قال الإعلامى عماد الدين أديب، إن أرقام الانتخابات الرئاسية تؤكد أن الرئيس السيسي مازال يحتفظ بالشعبية رغم الإجراءات الصعبة، ورغم أن هذه الانتخابات تتم فى حالة حرب وحالة طوارئ وغياب منافسة قوية، مضيفًا أن الأحزاب عاجزة عن تحريك الجماهير بالنزول أو المقاطعة وضمير الأفراد هو من يحركهم.
وأضاف خلال حواره ببرنامج "هنا العاصمة" الذى تقدمه الإعلامية لميس الحديدى، عبر فضائية "CBC"، أن ما دفع المصريين إلى المشاركة فى الانتخابات رغم كل المصاعب ورغم تشكيك القنوات التى تُبث من الخارج هو "منطق المصرى" الذى لا يعرف عنه الأعداء شيئا.
وأشار إلى أن هناك فارق توقيت بين مصر والدول الديمقراطية قدرة 100 سنة سياسية، والبعض تحدث عن "التزوير" رغم أن لدينا مليون و 700 ألف مواطن أبطلوا أصواتهم ولو كان هناك تزوير لما رأينا أصوات باطلة فى الانتخابات الرئاسية.
وأوضح أن تيار جماعة الإخوان والنظام القطرى والنظام التركى الذى يرعى التنظيم الدولى للجماعة وقوى أخرى تابعة للغرب كلهم هُزموا بفوز الرئيس السيسي بدورة ثانية وبمشاركة المواطنين في الانتخابات.
عدد الردود 0
بواسطة:
عماد
١٠٠ سنة سياسية
تقدم لشعب مصر عن هذه الدول ، فشعبنا يفهم ما لا تفهمه حكوماته ولا تفهمه هذه الدول بفطرته العجيبة. ليست سياسة بمعايير هذه الدول التي تدلل شعوبها وتقتل أي شئ آخر بل هي سياسة الفطرة الحسنة التي جبل الله الانسان عليها وفيها حب الناس لبعضها ولغيرها فمصر لم ولن تعتدي ومسارها معتدل دائما. تحيا مصر.
عدد الردود 0
بواسطة:
bakr
الديموقراطيه
بتقول هناك فارق توقيت بين مصر والدول الديمقراطية قدرة 100 سنة سياسية اد كدة احنا متخلفين لا والله ----- ثق فى شعبك اللى قاد العالم يوما ما بلاش تدفع الشعب لتصديق ذلك