وزيرة التضامن الاجتماعى: البطالة بين الإناث أحد أهم مشاكل مصر

الأحد، 22 أبريل 2018 03:51 م
وزيرة التضامن الاجتماعى: البطالة بين الإناث أحد أهم مشاكل مصر غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعى
كتب مدحت وهبة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكدت غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعى، أن البطالة أحد أهم المشاكل التى تواجه مصر، خاصة البطالة بين الإناث وهو ما يؤكد أهمية ملتقيات التوظيف التى تقام فى الجامعات، وتجمع بين عدد كبير من التخصصات، موضحة أنها تتمنى أن تشمل ورش العمل فى الملتقى محاضرات عن قيم العمل وضرورة تقديم قيمة العمل وقدر من يعمل ويحقق فارق فى مجتمعه، حيث أن الكرامة الحقيقيه لا تتحقق إلا بالعمل، ما يتطلب على الشباب أن يبذل الجهد للحصول على الوظيفة التى يتمناها ولو لم يحصل عليها يحاول بالتدريب أن يرتقى بإمكانياته.

وأضافت الوزيرة خلال مشاركتها فى افتتاح الملتقى الثانى للتشغيل والتدريب بجامعة القاهرة، بحضور الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، واللواء أبو بكر الجندى وزير التنمية المحلية، وعمرو موسى بصفته رئيس جمعية خريجى جامعة القاهرة، أن التدريب المستمر للطلاب والخريجين وتزويدهم بالمهارات اللازمة يعد أحد الأدوات الهامة لتأهيل الشباب لسوق العمل وفتح مجالات وآفاق مختلفة لريادة الأعمال وتنفيذ مشروعات صغيرة والمتناهية الصغر التى تعد أساس بناء اقتصاديات الدول".

كما دعت الوزيرة إدارة ملتقى التوظيف لدعوة الجمعيات الأهلية الكبرى للمشاركة فى الملتقى وعرض ما لديها من فرص عمل فى المشروعات المختلفة التى تنفذها، كما تفقدت وزيرة التضامن الاجتماعى أجنحة الملتقى المختلفة، التى ضمت أكثر من 60 شركة تمثل قطاعات البنوك والتأمين، والتشييد والبناء، والبترول والتعدين، والاتصالات، والصيدلة، والتعليم والتكنولوجيا ويستمر على مدى يومى 22 و23 أبريل.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

25 يناير 2011

انتم وحدكم المسئولون عن البطالة

كيف ستحاربون البطالة و بنوكم تقدم حوالى 17% فائدة على الاموال؟ المودع اربح له و اسهل وضع المال فى البنك و الحياة على ريع الفائدة...يرمى فلوسه فى السوق ليه و يشغل الشباب و هو يعلم امكانية فقد رأسماله لعدم وجود رقابة و فساد؟؟؟.. مرارا نادينا بحذف معظم الدعم فى المقابل تشغيل الشباب و لا حياة لمن تنادى

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة