أكد القس أندريه زكى رئيس الطائفة الإنجيلية، على أن الانتخابات الرئاسية 2018، كانت استكمالا لـ30 يونيو، وتأكيد لهذه الشرعية الجديدة، كما أنها رسالة بأن الدولة المصرية تنتقل نحو مرحلة جديدة.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية، فى مقابلة تليفزيونية، إن المشروع المصرى هو البديل الوحيد المطروح فى المنطقة، وهو "صمام الأمن للجميع"، مشيرًا إلى أن هناك تفهم عالمى فى هذا المجال.
وحول ملف الاستنارة الدينية، وتجديد الخطاب الديني، قال "زكى": إن الخطاب الدينى من القضايا الدقيقة والهامة، لأن أى تقدم اجتماعى أو اقتصادى إذا لم يصاحبه تقدم ثقافى ودينى تصبح المعوقات كثيرة، وبالتالى ملف الاستنارة الدينية ستكون أحد التحديات الهامة أمام الرئيس، مشددًا على أن ملف قضايا المواطنة والعلاقات الإسلامية والمسحية من الملفات الهامة والدقيقة، متابعا بقوله: "مشينا شوط كبير فى هذا المجال، وتدعيم هذا المجال من الأشياء المهمة".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة