صور.. العالم هذا المساء.. تنصيب سيباستيان بينيرا رئيسا لتشيلى.. الجيش السورى يلقى منشورات بمدينة دوما للمحافظة على حياة المدنيين.. الجيش الإسرائيلى يبدأ إزالة ألغام أرضية بمحيط دير مسيحى فى الضفة الغربية

الأحد، 11 مارس 2018 10:00 م
صور.. العالم هذا المساء.. تنصيب سيباستيان بينيرا رئيسا لتشيلى.. الجيش السورى يلقى منشورات بمدينة دوما للمحافظة على حياة المدنيين.. الجيش الإسرائيلى يبدأ إزالة ألغام أرضية بمحيط دير مسيحى فى الضفة الغربية العالم هذا المساء
إعداد محمود رضا الزاملى _ تصوير (رويترز و أ.ف.ب)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تصدر الحفل الكبير الذى انطلق فى تشيلى لتنصيب تنصيب سيباستيان بينيرا رئيسا للمرة الثانية لتشيلى، أولوية لدى وكالات الأنباء العالمية، و قال بينيرا خلال حفل التنصيب، أنه يريد أن يركز على تسريع النمو الاقتصادى، خلال ولايته التى ستستمر حتى 2022 سيكون عليه إدارة الاصلاحات الاجتماعية التى بدأتها الرئيسة السابقة الاشتراكية ميشال باشليه .

ومن تشيلى إلى مدينة دوما السورية، والتى ألقى فيها الجيش السورى منشورات تهدف للمحافظة على حياة المدنيين المتواجدين فيها، حيث ألقت مروحيات الجيش السورى، منشورات جديدة على قرى وبلدات دوما بالغوطة الشرقية ، للمحافظة على حياة المدنيين لتجنب أماكن المسلحين والمحافظة على حياتهم وحياة أسرهم .

وفى الضفة الغربية، قام جيش الاحتلال الإسرائيلى، بحملة لإزالة ألغام أرضية بمحيط دير مسيحى، وقام الاحتلال بمساعدة من جرافات تابعة لمنظمة هالو تراست، بحملة لإزالة وتفجير الألغام وتطهير مساحات واسعة من أراضى بمحيط دير مسيحى فى موقع قصر آل. يهود فى الضفة الغربية المحتلة، بالقرب من نهر الأردن .

ولمزيد من التفاصيل:

 

تنصيب سيباستيان بينيرا رئيسا لتشيلى

شهدت تشيلى الحفل الكبير الذى أقيم لتنصيب سيباستيان بينيرا رئيسا للمرة الثانية لولاية جديدة، وقال أنه يريد أن يركز فيها على تسريع النمو الاقتصادى، وخلال ولايته التى تستمر حتى 2022 سيكون عليه ادارة الاصلاحات الاجتماعية التى بدأتها الرئيسة السابقة الاشتراكية ميشال باشليه.

وأنصت السناتور الاشتراكى كارلوس مونتيس الى الرئيس وهو يؤدى القسم امام البرلمان قبل ان يسلمه وشاح الرئاسة الذى ساعدته باشليه على وضعه قبل أن تقبّله ثم يعزف السلام الوطني.

حفل تنصيب سيباستيان بينيرا رئيسا لتشيلى

حفل تنصيب سيباستيان بينيرا رئيسا لتشيلى

 

رئيسة تشيلى السابقة
رئيسة تشيلى السابقة

 

سيباستيان بينيرا الرئيس الجديد يصافح الرئيسة السابقة
سيباستيان بينيرا الرئيس الجديد يصافح الرئيسة السابقة

 

وصول سيباستيان بينيرا لحفل تنصيبه رئيسا لتشيلى
وصول سيباستيان بينيرا لحفل تنصيبه رئيسا لتشيلى

الجيش السورى يلقى منشورات بمدينة دوما للمحافظة على حياة المدنيين
 

فيما ألقت مروحيات الجيش السورى، منشورات جديدة على قرى وبلدات دوما بالغوطة الشرقية ، للمحافظة على حياة المدنيين لتجنب أماكن المسلحين والمحافظة على حياتهم وحياة أسرهم .

