"التسوية والتحكيم" يحسم مصير انتخابات الزمالك اليوم

الإثنين، 02 أبريل 2018 03:00 ص
"التسوية والتحكيم" يحسم مصير انتخابات الزمالك اليوم مصطفى عبد الخالق عضو مجلس الزمالك السابق
كتب أحمد توفيق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يترقب مصطفى عبد الخالق، عضو مجلس إدارة نادى الزمالك السابق، صدور حكم مركز التسوية والتحكيم، اليوم فى الدعوى المقامة من جانبه وتحمل رقم 137 للطعن على انتخابات النادى الأخيرة فى نوفمبر الماضى لعدة أسباب وفقًا للدعوى أبرزها المطالبة ببطلان إجراءات انعقاد الجمعية العمومية لبطلان تشكيل اللجنة القضائية المشرفة على الجمعية كون أغلبها من أعضاء النادى وكذلك انتداب موظفى مديرية الشباب والرياضة بمحافظة الغريبة للإشراف على الانتخابات بالمخالفة للمادة 15 من لائحة النظام الأساسى لنادى الزمالك.

كما تضمنت الدعوى المطالبة ببطلان انتخابات مجلس الزمالك للسماح بالتصويت بالتفويض نيابة عن العضو المتخلف عن الحضور وكذلك لقيام رئيس مجلس الإدارة الحالى للنادى بمخالفة حظر الدعاية الإعلانية وأيضا قيام مجلس الإدارة اثناء دورته السابقة بقبول عضويات جديدة تجاوزت الـ22 ألف عضوية مخالفًا لنص المادة 9 من القرار رقم 85 لسنة 2008 بهدف التأثير على التصويت بالانتخابات.

كما تضمنت دعوى مصطفى عبد الخالق المطالبة ببطلان انتخابات الزمالك الأخيرة للسماح بالتصويت لأعضاء غير مسددين لكامل المستحقات المالية وكذلك قيام موظفى النادى بالاشتراك فى كل أعمال حصر النتائج بالمحالفة للائحة النظام الأساسى وأيضًا عدم قيام اللجنة المشرفة بتحرير كشوف التوقيع الخاصة باليوم الأول للانتخابات والتى كان يجب أن يحرز ثم يفض ذلك التحريز عند بدء عملية التصويت والتوقيع فى اليوم الثانى للانتخابات وأيضًا عدم صحة وسلامة العملية الانتخابية وفقًا للدعوى لوجود تعديلات وقشط وشطب بمحاضر الفرز الفرعية ووجود اختلاف صارخ فى إجمالى عدد بطاقات الاقتراع بالنسبة للرئيس والنائب وأمين الصندوق والأعضاء ووجود ما يقرب من 10 آلاف صوت باطل وقيام العديد من أعضاء النادى بالإدلاء بأصواتهم فى اللجان المختلفة دون توقيعهم بكشوف الناخبين.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

- : سعد اليتيم

تطبيق القانون و اعادة الحقوق لاصحابها

و حان وقت القصاص و انتهاء زمن الشتائم و المهاترات و فرد الصدر و الصوت العالى و البلطجة و التعدى على رموز الدولة و ممثليها و مننفذى سلطتها - كفاية كده قرفنا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة