قامت الأندية بتدعيم صفوفها فى بداية الموسم ببعض اللاعبين السوبر، بغية تحقيق النتائج المرجوة سواء بالمنافسة على اللقب من ناديى الأهلى أو الزمالك، أو اللعب فى المربع الذهبى، أو البقاء بالمسابقة والابتعاد عن زمرة الأندية التى تصارع من أجل البقاء.
ورغم التدعيمات التى قامت بها الأندية إلا أن هناك بعض اللاعبين اختفوا عن الظهور فى الدورى بعد مرور 22 أسبوعا، نرصدها فى التقرير التالى..
باكا
تعاقد معه الأهلى فى بداية الموسم قادما من بيدفيست الجنوب أفريقى مقابل مليون و400 ألف دولار، إلا أن اللاعب لم يقنع حسام البدرى المدير الفنى بمستواه، وخرج من قائمة الفريق تماما بعدما اعتمد البدرى على وليد سليمان وعبد الله السعيد وأجاى، وفى الهجوم المغربى وليد أزارو.
وقد وافق البدرى على إعارة اللاعب لأحد الأندية الراغبة فى التعاقد معه خلال الميركاتو الشتوى الماضى، إلا أن القوانين لم تسمح نظرا لمشاركة اللاعب مع ناديين فى بداية الموسم.
باكا
محمد ناصف
ظهير أيسر الزمالك انتقل فى بداية الموسم إلى طلائع الجيش فى صفقة انتقال محمد أشرف روقة مدافع وسط الطلائع إلى الزمالك، إلا أنه لم يشارك فى أى لقاء مع الفريق العسكرى، واختفى تماما نظرا لاعتماد الأجهزة الفنية للطلائع على عاصم صلاح.
محمد ناصف
محمد رمضان
انتقل للزمالك قادما من بتروجت فى بداية الموسم ولم يشارك فى أى لقاء مع القلعة البيضاء، إما للإصابة أو لهبوط مستواه، وهو ما دفع إدارة النادى الأبيض إلى بيعه فى الصفقة التبادلية مع مصر المقاصة التى قضت بانتقال عماد فتحى مدافع وسط الفريق الفيومى للزمالك مقابل محمد رمضان وريكو وصلاح عاشور.
محمد رمضان
إبراهيم عبد الخالق
مدافع وسط الإسماعيلى، انتقل للقلعة الصفراء قادما من الزمالك فى صفقة انتقال حر، لم يشارك فى أى دقيقة مع الفريق الأصفر واختفى تماما، نظرا لاعتماد المديرين الفنيين للإسماعيلى على الثلاثى حسنى عبد ربه وعماد حمدى ومحمد فتحى.
ابراهيم عبد الخالق
أحمد عيد عبد الملك
انتقل فى بداية الموسم من طلائع الجيش إلى المصرى البورسعيدى، وتوقع له البعض التألق نظرا لأنه سيشارك مع إحدى فرق المقدمة بالدورى، إلا أنه لم يشارك بشكل فعلى وابتعد عن التشكيل الأساسى، الأمر الذى دفع حسام حسن المدير الفنى للفريق البورسعيدى إلى إعارته لدجلة لمدة 6 أشهر.
احمد عيد عبد الملك
رمزى خالد
عاد فى بداية الموسم إلى ناديه السابق الاتحاد السكندرى بعد إنهاء عقده مع الزمالك، إلا أنه ابتعد تماما عن مستواه الحقيقى وأصبح أسيرا لدكة البدلاء، ليتساءل جماهير زعيم الثغر عن مستوى اللاعب الحقيقى.
رمزى خالد
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة