باريس تُحرم امرأة من الجنسية الفرنسية رفضت مصافحة مسئولين

الخميس، 19 أبريل 2018 09:16 م
باريس تُحرم امرأة من الجنسية الفرنسية رفضت مصافحة مسئولين  الرئيس الفرنسى إمانويل ماكرون
(أ ف ب)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أيدت أعلى محكمة إدارية فى فرنسا قرارا يقضى بحرمان جزائرية مسلمة من جواز السفر الفرنسى بعدما رفضت مصافحة مسئولين خلال مراسم حصولها على الجنسية، وفق نص الحكم.

وأصرت المرأة على أن "معتقداتها الدينية" تمنعها من مصافحة مسئول رفيع ترأس مراسم منحها الجنسية فى منطقة إيزير بجنوب شرق البلاد فى يونيو 2016. كما رفضت المرأة كذلك مصافحة مسئول محلى آخر.

ورأت الحكومة أن تصرفها يظهر بأنها "غير مندمجة فى المجتمع الفرنسي" ما يعتبر سببا بإمكانها الاحتكام إليه بموجب القانون المدنى لرفض حصول شخص متزوج من مواطن فرنسى على الجنسية.

وقدمت الجزائرية المتزوجة من فرنسى منذ العام 2010 طعنا ضد القرار الذى صدر فى أبريل 2017 معتبرة أنه يتضمن "استغلالا للسلطة".

لكن مجلس الدولة، وهو آخر محكمة استئناف فى قضايا من هذا النوع، قضى بأن الحكومة "طبقت (القانون) بشكل مناسب".

 

       

 







مشاركة




التعليقات 9

عدد الردود 0

بواسطة:

إنما على مين!

كنتي خليه يمسكها يا فوزية!!

قال ايه.... بيعدييييييييييييييييييييييني!

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد عبد العزيز

نموج مشرف للمرأة المتمسكة بدينها من وجهة نظري

ربنا يبارك فيها يااااااا رب على تمسكها بدينها

عدد الردود 0

بواسطة:

الأسكندراني

(( عودي لبلادك )) !!!!!

...و...و وارتدي نقاب وجوانتي ...افضل لك واحسن ...........وافضل لفرنسا .!!!!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

فكرى

هى الخاسرة

وماذا كان يضيرها لو سلمت عليهم ؟

عدد الردود 0

بواسطة:

Lolo

يا سلام على الديمقراطية الغربية

حقها وفقا لقناعاتها ، احترمها وأقدرها

عدد الردود 0

بواسطة:

دكتور

احترم رايها بصراحه

مش يمكن الفرنساويين لا يستحقوا الاحترام من اساسه

عدد الردود 0

بواسطة:

حمام

هايقولوا ايه لو سفيرهم انطرد...

....من الدول العربيه علشان بيحط رجل على رجل قدام الوزراء او ممثلى الحكومه.. بلاش شغل نطاعه.....

عدد الردود 0

بواسطة:

طارق

منسمعش بقى جاهل يقول انها بلد الحريات

فوق

عدد الردود 0

بواسطة:

صلاح الدين دويدار

كل دوله حره في قوانينها

من غير المعقول أن أذهب إلى دوله واطلب الحصول على جنسيتها ولكن بحسب قوانيني أنا وليس قوانين الدوله نفسها .. إذا كانت قوانين الدوله لا تناسبني فيجب أن أعود إلى بلدي أو أبحث عن أي بلد آخر مش أطلب من الدوله أن تعدل قوانينها لتتناسب مع قناعاتي .. هم أحرار في قوانين بلادهم ويجب على من يذهب إليهم أن يحترمها وإلا يبقى في بيته

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة