عبد الله السعيد ينشر صورة حذائه الجديد قبل ارتدائه فى مباراة اليونان

الأحد، 25 مارس 2018 06:26 م
عبد الله السعيد ينشر صورة حذائه الجديد قبل ارتدائه فى مباراة اليونان عبد الله السعيد
كتب أحمد نبيل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نشر عبد الله السعيد، نجم النادى الأهلى والمنتخب الوطنى، عبر صفحته الرسمية على فيس بوك، صورة حذائه الجديد ويحمل أول حرفين من اسمه بجانب رقم 19.

وينتظر أن يشارك عبد الله السعيد بالحذاء الجديد فى مباراة المنتخب الوطنى أمام نظيره اليونانى المقرر لها بعد غد الثلاثاء.

حذاء عبد الله السعيد الجديد
حذاء عبد الله السعيد الجديد









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 6

عدد الردود 0

بواسطة:

اهلاوى اصيل

نفسى انزل على الارض و أبوسو

ولا يوم من أيامك يا عبده

عدد الردود 0

بواسطة:

ميدو

غرور الملايين

لاعب مكانش لاقى فى الاسماعيلى طوره الاهلى وعلمه وعمل له اسم وتكبر على الاهلى الى عمل له اسم ماذا تنتظر من محدس نعمه غير ان يضع الاسم الذى اختاره الله له على الحذاء السقوط الى الهاويه ان شاء الله لما يتكبر الانسان على الايد الى ساعدته وعلى النعمه بتاعت رب العباد

عدد الردود 0

بواسطة:

أحمد ربك

احمد ربك واشكر الاهلي ياناااااقص

يحمد ربه ويشكر الاهلي اللي وصله للمجد ما كان يحلم بيه لو كان في الاسماعيلي لكان نكرة الى الان

عدد الردود 0

بواسطة:

mado medo

الجشع

لاعب جشع تسبب في ازمة ووقع لناديين في وقت واحد وكان يجب توقيع العقوبة عليه مهما كانت مهارته , علي مرتضي قبل ان يتفاوض معه ان يعلم ان من يخون النادي الذي اظهره واعطاه الكثير فأنه من السهل ان يخون الزمالك ايضا ، ولكن الغل والحقد الذي يكنه مرتضي للاهلي اعماه عن الحقائق ولله في خلقه شئون

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد المصري

اتقوا الله -

للاسف اغلب التعليقات تدل علي افق محدود - مامن رزق الا من عند الله - ومن جد وجد ولا احد له فضل علا احد الا الله سبحانه وتعالي - ما كان الأهلي ليغنيه او يرفعه الا بالموهبه التى منحها اياه رب العالمين - كفانا تخلف - لو محمد صلاح بقي في مصر كان زمانه حاله غير طبعا لأننا نحبط ولا نرفع وما اكثر عندنا اعداء النجاح - اتقوا الله في كل كلمة - فحسابها عسير عند رب العالمين

عدد الردود 0

بواسطة:

ابومحمد

ابو محمد

ارزاق يوزعها ربك

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة