حال الدنيا.. بغداد 2003 وسوريا 2018.. ما أشبه اليوم بالبارحة.. كاريكاتير

الأحد، 15 أبريل 2018 06:37 م
حال الدنيا.. بغداد 2003 وسوريا 2018.. ما أشبه اليوم بالبارحة.. كاريكاتير العراق 2003 وسوريا 2018

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تفاعلت ريشة فنانة الكاريكاتير مع الغارات التى أطلقتاها كل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا على سوريا، فى مشهد يشبه سقوط بغداد فى عام 2003.

باب "حال الدنيا" نافذة مفتوحة على مختلف الأحداث المحلية والعربية والدولية.

 

s









مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

حفاو الوطن

المضحك انه يتم تخريب البلاد العربية باموال خليجية دون حساب عواقب ما يفعلوه !!

فمن الذى مول حرب الخليج واستقبل القوات الامريكية لتدمير جيش العراق الذى كان يتصدى لايران وكان بالامكان اخراجه من الكويت دون تدميره وندفع الثمن حاليا من تمدد ايرانى وسيطرة على اربع عواصم عربية ووصول صواريخه لمدن سعودية لم يستهدغها ابدا صدام بصواريخه بل اسنهدف اسرائيل واليوم ايضا تم تخريب سوريا باموال هليجية بهدف اسقاط بشار والنتيجة دمار الجيش السورى والمضحك ان من يمول ثمن الضربة دميم بم موزه واخرين مثله من الاغبياء

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة