مقالات الصحف المصرية.. مكرم محمد أحمد يتحدث عن حماقة أردوغان شرق المتوسط.. محمد أمين يحلل اختيار ساجد جاويد وزيرا لداخلية بريطانيا.. جلال دويدار يرصد الدول المستفيدة من حروب وصراعات الشرق الأوسط

الثلاثاء، 01 مايو 2018 10:11 ص
مقالات الصحف المصرية.. مكرم محمد أحمد يتحدث عن حماقة أردوغان شرق المتوسط.. محمد أمين يحلل اختيار ساجد جاويد وزيرا لداخلية بريطانيا.. جلال دويدار يرصد الدول المستفيدة من حروب  وصراعات الشرق الأوسط كتاب مقالات الصحف
كتب ــ أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناول كتاب مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم الثلاثاء، العديد من القضايا، كان أبرزها ملف الخلاف الطارئ بين النجم محمد صلاح ومسئولى اتحاد الكرة المصرى.

كما تناولت القمة الثلاثية بين مصر وقبرص واليونان والعلاقات بينهما، ورصدت كذلك استقالة 3 مسئولين فى أسبوع واحد بدأ برئيس جهاز القاهرة الجديدة، ورئيس هيئة الأوقاف، ورئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء

 

الأهرام


مكرم-محمد-أحمد
 

مكرم محمد أحمد يكتب: حماقة أردوغان شرق المتوسط
 

تحدث الكاتب عن علاقات مصر واليونان وقبرص التى تمتد جذورها إلى قرون عديدة قبل الميلاد، ونسجت علاقات حميمة وثقة متبادلة بعد حقول الغاز التى تم اكتشافها فى مصر وقبرص ولبنان وفلسطين، فلا غرابة أن يجتمع القادة الثلاث لمناقشة مشروع بتكلفة مليار دولار لإنشاء خط أنابيب للغاز الطبيعى يمتد من قبرص إلى مصر، ومشروع ربط كهرباء مصر بكهرباء قبرص بشبكة أوروبا الموحدة، فيما تمثل تركيا عنصر الشغب والاحتكاك لتعطيل خطط قبرص من تطوير حقولها البحرية لامتلاك قوات، ويعتقدون أنها ليست مؤهلة للمقامرة والحرب لأنه يشكل انتحاراً ذاتياً.

 

 

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: أسباب الإقالة
 

شدد الكاتب على توضيح أسباب إقالة المسئول من منصبه أمام المواطنين، خاصة إذا كان منصبا رفيعا وهناك شبهات تحيط بإقالته بينما هناك ملفات كثيرة تحيط بتصرفاته، فالظواهر الغريبة قديمة الزمن يجب أن تنتهى ويكون لدينا قدر من الشفافية يمنع هذه الصور القاتمة، ومن الظلم أيضا خروج إنسان من منصبه دون أسباب موضوعية ونترك الساحة للاجتهادات والقصص والحكايات، وربما يكون بريئا وتلحق به التهم ومن حقه على المجتمع أن يعرف الحقيقة أو أن يتلقى العقاب.

 

الأخبار


جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: «أرقي من كده» هذا هو المطلوب
 

طالب الكاتب غلق ملف الخلاف الطارئ بين النجم محمد صلاح ومسئولي اتحاد الكرة فورا وبدون تسويف، فكيف سمح المهندس أبو ريدة الوصول لهذه النقطة من الخلاف، بل كان يجب الحرص على توفير الراحة والاطمئنان لنجمنا الكبير ولكل نجوم المنتخب، فما حدث كان فرصة ليدرك صلاح أن العمل الطيب يذهب هدرا، وأن محبة الناس هي الكنز الباقى، إذن فليتوحد الجميع الآن في حالة الطوارئ ليكون المنتخب بقيادة صلاح في أفضل حالاته في مونديال موسكو، وليكون كل شيء "أرقي من كده" وأجمل بكثير .

 

جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: حروب وصراعات الشرق الأوسط لصالح الدول المنتجة للسلاح!!
 

يرى الكاتب أنه أصبح واضحا وجليا أن استمرار الحروب والصراعات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط لصالح مصانع السلاح في كل دول العالم، فمئات مليارات الدولارات التي تنفق علي شرائها تعد ركيزة أساسية لاقتصاديات هذه الدول، والدول التي تنشب فيها الحروب هي من تدفع ثمن رخاء الدول المنتجة للسلاح، وتلك الحقيقة تتمثل في حرب اليمن والسعودية وسوريا وليبيا والعراق وسيناء، وعليه فليس المال وحده هو المحصلة لهذا المخطط بل هناك الأبعد وهو التسلط والدمار والخراب والفوضي وعدم الاستقرار لتهديد السيادة ووحدة الأرض.

 

 

المصرى اليوم
 

سليمان جودة
 

سليمان جودة يكتب: إقالات.. واستقالات
 

يرى الكاتب أن استقالة 3 مسئولين فى أسبوع واحد بدأ برئيس جهاز القاهرة الجديدة، ورئيس هيئة الأوقاف، ورئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، لها علاقة مباشرة بمستوى الأداء داخل الجهاز الإدارى للدولة، وبالتالى نحن أمام سؤالين لابد من الإجابة عليهما، هل الاستقالة هى نهاية المطاف، أم أن حساباً شفافاً يجب أن يتبعها؟، وهل سيبقى جهاز الدولة الذى أنتج هذا المستوى من الأداء على حاله الذى نعرفه ونراه؟، وعليه فبقاؤه على ما هو عليه كفيل بإعادة إنتاج حالات أخرى من سوء الأداء، وتعاملنا كان مع أعراض المرض وليس معه هو نفسه.

 

محمد أمين

 

محمد أمين يكتب: معالى الوزير "ساجد"
 

علق الكاتب على اختيار وزير مسلم لداخلية بريطانيا اسمه ساجد جاويد أنه جاء وفقا لمعيار الكفاءة وحدها وليس الجنس ذكراً أم أنثى أو اللون إن كان أسود أم أبيض أو الدين مسلماً أم مسيحياً، والأهم هو أنه مؤهلاً لخدمة الوطن، فلا نندهش حين نجده فى المترو مع الركاب لا أحد يكلمه أو يقترب منه أو يهتم به فهو موظف يؤدى مهام وظيفته، ويعيش مواطناً بدرجة وزير داخلية، وحين يتركها يعود بشراً عادياً يمشى فى الأسواق ويركب المترو، ويأكل فى مطاعم شعبية، ويصطحب بناته لرحلات مدرسية.

 

الشروق


عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: لماذا الحساسية من اسم مبارك؟!
 

يرى الكاتب أنه لا يمكن لوم السفير أحمد أبوالغيط، لعدم ذكره اسم الرئيس الأسبق حسنى مبارك صراحة فى كلمته خلال احتفال ذكرى تحرير سيناء بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسى وقادة القوات المسلحة، فهو دبلوماسى محنك ويعرف أن الأجواء ليست مهيأة وصافية تماما لذكر اسمه، لكن نتفق أو نختلف مع هذا المسئول لكن الوقائع والأحداث والتواريخ لا تتغيير وعلينا أن نتخلى عن هذه الحساسية وننظر للأمام، فحبنا أو كرهنا لمبارك لا يغير من أنه كان رئيسا لمصر، فعل أشياء جيدة وسيئة خلال 30 عاما، والحكم عليه صار متروكا للتاريخ والباحثين والمؤرخين، والأمر نفسه مع محمد مرسى، فهو رئيس سابق لمصر حكمها لمدة عام، وحينما نفعل ذلك، نكون قد بلغنا مرحلة من النضج تضيف إلينا ولا تنتقص منا.

 

الوفد

 

عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى يكتب: الوفد.. شعاع الديمقراطية
 

يرى الكاتب أن فكرة إنشاء معهد الدراسات السياسية والاستراتيجية، هى إعادة الوفد إلى المسار الديمقراطى السليم وفتح أبوابه أمام الوفديون وغيرهم لتولى المسئولية داخل الحزب، وشرح المفاهيم التى تدور فى الشارع السياسى على أصوله الصحيحة، وتحويله إلى أكاديمية لتدريس قواعد الديمقراطية دون شرط حمله لأى مؤهل دراسى والإكتفاء بالرغبة الحقيقية للعمل الحزبى، لإعادة بناء الأمة المصرية على أسس سليمة، وتعود أضواؤه لتشع وتنير الطريق أمام كل المصريين .

 

مجدى سرحان
 
مجدى سرحان يكتب: أعجوبة غرف الطوارئ المغلقة!

 

تعجب الكاتب من إجراءات الحكومة التى قررت اتخاذها تحسباً لحالة الطقس فى المحافظات، وعلى رأسها " تفعيل غرفة طوارئ مركز المعلومات بجميع المحافظات" والتى كشفت أنه لم تكن "مُفعَّلة" حين وقوع الكارثة والفضيحة السابقة، وثانيها توجيهات وزير التنمية المحلية بـ" فتح غرف العمليات والطوارئ وتبليغ الأحداث المهمة"، أى أنها كانت مغلقة ولا يتم فتحها إلا بعد أن تقع الواقعة وتخرب مالطا وتقع كارثة وخسائر جديدة، فالحقيقة إننا لو ظللنا نعمل بهذا الفكر والإيقاع لن ينصلح ويتغير لنا حال فمن أخطأ لابد من محاسبته ويصير عبرة لغيره.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة