أكرم القصاص - علا الشافعي

"لو الستات حكموا العالم".. هاشتاج يسيطر على تويتر بالتزامن مع الاحتفال بيوم المرأة العالمى.. مغردون ساخرون: هيخلوا صورة البطاقة "بوز البطة" والمعونة هتكون علب مكياج.. ومغردات: "إحنا الأساس والباقى شنط وكياس"

الجمعة، 09 مارس 2018 10:46 ص
"لو الستات حكموا العالم".. هاشتاج يسيطر على تويتر بالتزامن مع الاحتفال بيوم المرأة العالمى.. مغردون ساخرون: هيخلوا صورة البطاقة "بوز البطة" والمعونة هتكون علب مكياج.. ومغردات: "إحنا الأساس والباقى شنط وكياس" لو الستات حكموا العالم
كتب إسلام جمال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بالتزامن مع الاحتفال باليوم العالمى للمرأة، دشن رواد موقع التدوينات المصغرة "تويتر" هاشتاج حمل عنوان "لو الستات حكموا العالم" حاز على المرتبة الثانية فى قائمة الأكثر تداولا على الموقع.

وشهد الهاشتاج، اعتزاز السيدات بأنفسهن، وأنهن يستطعن أن يتبوأن المناصب القيادية حتى وإن وصلت إلى منصب الرئيس.

وشاركت مغردة بحساب يدعى "جارة القمر" عبر حسابها على "تويتر" قائلةً :" ع فكره الستات بتمشى بيتها بأى مبلغ مش هتعرف تحكم العالم يعنى دي تحكم أبوه".

وقالت منى حمدى: "سيبولنا انتوا الفرصة بس وإحنا هنوريكم حنعمل إيه إحنا جامدين أوى على فكرة".

على جانب آخر، شارك مغردون رجال فى الهاشتاج، وجاءت تغريداتهم على شكل ساخر، حيث كتب مغرد يمتلك حساب باسم "الحكمدار" قائلاً: " بمناسبة العيد القومى للمرأة تعالو مع بعض نتخيل، إن الستات هما اللى بيحكمو العالم ياهل ترى المعونة والمساعدات هتكون عبارة عن علب مكياج، ولا فعلا هيحكمو العالم صح".

أما نهى أحمد فقد شاركت بقولها: "هيخلو صورة البطاقة بوز البطة وتتصور 990 صوره عشان تختار صوره واحده حلوه".

وشاركت شيماء حسين بقولها :"تصحى رئيسة دولة مثلا مش ف المود عشان الإيلانير متظبطش معاها فتعلن الحرب ع دولة تانية رئيستها بترسم الإيلاينر حلو".

وتابعت شيماء فى تغريدة أخرى :" إحنا الأساس والباقى شنط وكياس خلاصة بفيونكة".

جارة القمر
جارة القمر

 

شيماء حسين
شيماء حسين

 

شيمو
شيمو

 

لو الستات حكموا العالم
لو الستات حكموا العالم

 

نهى أحمد
نهى أحمد

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

MHMD

إنهم يحكمون العالم بالفعل

إنهم يحكمون من يحكمون العالم

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة