عقب مشاهدة الرئيس عبد الفتاح السيسى وولى العهد السعودى سمو الأمير محمد بن سلمان لمسرحية "سلم نفسك" لخالد جلال، تحدث المخرج المبدع ودموع الفرحة فى عينيه فى لحظة انتهاء العرض وتصفيق الرئيس وولى العهد والجمهور إعجابا وتقديرا لم شاهدوه من فن هادف، وقال خالد جلال لـ"اليوم السابع": سعادتى لا توصف لأن حضور الرئيس وضيفه الكريم ولى عهد المملكة العربية السعودية، وسام منحه لنا جميعا وفخر وتقدير، خاصة أنه فى كلمته الرقيقة أشاد بشباب مصر المبدعين.
وأضاف خالد جلال: أنا فخور بأبنائى الذين شرفوا مركز الإبداع وشرفونى بإبداعهم ومظهرهم المشرف، فشكرا لفريق العمل علا فهمى ومروة عودة وأحمد طارق يحيى وأحمد عبد التواب ومحمد حسن وأسامة فوزى ووليد فوزى وأشرف كمال ورحاب عز الدين ومحمد الغرباوى ومحمود عبد اللطيف وأحمد فكرى وياسر شعلان وجمال عبد الناصر وأحمد استراتيجى، كما أوجه شكرى للدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة والسيد أحمد شعبان والد مجدى صابر رئيس دار الأوبرا وتحيا بلدنا وتحيا مصر.
حضر مسرحية "سلم نفسك" أمس حوالى 1000 مشاهد فى المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، وكان من ضمن الحضور وزراء مثل المهندس خالد عبد العزيز وزير الشباب والرياضة والدكتورة غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعى وسامح شكرى وزير خارجية مصر والدكتورة رانيا المشاط وزيرة السياحة، بالإضافة لعدد من الإعلاميين منهم وائل الإبراشى مقدم برنامج "العاشرة مساء" ونشأت الديهى ومحمد نشأت وشيماء السباعى وأسماء مصطفى، ومن كتاب "اليوم السابع" الكتاب الكبار أكرم القصاص ودندراوى الهوارى ومحمد الدسوقى رشدى ومحمد الجالى كما حضر السيناريست مدحت العدل والمنتج جمال العدل.
عدد الردود 0
بواسطة:
Eslah Hebela
يارب اكثر من افراح مصر
ان اى مهاجر ترك مصر لفتره طويله تراه يتشوق لسماع اخبار مصر، يفرح لفرحها ويحزن جدا لما يصيبها، قد يظن البعض ان المهاجر انانى لانه يبحث عن حياة افضل لنفسه، قد يكون هذا صحيحا الا ان اول ما يفعله حينما يتسلم اول راتب له هو كيف يساعد أهله وإخوته وهذا فى حد ذاته يخفف من بعض أعباءها، وينزل لزيارتها كلما سنحت له الفرصه ويحس احيانا انه يحبها اكثر من كل ابناءها الذين يعيشون فيها، وللعلم فان نسبة الجرايم للمصريين فى الخارج قد تكون نادرة الحدوث.لان الجين المصرى ينمو ويترعرع حينما يجد نفسه، وها انا أراه الان وقد بدا ينمو ويثبت وجوده فى ارض مصر بعد ان بدا التغيير الصحيح والقياده الجاده المخلصه التى انجزت مالم يتم انجازه منذ زمن بعيد .