأبيض لفورمتهم الفنية والبدنية بشكل انعكس إيجابياً على أداء الزمالك الذى أصبح خطيراً على المستوى الهجومى ومتماسكاً دفاعياً بعد فترة من التراجع الكبير، وعلى رأس هؤلاء النجوم يأتى يوسف أوباما ومحمود عبد العزيز وطارق حامد وحمدى النقاز.

 

4- البحث عن مسك الختام

وكانت دوافع الزمالك فى إنهاء الموسم ببطولة تكون بمثابة مسك الختام لموسم سيئ هى العامل الأكبر فى الصعود لمنصة التتويج، لاسيما بعد ضياع الدورى لصالح الأهلى وضياع لقب الوصيف لصالح الدراويش ليتمسك الزملكاوية بالأمل الأخير.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

فرعون

تألق !!!!!!

خمس دقائق أمام عشرة لاعبيين و كنت غيرت العنوان . هدف غير صحيح و ظلم تحكيمى و اداء باهت. أى تألق هذا ؟

عدد الردود 0

بواسطة:

Hany

متنساش اهم عامل

محمد فاروق

عدد الردود 0

بواسطة:

Hany

متنساش اهم عامل

محمد فاروق

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة