كشفت أسرة النجم محمد صلاح، لاعب منتخب مصر المحترف في صفوف ليفربول الإنجليزى، عن تفاصيل قيامهم بطرد قناة الجزيرة القطرية من مدينة 6 أكتوبرعقب اجتماعها بعدد من أقارب اللاعب من الدرجة الثالثة للتسجيل معهم عن نشأة اللاعب وتوجيه الحديث للإساءة لمصر والرئيس عبدالفتاح السيسي .
وكشف صلاح غالى، والد اللاعب عن تلقيه اتصالا من عدد من أقاربه المقيمين بمدينة السادس من أكتوبر يؤكدون فيه قيام القناة القطرية بعرض مبلغ مليون جنيه جنيه على 10 من أقارب اللاعب من الدرجة الثالثة من أجل التسجيل معهم حول نشأة صلاح قبل أن يكتشفوا أن الهدف من التسجيل ليس الحديث حوله ولكن الإساءة لمصر والرئيس السيسي، ليطلب منهم على الفور طرد طاقم القناة وهو ماقام به أقارب اللاعب تنفيذا لرغبة والد الفرعون المصرى.
وأكد والد صلاح، فى تصريحات خاصة، أن أسرة محمد صلاح لا تظهر فى أى قنوات تلفزيونية ولا تدلى بأى أحاديث حول اللاعب، مطالبا الجميع بضرورة الحذر من التصرفات التى تقوم بها قنوات الجزيرة للنيل من شعبية اللاعب.
واختتم والد صلاح تصريحاته بالتأكيد على أن أسرة اللاعب كانت ولازلت من أقوى الداعمين للرئيس السيسي، وأنه كان من ضمن الحملة الرسمية للرئيس فى الانتخابات الرئاسية الأخيرة، مختتما:"الإساء لمصر ورئيسها خط أحمر".
عدد الردود 0
بواسطة:
فرغون
هو ده الفرق
هو دة الفرق بين صلاح و عائلته و تريكه و تربيته. الفرق بين التدين الصحيح و التدين لغرض. الفرق بين الوطنيه و حب الوطن و بين الخيانه و حب الجماعه و ملاين الجزيره . شكرا للوالد و الأسرة و لصلاح المصرى الأصيل. ربنا يحفظكم جميعا.
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد فاروق
وهي القناة الوسخة دي مش ممنوع نشاطها في مصر ...!
إزاي تم السماح للناس دي تعمل في مصر ؟ ومين سمح لفريق عمل القناة بمزاولة نشاطهم ..!
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود على
فعلا فرق السما من الأرض بين الوطنى والارهابى الخائن
زى ما قال رقم 1 ربنا يحميك ياابو صلاح انت وأهلك المحترمين
عدد الردود 0
بواسطة:
Ahmed
فعلا
كيف تعمل هذه القناة إلى الأن فى مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
ابلغوا عنهم الشرطة فورا
وطبعا اشتروا مصريين من الخونة ليكونوا مراسلين لهم، ابحثوا عنهم واعملوهم عبرة ، وباذن الله نهايتهم اقتربت وتحيا مصر بارادة الله وبابناءها الشرفاء، وتحية لأسرة محمد صلاح ابن مصر الوفى
عدد الردود 0
بواسطة:
السيد
بدون مجاملات لأحد
المسؤول عن هذة المهزله منظومه الأمن كامله من اول المخابرات المصريه الي وزاره الداخليه كامله بكل أجهزتها كيف سمح لهذة القناة الدخول الي ارض الوطن هذا يؤكد ان البلد بها تقصير كبير ما زال موجود مثل موضوع المراه المسنه بتاع عمرة السعوديه لعلم الشعب المصرى قناه الجزيرة ليس لها وجود في المغرب ولا الجزاير نهائي هذا بدون شعارات ولا مجاملات لأحد الفساد معروف ومعلوم
عدد الردود 0
بواسطة:
مو صلاح
الأسرة فقط ؟؟؟؟
واضح إنها الأسرة فقط ...محمد صلاح لم يدعم سيادة الرئيس سواء بفيديو أو كلمة عالسوشيال ميديا ولا حتي راح السفارة المصرية للإنتخاب ...ده إلي جانب صداقته الكوية جدا بأمير قلوب الإرهاب تريكة واعتباره مثله الأعلي في كل مناسبة والتصوير معه دائما إلي جانب الحديث إلي الجزيرة بعد الكثير من المباريات...يا مو لازم تراجع نفسك حتي لو مش بتحب سيادة الرئيس زي ماهو واضح حاول ماتعلنش ده علشان هتخسر مش أقل من خمسة مليون محب ليك بيموتوا في سيادة الرئيس
عدد الردود 0
بواسطة:
بركة
الفرق بين حب الوطن .. وعبادة الجماعة .. !! خطة شيطانية لالصاق ابو تريكة ( عنوة ) بمحمد صلاح !!!!!
كاد يحترق محمد صلاح .. ارتمى على الأرض .. باقي دقائق .. مصر في خطر فقدان التأهل لكأس العالم .. نهض يصرخ في زملائه .. تحقق الأمل .. لاعب الوطن في دمه وعظامه وقلبه وروحه .. الآخر .. الجماعة عشقه وهدفه وعشيرته .. انهزمنا أمام غانا ٦ - ١ .. مفيش مشكلة طالما اللاعب المؤمن هو اللي جاب الهدف .. هدف كان موضوع خطبة الجمعة للقرضاوي .. !!!! .. لاعب إخواني بامتياز .. موالى للجماعة .. لايتأثر بسقوط الشهداء .. ساكت ومبسوط بجرائم الالتراس .. طبعا من المتوقع محاولة تسلل ( الخنزيرة ) الى أسرة وأصدقاء صلاح للاتجار بشهرة اللاعب وممكن يوصلوا لواحد غلبان في العيلة ويخدعوه ويفبركوا كلام على لسانه ويركبوا صور ( عندهم معامل وورش متخصصة ) .. الحذر .. الحذر .. وخصوصا من أي واحد بيعرض فلوس كتير .. لجأوا للأقارب من الدرحة الثالثة لأن لو اقتربوا من الأسرة او القرية او مدينة دسوق ( كانوا سحلوهم وضربوهم بالجزم ) .. الدرس ان الجماعة لسة بتفكر وبتصرف بلاحساب وتحاول بلاهوادة تشويه الدولة المصرية وزرع الفتن .. انتبهوا ....
عدد الردود 0
بواسطة:
بركة
فضلا .. أيها الأساتذة الكرام .. أعيدوا الموضوع الى قائمة الفقرات الأكثر تعليقا ..
شكراً لكم ...
عدد الردود 0
بواسطة:
بركة
فضلا .. أيها الأساتذة الكرام .. أعيدوا الموضوع الى قائمة الفقرات الأكثر تعليقا ..
شكراً لكم ...