أكرم القصاص - علا الشافعي

فتش عن قطر.. فيديو يثبت تورط الإمارة فى تفجير الإسكندرية.. الجزيرة أطلقت الضوء الأخضر لبدء العنف قبل الانتخابات.. هاشتاج الدوحة تخطط والإخوان ينفذون يفضح الحمدين.. ومراقبون: مخطط متوقع بعد ملحمة التصويت بالخارج

الأحد، 25 مارس 2018 06:00 م
فتش عن قطر.. فيديو يثبت تورط الإمارة فى تفجير الإسكندرية.. الجزيرة أطلقت الضوء الأخضر لبدء العنف قبل الانتخابات.. هاشتاج الدوحة تخطط والإخوان ينفذون يفضح الحمدين.. ومراقبون: مخطط متوقع بعد ملحمة التصويت بالخارج فيديو يثبت تورط قطر فى تفجير الإسكندرية
كتبت - إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

مساعى يائسة للنظام القطرى الداعم للإرهاب فى العالم، للنيل من الإرادة المصرية وزعزعة استقرار البلاد وتفتيت لحمة الشعب المصرى الوطنية قبل ساعات من انطلاق العملية الانتخابية داخل البلاد لاختيار رئيس الجمهورية، للانتخابات الرئاسية 2018، والتى يتنافس فيها الرئيس الحالى عبد الفتاح السيسى ورئيس حزب الغد موسى مصطفى موسى، مساعى باءت جميعها بالفشل، ولم يكتب لها النجاح على تراب مصر وفضحها أبناءها فى الداخل والخارج.

 

 

تغريدة الجزيرة القطريةالمحرضة على العنف فى مصر
تغريدة الجزيرة القطريةالمحرضة على العنف فى مصر

 

 

ولا تتوقف قناة الجزيرة القطرية التى يديرها الأمير تميم بن حمد الراعى الرسمى لإرهاب فى العالم عن تحريضها المستمر تجاه مصر، ومؤخرا فضح مقطع فيديو تداوله نشطاء عبر موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، دور النظام القطرى الداعم للإرهاب عالميا فى التحضير للعملية الخسيسة التى استهدفت اغتيال مدير أمن الإسكندرية أمس، السبت، باستهداف موكبه فى منطقة رشدى، ما أسفر عن استشهاد شرطيين وإصابة 5 آخرين.

 

 

 

وأكد نشطاء ممن تداولو الفيديو، على أن الهجوم جاء بضوء أخضر من النظام القطرى، وصل للإرهابيين عبر قناة الجزيرة الشيطانية، التى تحرض على العنف فى مصر بشكل مستمر، خاصة أن العملية جاءت بعد ساعات من تغريدة تحريضية للقناة على "تويتر"، دعت فيها جماعة الإخوان الإرهابية للجوء للعنف وترك السلمية، الأمر الذى عدّه مغردون أمرا مباشرا من تميم بن حمد ونظامه للإرهابيين ببدء تنفيذ مخططهم فى مصر، جرى توصيله عبر الجزيرة.

 

نشطاء يفضحون قطر
نشطاء يفضحون قطر

 

وبحسب الفيديو، أشار النشطاء فى تعليقهم على الأمر، إلى أن العملية تؤكد بالدليل القاطع أن أنشطة الإرهابيين تُدار من قطر، وأن رسائل الترميز لبدء العمليات تصدر من قناة الجزيرة، ودشن نشطاء هاشتاج #الدوحه_تخطط_والاخوان_ينفذون.. لفضح أساليب قناة الجزيرة القطرية، ونظام الدوحة الذى يديره تميم بن حمد، الراعى الرسمى للإرهاب فى العالم.

 

هاشتاج يدين الممارسات القطرية
هاشتاج يدين الممارسات القطرية

 

وانتشر الهاشتاج على نطاق واسع على تويتر، وقال السعودى يحى التليدى: "قبل يومين الجزيرة تهدد بعمليات إرهابية بمصر عبر أدواتها الإخوان و داعش..!!واليوم يحدث إنفجار في الاسكندريه..!!، لا غرابة..إنها قناة الإرهاب والناقل الحصري للجماعات الإرهابية.."

 

وقال مدون مصرى يدعى طارق ابراهيم " االخساسه والدنائه طبعهم"، وكتب الإعلامى السعودى بندر عطيبف: "ترويع الآمنين وقتل الأبرياء ليس من نهج المسلمين مثل هذه المخططات يقف ورائها شرذمة باعوا دينهم ووطنهم وإنسانيتهم بحجج واهية وشعارات زائفة".

 

الهاشتاج ينتشر بين النشطاء
الهاشتاج ينتشر بين النشطاء

 

المصريون فى قطر صفعوا أمير الإرهاب

وقال مراقبون، إن تحريض الجزيرة للجماعة الإرهابية باستخدام العنف قبل ساعات من بدء الاستحقاق الرئاسى فى مصر، بعد رد فعل متوقع من قبل تنظيم الحمدين الإرهابى، على حشود الناخبين من الجالية المصرية المتواجدة داخل الدوحة، ممن تحدو القيود والعراقيل الذى وضعها النظام القطرى، وذهبوا للتصويت فى مقر البعثة الدبلوماسية المصرية فى الدوحة، وسطروا أروع ملحمة فى انتخابات الرئاسة المصرية على مدار الأيام الثلاثة لتصويت المصريين فى الخارج، يوم الجمعة 16 مارس وحتى الأحد الماضى.

 

وأشارت تقارير إخبارية، إلى أنه رغم التعنت الذى حاول تنظيم الحمدين الإرهابى ممارسته ضد أبناء الجالية، وبرغم التعتيم وحملة التضليل الممنهجة التى مارستها قناة الجزيرة ولا تزال ضد الدولة المصرية، إلا أن الناخبين المصريين توافدوا على مدار الأيام الثلاثة المخصصة للانتخابات الرئاسية المصرية فى الخارج بكثافة لافتة رغم كافة الصعاب.

 

الجالية المصرية ترفع علم مصر
الجالية المصرية ترفع علم مصر

ورغم أنف تنظيم الحمدين الذى يحكم إمارة قطر والملوثة أيديه بدماء الأبرياء وأبناء المصريين والعرب عبر دعم التنظيمات المسلحة، فقد حرص المصريون فى أيام الانتخابات الرئاسية فى الخارج على رسم لوحة مشرفة لأبناء وطنهم، تؤكد على حرصهم على استكمال الدولة المصرية طريقها وتصفع النظام القطرى الذى جيش كل وسائلة وأدواته الإعلامية وجند كتابه وصحفييه من المرتزقة لتضليلهم هم وأبناء جلدتهم فى الداخل، لكن المكر السئ لا يحيق إلا بأهله، خرج المصريون عن بكرة أبيهم فى الدوحة ووقفت الأسر المصرية يدا بيد فى صفوفا طويلة قد لا تسعهم أراضى دولة قطر الصغيرة لتصل إلى أراضى جيرانها العرب.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس/ مجدي المصري - القاهرة ...

تورط الإمارة فى تفجير الإسكندرية ...ومتى الثأر منها؟؟؟

للأسف كم من حادث ثبت تورط قطر وتركيا فيها والكل صامت فقط ذكر أنهم المخططين والممولين .طيف وإلى متى السكوت عليهم ؟؟ألا يوجد رد رادع موجع لهؤلاء الكلاب ؟؟لابد من إرسال أبطال المخابرات العامة لإحداث فوضى في هذه البلاد القذرة طالما هم البادئيين ؟؟رحم الله جمال عبد الناصر كان يثأر من أي كلب مهما كان مكانه كان ينال منه بواسطة رجال المخابرات ويتم شحنه لمصر للإنتقام منه ..نحن لا نريد سوى الرد والثأر من هؤلاء الكلاب هم البادئيين فلينالون وبال أفعالهم ..حرام أن نترك حشرات قطر وكلاب تركيا يخططون وينفذون ونحن نتفرج عليهم ..لابد من الرد الرادع في أوطانهم العفنة ..للأسف حتى منع الإستيراد من تركيا لم يتم تفعيله وفُتحت مصر على مصرعيها لإستيراد كل شيئ منهم حتى حفاظات الأطفال ..المستوردين كلاب وعبيد المال ولا يهمهم سوى مصلحتهم أذاً أين الحكومة وأين الشعب من المقاطعة التامة لكل ما هو تركي ؟؟فلنفعلها ولنرى النتيجة ..ثم أين دور المخابرات لقنص رؤوس الخراب من كلاب الإخوان بالخارج ؟؟أين لجان التصفية ..أنظروا لكلاب اليهود إلى الحين مازالوا يغتالون أفراد النازية مهما كان سنهم أو مكانهم ..أما نحن نهلل بقتل كام كلب من كلابهم في مصر تم إغراؤهم بالمال ..أما رؤوس الأفاعي سواء بالداخل أو بالخارج لم يتم تصفيتهم ..أرحمونا ..لابد رداً على هذه العمليات من إعدام كلاب الإخوان بالسجون وعلى رأسهم مرسي وبديع وبقية الكلاب ..وإقتناص كلابهم بالخارج من أمثال القرضاوي والكلاب الهاربة بقطر وتركيا وبريطانيا وأمريكا ..أنشر لو سمحت ..

عدد الردود 0

بواسطة:

مصراوي

علمنا ان هذا الطريق لايسلكه مدير امن الاسكندريه وسلكه لاول مره

فمن ابلغهم بهذا الطريق وهل كان احدا يتابع وابلغ تليفونيا عن الطريق لانه اكيد طبعا بيتعرف سيارته والامن له فإذا تم فحص التليفونات المحموله سيتم معرفه الاتصال ومن اي شخص ابلغهم بالمسار الجديد

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة