قال محمد عبد العزيز، عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان وعضو لجنة العفو الرئاسى، إن إجمالى عدد المفرج عنهم فى قوائم العفو الرئاسية الأربعة وصل حتى الآن لما يقرب من 900 اسم، معربا عن أمله فى استمرار عملية فحص الشكاوى التى تصل لهم وتتعلق بالشباب المحبوسين.
وأضاف "عبد العزيز"، فى كلمته بالجلسة النقاشية الدائرة فى المؤتمر الوطنى للشباب حول تفعيل الحياة الحزبية والمشاركة السياسية، أن مؤسسة الرئاسة تتعاون معهم بشكل كبير فى لجنة العفو الرئاسى لفحص القوائم وإرسالها، مشددا على أن الدعاية الكاذبة المضللة التى تستخدمها التنظيمات الإرهابية حول أعداد المحبوسين المتعلقة بقضايا التظاهر أقل بكثير من الحقيقية.
وتابع عضو لجنة العفو الرئاسى كلمته، قائلا: "بفحص الشكاوى التى تصل إلينا من كل الجهات، نجد أن الأرقام التى وصلت لنا أقل كثيرا من الأرقام المتداولة من التنظيمات الإرهابية والقوى المعادية لمصر، والمستخدمة كدعاية سلبية ضد مصر الدولة"، موضحا أن قوة النظام السياسى تأتى بدمج الأقلية فى العمل السياسى، وأن التجربة السياسية فى مصر لم تكتمل بعد، بسبب الواقع السياسى غير المستقر الذى شهد تغيرات كبيرة منذ 2011 حتى الآن.
عدد الردود 0
بواسطة:
وطني
محمد عبد العزيز
كان جزء من حملة أبو 7000 جنيه، ونال عبد الفتاح السيسي منه البذائات والإفتراءات بداعي "المنافسة السياسية" كذباً، ومع ذلك شوفوا التصالح وعدم حمل الضغينه، مكرم مُعزز وأخد منصب يصلُح لكفائته، محدش إنتقم منه، محدش رماه في السجن، علشان تعرفوا إننا فعلاً بنعيش الديمقراطية والحرية بمفهومها الصحيح مش بمفهوم الفوضى والسفاله والقذارة، اللي بيغلط بيتحاسب، واللي بيعمل صح بيتكرم، أقسم بالله الراجل ده لحيتكتب إسمه بحروف من ذهب وسط حكام مصر من بدء التاريخ وحتى نهايته، ربنا يوفقك ويقدرنا نساعد ونبني البلد دي، وقادر يدمر ويخزي أعدائها في كل لحظة حتى اللحظة اللي يطقوا فيها ويموتوا، سواء يساريين كُلجيه، سواء إسلامجية إخوانجية إرهابيين وجهلة، وكل نظام مخابراتي من دول ماشية بالدعارة أصحاب الرايات الحُمر، وربنا قادر يجعل كل ريال قطري صرفوه في خراب بلاد الغير سواء مصر أو سوريا أو غيرها يرد لهم أضعاف أضعافه خراب في الكشك اللي هما عايشين فيه.