وأفاد مصدر عسكرى، بأن المنشورات تضمنت الإجراءات، التى يجب على المدنيين اتباعها للبعد عن المسلحين والمحافظة على حياة المدنيين وأسرهم ، كما ألقى الجيش منشورات أخرى فى مدينة الغوطة تناشد المدنيين للوصول بشكل آمن إلى الممر المحدد لخروج المدنيين باتجاه مخيم الوافدين، تمهيدا لنقلهم إلى مقر الإقامة المؤقتة في الدوير بريف دمشق، وأضاف المصدر أن مروحيات الجيش ترمي المنشورات بشكل يومي فوق جميع قرى وبلدات الغوطة لضمان وصولها إلى جميع المواطنين.

منشورات الجيش السورى
منشورات الجيش السورى

 

منشورات الجيش السورى فى ايدى الاطفال
منشورات الجيش السورى فى ايدى الاطفال

 

رجل يحمل المنشورات فى دوما
رجل يحمل المنشورات فى دوما

الجيش الإسرائيلى يبدأ إزالة ألغام أرضية بمحيط دير مسيحى فى الضفة الغربية
 

بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلى، بمساعدة من جرافات تابعة لمنظمة هالو تراست، بحملة لإزالة وتفجير الألغام وتطهير مساحات واسعة من أراضى بمحيط دير مسيحى فى موقع قصر آل. يهود فى الضفة الغربية المحتلة، بالقرب من نهر الأردن والحدود مع المملكة الأردنية الهاشمية.

وتعد هذه المنطقة الأثرية والتى يحيط بها عشرات الأديرة المهجورة والتى تم زرع فيها مئات الألغام الأرضية التى خلفتها حرب الأيام الستة عام 1967.

وكان الاحتلال الاسرائيلى قام بالتخلص من الألغام فى الجولان منذ عدة أشهر، بتفجير 300 لغم قديم كان قد خبأها جميعها الجيش السورى قبل نحو خمسين عاما.

وجرى تفجير الألغام الكبير بشكل تسلسلى باستخدام متفجرات، وحسب الهيئة المذكورة، فإن إزالة الألغام ستستمر ثلاث سنوات تقريبا، ستزال فى إطارها ألغام من أراضى هضبة الجولان وشواطئ طبريا. وهى ألغام صغيرة وقديمة، لكن انفجار بعضها فى السنوات الأخيرة جعلها تهدد المستوطنين والزوار والسياح.

المعروف أن 60 فى المائة من أراضى الجولان تقع تحت سيطرة الجيش الإسرائيلي، الذى يستخدمها للقواعد العسكرية الكثيرة ومناطق التدريب. لكن الأراضى التى ستزال منها الألغام معدة لمشاريع التوسع الاستيطانى والزراعة، والسياحة، وأهداف عسكرية مدنية أخرى.

الدير المسيحى المحاط بالالغام فى الضفة
الدير المسيحى المحاط بالالغام فى الضفة

 

آلية تستخدم لازالة الالغام الارضية
آلية تستخدم لازالة الالغام الارضية

 

جانب من الدير المسيحى بالضفة الغربية
جانب من الدير المسيحى بالضفة الغربية

زحام فى مراكز الاقتراع مع انطلاق الانتخابات التشريعية بكولومبيا
 

ومن ناحية أخرى، انطلقت الانتخابات التشريعية فى كولومبيا، اليوم الأحد، وتعد هذه الانتخابات التشريعية غير مسبوقة حيث شارك فيها المتمردين السابقين فى حركة "القوات المسلحة الثورية الكولومبية" (فارك)، وتعد حاسمة لمستقبل بلد بعد حرب دامت أكثر من 30 عاما مع إمكانية عودة يمين معارض لاتفاق السلام الى السلطة.

ويفترض أن يجرى الاقتراع بدون معارك، إذ أن المتمردين السابقين غادروا ساحة القتال إلى السياسة بينما تطبق حركة التمرد الأخرى "الجيش الوطنى للتحرير" وقفا لاطلاق النار من جانب واحد فى هذه المناسبة.

وقال الرئيس الكولومبى خوان مانويل سانتوس الذى سيغادر السلطة فى السابع من أغسطس أنه "أول يوم انتخابى منذ نصف قرن سنصوت فيه بسلام، بدون القوات المسلحة الثورية الكولومبية كمجموعة مسلحة، بل كحزب سياسى".

وينص اتفاق السلام الذى وقعه الرئيس سانتوس مع حركة التمرد الماركسية السابقة فى نوفمبر 2016 على أن تشغل عشرة مقاعد فى البرلمان المقبل الذى يتألف من 280 مقعدا، بعدما أصبح اسمها "القوة البديلة الثورية المشتركة" (فارك ايضا).

فى بلد تسجل فيه نسبة امتناع عن التصويت تبلغ 60% ويشهد فيه اليسار انقساما، يمكن أن يفوز اليمين المتشدد بالأغلبية المطلقة فى البرلمان ويؤثر على الاقتراع الرئاسى.

ودعى أكثر من 36 مليون ناخب إلى انتخاب أعضاء مجلسى النواب والشيوخ من أصل 2700 مرشح، بين الساعة الثامنة والساعة 16,00، بعد حملة شهدت أعمال عنف ضد حركة التمرد السابقة التى اضطرت لإلغاء تجمعاتها الانتخابية.

أحد عناصر الجيش الكولومبى خلال تأمين الانتخابات
أحد عناصر الجيش الكولومبى خلال تأمين الانتخابات

 

زحام خارج اللجان
زحام خارج اللجان

 

زحام داخل مركز الاقتراع
زحام داخل مركز الاقتراع

 

سيدة تدلى بصوتها فى الانتخابات التشريعية
سيدة تدلى بصوتها فى الانتخابات التشريعية

 

سيدة تدلى بصوتها
سيدة تدلى بصوتها

 

كولومبيون يطالعون كشوف الناخبين
كولومبيون يطالعون كشوف الناخبين

الكوبيون ينتخبون برلمانا جديدا للإعداد لنهاية عهد كاسترو
 

أدلى الكوبيون بأصواتهم، اليوم الاحد، لانتخاب أعضاء الجمعية الوطنية التى ستكرس رحيل الرئيس راوول كاسترو، فى حدث يشكل منعطفا تاريخيا من المقرر أن يجرى الشهر المقبل فى الجزيرة الكبيرة الواقعة فى البحر الكاريبي.

وانتخابات اعضاء الجمعية الوطنية فريدة من نوعها وتتكرر كل خمس سنوات، فقد اختير 605 مرشحين لعدد مماثل من المقاعد النيابية، لكن ينبغى ان يوافق على اختيارهم ثمانية ملايين ناخب تجاوزوا السادسة عشرة من العمر.

وأدلى كاسترو بصوته فى مقاطعة سانتياجو دى كوبا فى جنوب شرق البلاد، فيما أدلى نائبه وخليفته المنتظر ميغيل دياز-كانيل بصوته فى مقاطعة سانتا كلارا فى وسط الجزيرة.

وقال دياز-كانيل بعد ادلائه بصوته إن "مسيرة النصر للثورة ستستمر"، متعهدا "استمرار السلام والحرية وسيادة الشعب"، وقبل انطلاق الاقتراع، اصدرت الخارجية الكوبية بيانا قالت فيه إنه حتى بدون كاسترو كرئيس فإن الثورة الكوبية ستستمر وتنتقل للجيل الجديد.

وذكرت الخارجية على تويتر ان "البعض يسمع صفارات الانذار ويعلن نهاية "عهد كاسترو"، مؤكدة أن "الرئيس المقبل لن يحمل اسم عائلة كاسترو لكنه بدون شك سيكون ابنا للثورة".

وقال رامون بيريز ان هذا الاقتراع "هو الاهم فى السنوات الاخيرة لاننا سنصوت لقادة جدد"، وان كانت نتائجه محسومة سلفا. واضاف الرجل الذى يعمل حارسا ليليا لدار حضانة بحماس انه سيستفيد من الانتقال الى التوقيت الصيفى ليتوجه من عمله الى مركز الاقتراع مباشرة.

الرئيس الكوبي راؤول كاسترو يدلى بصوته
الرئيس الكوبي راؤول كاسترو يدلى بصوته

 

النائب الأول للرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل
النائب الأول للرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل

 

طابور انتخابى
طابور انتخابى

 

النائب الأول للرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل يدلى بصوته
النائب الأول للرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل يدلى بصوته

 

انتشار صور جيفارا خلال الانتخابات
انتشار صور جيفارا خلال الانتخابات

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة