مقالات الصحف.. فاروق جويدة ينتقد مفاجآت الميزانية.. جلال دويدار يطالب بحل مشاكل السائح العربى.. عماد الدين حسين ينحاز لغضب سيدة الدائرى.. وجدى زين الدين يناشد المسئولين باستغلال مركز التنبؤ بالأمطار

الجمعة، 27 أبريل 2018 10:06 ص
مقالات الصحف.. فاروق جويدة ينتقد مفاجآت الميزانية.. جلال دويدار يطالب بحل مشاكل السائح العربى.. عماد الدين حسين ينحاز لغضب سيدة الدائرى.. وجدى زين الدين يناشد المسئولين باستغلال مركز التنبؤ بالأمطار مقالات الكتاب
كتب أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناول كتاب مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم الجمعة العديد من القضايا، وكان أبرزها موجة الأمطار التى تعرضت لها القاهرة والمحافظات، خاصة القاهرة الجديدة التى غرقت بها الفيلات والقصور وحولت الشوارع إلى ترع غطت السيارات.

 

الأهرام

فاروق جويدة يكتب: قراءة فى الميزانية ومعاش الوزراء

انتقد الكاتب الظروف الحالية التى تعيشها مصر لانطلاق مفاجآت من مبنى البرلمان والحكومة ابتداء بأرقام الميزانية وانتهاء بفوائد الديون، وزيادات ضخمة فى مرتبات ومعاشات السادة الوزراء والتى تعصف بكل ما يدور حول ضغط الإنفاق الحكومى وترشيد سياسة الدولة ماليا، خاصة أن فى مصر 9 ملايين مواطن يعيشون ظروفا صعبة أمام معاشات هزيلة، وتتصرف وكأننا دولة غنية.

 

 

وشدد الكاتب على أن بنود الموارد فى الميزانية الجديدة محدودة للغاية وغاب أهمها وهو العمل والإنتاج، مما يؤكد أن المصريين شعب لا يعمل وان الحكومة وزعت الميزانية بصورة غريبة ما بين الأجور وفوائد الديون وما بقى من قروش للصحة والتعليم والنقل والمواصلات، ولا يبقى أمامها غير مزيد من الضرائب ورفع الأسعار وبيع الأراضى، وعليه ستبقى حائرة أمام العجز الرهيب فى الميزانية، وتلجأ إلى مزيد من الديون حتى تصل إلى منطقة المخاطر التى اقتربت كثيرا، متسائلا، ما هو موقف الاقتصاد غير الرسمى فى مصر الذى هو أضعاف الاقتصاد الرسمى الذى تبنى عليه الحكومة الأرقام فى الميزانية ولا أحد يعلم شيئا عنه؟.

.................................................

 

الأخبار

جلال عارف يكتب: نقاتل.. ونبنى!!

أشاد الكاتب باستمرار القوات المسلحة حربها ضد الإرهاب حتى القضاء التام على بؤرهم وإقتلاع الوباء لفتح الطريق أمام بناء الدولة الحديثة بالعلم والعمل، ففى عيد تحريرها تم الإعلان عن مشروعات تنموية وخدمية حكومية تزيد على خمسة مليارات جنيه، ومشروع زراعة ٤٠٠ ألف فدان ومحطات المياه والكهرباء لنؤكد أن مصر ستمضى فى طريقها لوكره الأعداء وأنها لن تقبل الانكسار، ولم تنس الثأر، ولم تتهاون فى الحفاظ على الوطن.

 

.................................................

جلال دويدار يكتب : جذب السائح العربي.. بحل مشاكله وتوفير متطلباته

أشاد الكاتب بمشاركة وجهود مصر فى سوق الملتقى العربى السياحى بدبى لتنشيط حركة السياحة العربية الوافدة إلى مصر، مما يجب على الوزارة وأجهزة الدولة المعنية إزالة وايجاد حلول لشكاوى السياح العرب والاستمتاع برحلاتهم وحسن المعاملة والشعور بالمساواة وعدم اخضاعه للاستغلال والابتزاز وتشديد الرقابة وخاصة على مافيا سائقى التاكسى، وحظر التفرقة فى اسعار الاقامة بالفنادق، وتنظيم تأجير الشقق المفروشة وعدم اخضاعها للمغالاة، وتكثيف المناسبات والحفلات والمهرجانات الفنية، وايجاد حلول لتأشيرات الدخول للسائح العربى ولمرافقيه.

 

.............................................

 

المصرى اليوم

سليمان جودة يكتب: نصيب محمد عبد اللاه

 

تحدث الكاتب عن عدم تقدير الدولة للدكتور محمد عبد اللاه أحد القادة السياسيين للاستفادة من خبرته وتجاربه السياسية الداخلية والخارجية، حيث كان له وزنه أثناء عصر السادات، والسنوات الأولى من عصر مبارك، فهو من حمل رسالة من مبارك إلى الرئيس الرومانى، والتقى شيمون بيريز وأقنعهم بأن الذهاب إلى التحكيم حول طابا هو السبيل المتاح لديهم، فإذا كنا نحتفل هذه الأيام بأعياد سيناء فإنه صاحب نصيب كبير فى هذا الموضوع، بعد أن تتم تجاهله أثناء تكريم أبطال معركة طابا على المستوى الدبلوماسى والسياسى فى عهد عدلى منصور.

 

...............................................

الشروق

عماد الدين حسين يكتب: انتبهوا لصوت السيدة الغاضبة على الطريق الدائرى

 

سلط الكاتب الضوء على فيديو لمواطنة مصرية، تصرخ فى الشارع بأعلى صوتها بسبب شلل الطريق الدائرى بفعل الأمطار الغزيرة، ومكوثها على الطريق لمدة 8 ساعات متواصلة فى ظل البرد والجوع وتجاهل المسئولين، فالسلطات المحلية لم تقدم حلولا جذرية لمواجهة الكوراث والسيول فى ظل إنفاق مليارات الجنيهات، فمن أجرموا بهذه العيوب القاتلة فى الطريق الدائرى والمحور هم أخطر على هذا البلد من أعتى الإرهابيين والمتطرفين، ولماذا لا يكون حد أدنى من الاستعداد والتدخل السريع بعد وقوع الكوارث أو حتى توزيع وجبات ومياه على المصررين المحاصرين داخل سياراتهم، لكى يقولوا لهم نحن معكم؟

 

 

..................................................

الوطن

عماد الدين أديب يكتب: مايو أصعب شهور 2018

 

يرى الكاتب أن شهر مايو 2018 المقبل أصعب شهور العام عالمياً نظرا للأحداث الهامة، منها قيام ترامب إما تجديد أو رفض أو قبول التوقيع على الاتفاق النووى مع إيران، وتحديد لقائه النهائى مع الرئيس الكورى الشمالى إيل وونج، وأيضا مع ولى عهد الإمارات لحسم الموقف الأمريكى من سوريا وقطر وفلسطين واليمن، ونتائج انتخابات البرلمان فى لبنان والعراق، ومؤتمر جنيف الخاص بالحوار للفصائل السورية والوفد الحكومى، وبدأ اتصالات صندوق النقد الدولى ومصر لتنفيذ الشريحة الجديدة، وإحتياج الرئيس عبدالفتاح السيسى بعد حلفه لليمين لحكومة جديدة أم يبقى الحال على ما هو عليه، والمعارك العسكرية فى اليمن والأماكن المسيطر عليها الحوثيين، ودخول شهر رمضان المبارك فى عز الصيف والزحام وأسعار السلع ومشقّة الصيام.

 

 

...................................................

 

الوفد

وجدى زين الدين يكتب: النعمة تتحول إلى نقمة!

 

تحدث الكاتب عن تصريح الدكتور محمد عبدالعاطى بأن وزارة الرى لديها مركز للتنبؤ بالأمطار قبل هطولها بيومين ويتم استغلالها الاستغلال الأمثل فى النشاط الزراعى، فلماذا لا تتعامل المصالح الحكومية على شاكلة الوزارة ويتم إهدارها فى المجارى وتحدث أضرارا بالبنية التحتية؟، وبالتالى نحن فى حاجة شديدة لإعادة النظر فى كل السياسات الحمقاء التى تحول النعمة الربانية إلى نقمة كما حدث مؤخراً فى القاهرة الجديدة، بعد سقوط الأمطار.

 

................................................

عباس الطرابيلى يكتب: التجمع الخامس.. وعامل السيمافور!!

 

حمل الكاتب المسئولية التى أصابت القاهرة الجديدة بعد هطول الأمطار وأغرقت الفيلات والقصور وحولت الشوارع إلى ترع ورياحات غطت السيارات، الجهة التى خططت والجهة التى لم تقم بتطهير مجارى السيول، فبعد أن أنفقنا مليارات الجنيهات على البناء وعند أول سيل نتباكى، فهل يا ترى كل المسئولين يعرفون ذلك أم هم جاهلون أم سنتركه ونلقى بالمسئولية على عامل السيمافور؟










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة