عصام شلتوت

مين يقدر يهينك.. يا أبوصلاح؟

الإثنين، 30 أبريل 2018 06:00 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
انزعجت وغيرى كثيرون من «زعل» «مو.. صلاح».. فرعوننا الذهبى، وتحديدا حين كتب أمس فى تويتة أنه يشعر بمعاملة «مهينة»، من الإهانة، وكان يأمل أن تكون أكثر شياكة!
 
تلك كانت «تويتة» صدرها الفرعون العربى المصرى «مو.. صلاح».. لكن يجب ألا تمر مرور الكرام!
بداية.. مين يقدر على زعلك يا مو الحبيب؟!
مين.. ها؟!
 
هو.. فيه حد النهارده.. بيبتسم إلا بسببك؟!
قولى.. عملك إيه.. مين.. يا مو.. وإحنا بكل حب نكسروه؟!
● يا حضرات.. اللى عنده صلاح زينا.. يبقى ييجى يقعد جنبنا.. مبدئيا!
علشان كده.. يجب الاهتمام بكل تفاصيل «موضوع» شعور «مو- صلاح».. بالنكد مما أطلق عليه إهانة!
ماشى.. يا أفندم!
 
بعد كده.. ندخل فى الموضوع!
● يا حضرات.. لولا الأزمة الصحية التى يعانيها المهندس هانى أبوريدة ما كان الأمر تطور فى هذا الاتجاه!
فى أزمة.. «مو.. صلاح- الجبلاية الرعاة».. الأمر يحتاج إلى طاولة مفاوضات.. لا أكثر.. ولا أقل!
كان يجب من وجهة نظرى أن يتطابق شأن الرعاية بمثيله فى العالم!
حقيقة «الراعية» بريزنتيش تقدم نموذجا عالميا، إنما فى نفس الوقت هى لا تحب الكلام عن نفسها وصالح أعمالها دائما!
● يا حضرات.. أظن.. وبعض الظن ليس إثما ولا حاجة، أن هناك من يضغط من جوانب كثيرة، لإثارة حفيظة «مو- صلاح» فرعوننا الذهبى ويجعله يشعر أنه لا كرامة له فى وطنه!
 
علشان كده.. لازم صلاح ينتبه بذات نفسه!
أيضا.. إذا كان لدى مديره الكولومبى تحفظ ما، فعليه أن يضاهى ويطابق «البصمة».. يقدم شهادة بيانات.. يعنى إيه؟
● يا حضرات.. ببساطة، كاد المدير  أن يقول: هذا هو عقد «مو- صلاح» مع الرعاة «M - Z - X».. وهذا هو عقد النجم مثلاً.. مثلا كريستيانو..مع الرعاية «W.B - A».. ويشير إلى كونهما يشبهان بعضهما البعض.. بما يساوى «نموذج دولى»!
● يا حضرات.. لا يصح تماما أن يتصور أحد كائنا من كان أن للفرعون «مو- صلاح».. مولد سينفض!
أعنى ما أقوله.. فهناك فى الغرب يتصورون أن تفوقنا «العربى- المصرى».. لن يستمر طويلاً!
إى والله كده!
 
«من شان هيك.. يا زلمى ممكن يطيح أخونا بكل إشى ليفوز بكل إشى»!
لأ.. يا من كنت مديره.. «مو- صلاح».. مستمر طويلا.. إن شاء الله!









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة