جواتيمالا يعلن نية حضور الرئيس حفل نقل سفارة بلاده للقدس الفلسطينية

الأربعاء، 18 أبريل 2018 06:07 ص
جواتيمالا يعلن نية حضور الرئيس حفل نقل سفارة بلاده للقدس الفلسطينية نتنياهو ورئيس جواتيمالا
(أ ف ب)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعلنت وزيرة خارجية جواتيمالا ساندرا جوفيل أن الرئيس الجواتيمالى جيمى موراليس سيحضر فى 16 مايو حفل نقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس.

وقالت الوزيرة عقب اجتماع لمجلس الوزراء إنه "من المتوقع ان يحضر الرئيس حفل نقل السفارة الى القدس".

وأضافت إن جواتيمالا تتعاون مع وزارة الخارجية الإسرائيلية لإنجاز ترتيبات نقل السفارة.

وكان موراليس أعلن فى 24 ديسمبر أن بلاده ستنقل سفارتها من تل أبيب الى القدس، لتصبح بذلك اول دولة فى العالم تحذو حذو الولايات المتحدة فى قرارها نقل سفارتها الى المدينة المقدسة.

وفى 6 ديسمبر أعلن ترامب ان الولايات المتحدة تعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل وستنقل سفارتها اليها، فى خطوة اثارت غضب الفلسطينيين.

ومن المتوقع افتتاح السفارة الأمريكية الجديدة فى إسرائيل فى 14 مايو، فى الذكرى السنوية الـ70 لقيام الدولة العبرية.

وأدى قرار ترامب إلى اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارا يندد بالخطوة الأمريكية.

وبالإضافة إلى الولايات المتحدة وجواتيمالا هناك ست دول أخرى قررت نقل سفاراتها من تل أبيب الى القدس هى هندوراس وتوغو وجزر مارشال وميكرونيزيا وجمهورية بالاو وجمهورية ناورو.

واحتلت إسرائيل القدس الشرقية عام 1967، وأعلنتها عاصمتها الأبدية والموحدة فى 1980 فى خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي. ويطالب الفلسطينيون بجعل القدس الشرقية عاصمة لدولتهم المنشودة.

 

       

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

اشرف سلامة

ياللا يا"طرامب" - الفرصة دلوقتى سانحة

هى فرصة كويسة دلوقتى بعد الضربة الجوية على سوريا (بعد تمثيلية الهجوم الكيماوى) ان امريكا تضغط حبة على دول الخليج حبايبها لنقل سفاراتهم الى القدس وبعدها حتلاقى الوطن العربى كله بينقل ، وطبعا ماننساش تركيا حبيبة اسرائيل وحزب الناتو ، وبالمناسبة : ماتجرب يا"طرامب" تزق الاراجوز بتاعك "ماكرون" ، وكمان ام قويق "تريزا" يمكن يوافقوا ينقلوا سفاراتهم كمان زى ماوافقوا يضربوا سوريا وهم مش عارفين حاجة ، واهو كله عشان خاطر عيون الامورة "اسرائيل"

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة