قال المحامى مختار نوح، عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، إن مصر تواجه بعض المنظمات الدولية الموجهة، حتى جائزة نوبل أصبحت تُعطى لبعض الدول والمنظمات والأشخاص الإرهابيين.
وأضاف "نوح"، فى مداخلة هاتفية مع الإعلامية قصواء الخلالى فى برنامج "صباح دريم"، اليوم الاثنين، أن مصر ظلت على مدى 30 عاما تتعرض لانتهاكات، ولم يصدر تقرير أمريكى واحد، بسبب رضا واشنطن عن القيادة حينها، أما الآن فهناك استقلال للقرار المصرى، وما يحدث نوع من أنواع التأديب والضغط الدولى على مصر.
وأكد مختار نوح، أن الولايات المتحدة تستخدم كلمة "الاختفاء القسرى" لمحاربة مصر، وأول من نطق بها هو محمد البرادعى، ورغم أن كل حالات الاختفاء تم الرد عليها من الخارجية المصرية ومجلس حقوق الإنسان، إلا أن واشنطن لديها تصميم على استخدامها، كما تستخدم وكالات الأنباء لدعم القرار الأمريكى والغربى ضد الدول المعارضة.
عدد الردود 0
بواسطة:
Eslah Hebela
ولا يهمك يا مصر
فى الاونه الاخيره كانت هناك حوادث دوليه كثيره منها موضوع الرجل الذى قيل انه جاسوس روسى واصيب بغاز الاعصاب هو وابنته فى بريطانيا، وبدات الاتهامات بين الدولتين والكل يكدب الكل، اما موضوع سوريا الحبيبه وما حدث وأدمى قلوب الإنسانيه الحقيقيه والعالم كله يتفرج حتى ان بعض الدول التى ليس لها شان فيما يحدث الا انها ارادت ان تضع قدما لها حتى لا يفوتها قطعه من التورته حين انتها ء تقسيمها والعالم ايضا يتفرج وإصابته حاله من الخرس الممنهج، والآن نسمع عن الاختفاء القصرى فى مصر ، من المعروف ان الجماعه الارهابيه بعد اصابتها بالصدمة المروعة التى لم تكن تتخيل حدوثها خاصة بعد وضعهم مرسى على كرسى عرش مصر واعتقادهم انهم قد نالوا مرادهم فاذا بالزلزال الذى زلزل كيانهم ومازالت اثاره تلبد فى نفوسهم المريضه، فانهم الان متخصصون فى نشر الاكاذيب والفبركة فى أقوى دول العالم وفى السوشيال ميديا بفلوسهم طبعا ،فاذا كانت هذه الدول تصدقهم ، فان مصر تسير الان فى طريقها الى التقدم لتلحق بالقطار لتصل الى بر الأمان ، وفيه مثل يقول " ودن من طين وودن من عجين" خاصة وانه ثبت قبل ذلك ان من قيل عنهم انهم اختفوا فجاه وجدوهم ضمن الجماعه الارهابيه التى هربت من مصر، كفانا استماع لهذا العبث .